عين ليبيا:
2024-12-26@04:14:54 GMT

بدء ضخ المياه إلى مدينتي إجدابيا وبنغازي

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

أعلن جهاز تنفيذ وإدارة مشروع النهر الصناعي، مساء اليوم السبت، بدء ضخ المياه إلى مدينتي إجدابيا وبنغازي بعد الانتهاء من أعمال صيانة الأنبوب المتفجر.

وأفاد مدير إدارة التشغيل والصيانة بالجهاز سامي الجهاني جميع أعمال الإصلاحات بالمحطة 41 الواقعة في المنطقة الممتدة بين إجدابيا والزويتينة.

وعلى إثر ذلك، أعطى رئيس اللجنة الإدارية بالجهاز الإذن بانطلاق مياه النهر الصناعي بالخط الناقل إجدابيا – بنغازي.

وفي وقت سابق، أكد الناطق باسم جهاز النهر الصناعي صلاح الساعدي، افتتاح صمام خط مياه النهر الناقل بين إجدابيا وبنغازي.

وأوضح الساعدي بأنه سيتم توزيع المياه على كافة المناطق خلال مدة تترواح من 4 لـ 6 أيام بعد الانتهاء من إصلاح الخط المتضرر في محطة (41+360).

يُذكر أن جهاز النهر الصناعي أعلن يوم 20 يوليو الماضي، عن حدوث تسرب كبير في المحطة 41 الواقعة قرب منطقة الزويتينة شمال شرق أجدابيا، والذي تسبب في إهدار كميات كبيرة من المياه تقدر بـ 500 ألف متر مكعب، بالإضافة إلى غرق بعض المزارع والمنازل في المنطقة.

آخر تحديث: 5 أغسطس 2023 - 22:41

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: إجدابيا النهر الصناعي بنغازي جهاز النهر الصناعي مياه النهر الصناعی

إقرأ أيضاً:

تعرف إلى فرس النهر القزم.. تاريخ طويل من التحديات والقصص الملهمة

إعداد: عائشة خمبول الظهوري
ولادة «مو دينج» في تايلاند عام 2024 لم تكن مجرد حدث عادي في حديقة الحيوانات؛ فقد سُلطت الأضواء مجدداً على واحد من أكثر الأنواع غموضاً وتهديداً بالانقراض، أفراس النهر القزمة، هذا الحيوان الذي يبدو بحجم الخروف يحمل في داخله تاريخاً طويلاً من التحديات والقصص الملهمة.
في عام 1927، دخل فرس النهر القزم «بيلي» التاريخ كهدية غير مألوفة للرئيس الأمريكي كالفين كوليدج، رحلة بيلي من الغابات المطيرة في غرب إفريقيا إلى البيت الأبيض ثم إلى حديقة الحيوان الوطنية في واشنطن حيث تم تدمير موائله الطبيعية لصالح توسعات زراعية، ومع ذلك استطاع بيلي أن يُحول محنته إلى فرصة، إذ أنجب 23 عجلاً، مما شكل حجر الأساس لبرامج تكاثر هذا النوع في الأسر.
اليوم، مع بقاء أقل من 2000 من أفراس النهر القزمة في البرية وأكثر من 1600 في حدائق الحيوان، يتجلى التناقض الصارخ بين ندرتها في موائلها الطبيعية وازدهارها في الأسر. هذا النوع المراوغ، الذي يفضل الليل ويعيش في عزلة، أصبح رمزاً للمعركة المستمرة لحفظ التنوع البيولوجي.
قصة «بيلي» و«مو دينج» ليست مجرد حكاية عن حيوانات غريبة، بل درس في ضرورة الموازنة بين استكشاف العالم الطبيعي والحفاظ عليه، لضمان مستقبل مستدام للحياة البرية.

مقالات مشابهة

  • فرس النهر القزم.. تاريخ طويل من التحديات والقصص الملهمة
  • تعرف إلى فرس النهر القزم.. تاريخ طويل من التحديات والقصص الملهمة
  • محافظ القليوبية يصدر قرارين لرئيسي مدينتي طوخ وقها
  • محافظ القليوبية يصدر قرارات جديدة لرئيسي مدينتي طوخ وقها
  • تساؤل لوزير الإسكان: أين ذهبت مواسير المياه التى تم خلعها بمدينة 15 مايو
  • خسارات
  • حكاية السمكة والشبكة والحركة
  • حصاد أنشطة وزارة البيئة خلال أسبوعين.. أبزرها افتتاح محطة معالجة مياه الصرف الصناعي
  • المفوضية تعلن النتائج النهائية لانتخاب «نقابة مستخدمي شركة النهر»
  • النهضة يواجه المجد والترسانة يستضيف الأولمبي