تونس: إحالة راشد الغنوشي وآخرين إلى الدائرة الجنائية بتهم التآمر على أمن الدولة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
قال الناطق باسم محكمة الاستئناف التونسية حبيب الطرخاني، إن دائرة الاتهام بمحكمة الاستئناف بتونس أحالت، أمس راشد الخريجي (الغنوشي)، ويوسف النوري، وأحمد المشرقي، ورفيق بوشلاكة، وماهر زيد، ومحمد الصامتي، ومقداد الماجري، وبلقاسم حسن، ومحمد القوماني، وعبد الله السخيري، وموفق الكعبي ومحمد شنيبة، إلى الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بتونس.
وأضاف الطرخاني - في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، اليوم الأربعاء، أن التهم التي أحيل عليها رئيس "حركة النّهضة"، ومن معه لمقاضاتهم تتعلق "بارتكاب مؤامرة للاعتداء على أمن الدولة الداخلي "، والاعتداء المقصود منه تبديل هيئة الدولة وخلق الفرقة بين السكان، وذلك طبقًا لمادتي 68 و72 من القانون الجزائي.
اقرأ أيضاًالتونسية أنس جابر تحافظ على مركزها العاشر عالميا.. وتواجه الصينية «وانغ» ببطولة برلين غدا
وزيرة الصناعة التونسية تدعو المستثمرين المصريين للعمل بالسوق في بلادها
الرئيس التونسى يؤكد على عمق العلاقات مع الصين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تونس القضاء امن الدولة راشد الغنوشي الدائرة الجنائية التآمر
إقرأ أيضاً:
لويزيانا..رفع حظر الإعدام بغاز النيتروجين
رفعت محكمة الاستئناف في لويزيانا الأمريكية حظر أول إعدام بغاز النيتروجين، اعتباراً من الأسبوع المقبل.
وأكدت وكالة أسوشيتد برس، "تنفيذ أول إعدام بالنيتروجين في لويزيانا وفقاً للخطة الموضوعة الأسبوع المقبل، بعد أن ألغت محكمة الاستئناف الفيدرالية يوم الجمعة الحظر المؤقت الذي فرضه قاض من درجة أدنى".وأشارت قناة "سي بي إس" يوم الأربعاء الماضي، إلى وثيقة قضائية تفيد بفرض حظر مؤقت على إعدام جيسي هوفمان الابن بغاز النيتروجين، إلا أن النائب العام استأنف ضد هذا القرار. قرار الإعدام
وأشارت التقارير إلى أن محامي هوفمان، يأملون إلغاء قرار محكمة الاستئناف قبل موعد الإعدام في 18 مارس(آذار).
وقالت "أسوشيتد برس" قد ذكرت سابقاً إن جيسي هوفمان الابن، الذي كان مقرراً أن يكون أول من يُعدم في لويزيانا بهذه الطريقة، طلب من المحكمة تغيير طريقة الإعدام إلى طريقة أكثر إنسانية.
وطالب المحامون بتغيير الطريقة إلى الإعدام رمياً بالرصاص أو بالحقنة المميتة، أو بأي من الطرق الأخرى المتاحة.
وفي العام الماضي، استأنفت لويزيانا تنفيذ عقوبة الإعدام بعد انقطاع دام 15 عاماً، وسمحت باستخدام غاز النيتروجين في الإعدام رغم الانتقادات لهذه الطريقة. وتشير تقارير إعلامية إلى أن حوالي 60 سجيناً ينتظرون إعدامهم في لويزيانا.