عاجل.. اقرأ في عدد الغد: عادل حمودة يقتحم العالم السري ويكشف أولى عمليات الموساد السرية في مصر
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تقدم جريدة الفجر عددا خاصا غدا الأربعاء يقتحم فيه عادل حمودة العالم السري ويكشف أولى عمليات الموساد السرية في مصر.
وجاء العدد الخاص كالتالي:
• «عملية سوزانا».. أولى عمليات الموساد السرية في مصر
• «عملية سوزانا».. ليست قصة من قصص الجاسوسية.. إنما قصة جيل كان على موعد مع القدر ثم أصبح على موعد مع مناحم بيجن
• الدكتور موسى مرزوق اسمه الحركي دكتور «بول» وتفاصيل لم تعرفها من قبل عن جون دارلينج وقصة حبه مع مارسيل نينو
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي عادل حمودة الموساد الموساد الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يوضح قصة عائلة بشار الأسد: بدأت باللاذقية في سوريا
قال الإعلامي عادل حمودة، إن قصة عائلة الأسد بدأت في نهاية القرن التاسع عشر، في قرية تسمى قرداحة تتبع محافظة اللاذقية، وبدأت عائلة الأسد بقصة مثيرة، إذ هبط مصارع تركي ذات يوم القرية، وراح يتحدى كل ما فيها من رجال، وتجمع أهالي القرية للفرجة ولكنهم وجدوا رجال القرية يتساقطون واحدا بعد الآخر حتى شعروا بالخجل.
وأضاف خلال تقديمه لبرنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»: «لكن خرج من بين الصفوف رجل قوي البنية في الأربعينات من عمره، أمسك الرجل المصارع من وسطه ورفعه بقوة في الهواء ثم طرحه أرضا، فاستردت القرية كرامتها».
وتابع: «وراحت القرية تهتف «الوحش، الوحش»، وكان اسم البطل سليمان، وسُمي بعد ما فعل بـ«سليمان الوحش»، وسليمان الوحش هو جد حافظ الأسد والد بشار الأسد، لكن كيف تغير لقب الوحش إلى لقب الأسد؟، فعلى مدى جيلين من الزمن نالت العائلة احتراما جعل الكبار في القرية يقولون للجد: «أنت لست وحشا، بل أنت أسد».
وأشار عادل حمودة، إلى أن علي سليمان والد حافظ الأسد ورث كثير من صفات أبيه، فكان قويا وشجاعا ومحترما وراميا ممتازا، وحسب «باتريك سيل»، كان «علي سليمان»، وهو في السبعين من عمره يلصق ورقة السيجارة في جذع شجره ثم يصيبها برصاصة من مسدسه.