ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط´طھط¹ظ„طھ ط§ظ„ظ†ظٹط±ط§ظ† ط¨ظ…ظ†ط·ظ‚ط© " ط§ظ„ظ…ط³ظٹظ„ " طŒ ظˆط³ط· ظ„ط¨ظ†ط§ظ† ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ط±طھظپط§ط¹ ط¯ط±ط¬ط§طھ ط§ظ„طط±ط§ط±ط© ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط¯ظ‰ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظ‡ط§ظ… ظ…ط³ط§طط© ظˆط§ط³ط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط´ط¬ط§ط± ط§ظ„ظ…ط«ظ…ط±ط© ظƒط§ظ„ظ„ظˆط²ظٹط§طھ ظˆط§ظ„طھظپط§ط ظˆط§ظ„ظƒط±ط² ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§ .
ظˆطھظ…ظƒظ†طھ ظپط±ظ‚ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹ ظ…ظ† ط¥ط®ظ…ط§ط¯ ط§ظ„طط±ظٹظ‚ ظˆط§ظ„ط³ظٹط·ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظٹط±ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط´طھط¹ظ„ط© طŒ ط¨طط³ط¨ ظ…ط§ط°ظƒط±طھظ‡ ظˆظƒط§ظ„ط© ط§ظ„ط£ظ†ط¨ط§ط، ط§ظ„ظ„ط¨ظ†ط§ظ†ظٹط© ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹط© طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط،.
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
حرفي يصنع تحفاً رمضانية متميزة من مواد بسيطة
دمشق-سانا
تعود صناعة التحف والزينة الرمضانية إلى الازدهار بمختلف أشكالها وأنواعها كلما أقبل الشهر الكريم، ويزداد الإقبال عليها فتزدان بها الأسواق والمحلات التجارية، ويكثر عليها العرض والطلب، ويظهر العديد من الحرفيين المميزين في تصنيعها، ومنهم علاء الصوص الذي يصنع بأنامله أجمل التحف المرتبطة بالشهر الفضيل.
الحرفي الصوص يهوى صناعة المجسمات منذ طفولته، حيث كان يصنع من عيدان المثلجات أشكالاً مختلفة يزين بها منزله، وبعدها خصص ركناً صغيراً لصناعة الفوانيس والنجوم وسلل الضيافة والتحف الرمضانية، مستخدماً الخامات المحلية البسيطة، كالخشب والبلكسي وورق الميكا، وفق تصريحه لمراسل سانا.
وعن مراحل عمله، قال الصوص: “أطلع بشكل مستمر على المواقع الإلكترونية المختصة، وأستفيد من التقنيات الحديثة بتصميم المجسمات على الحاسوب ومكنات القص الليزرية، وبعدها أقوم بتطبيق وتكوين الأشكال المطلوبة، وخاصة أن هذه الحرفة تتطلب الدقة والمهارة والصبر لإنتاج المجسمات المميزة”، مضيفاً: إن الطلب يرتفع على منتجاته قبل حلول شهر رمضان المبارك وخلاله، حيث تزين بها ربات المنازل البيوت، كما تؤخذ كهدايا للأصدقاء والأقارب.
وحول تسويق منتجاته، لفت الصوص إلى أنه يقوم بالترويج لها، من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وعرضها في بعض محلات العصرونية، والمشاركة في البازارات الخاصة بالمناسبات، إضافة إلى اعتماده على أصدقائه المغتربين في الخارج الذين يحملون منتجاته كهدايا وتذكارات للأهل والأحبة.
واختتم الصوص حديثه بالتأكيد على أنه طور هوايته لتتحول إلى مشروع خاص يدعمه اقتصادياً ومعيشياً، ناصحاً كل صاحب موهبة بعدم القنوط وخوض غمار العمل.