خوري: التوتر الأمني في المنطقة الغربية يستدعي وجود أجهزة أمنية قوية وموحدة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
الوطن| متابعات
قدمت المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري، إحاطتها الأولى أمام مجلس الأمن بشأن ليبيا، قائلة: “نأمل أن يجد الليبييون بعضًا من التخفيف من معاناتهم في عيد الأضحى“.
وبينت خوري أنها عقدت اجتماعات في الشرق والغرب الليبي واستمعت لمطالب الشعب الليبي وتطلعاتهم السياسية للوصول إلى حالة الاستقرار، مشيرةً أن الشعب الليبي يسعى بإصرار على الوحدة رغم الصعوبات التي تواجهه.
ووضحت أن التوتر الأمني في المنطقة الغربية يؤكد ضرورة وجود أجهزة أمنية قوية وموحدة، مؤكدةً أنه من الضروري توحيد ميزانية موحدة لتحسين الأوضاع الاقتصادية في ليبيا.
الوسوم#مجلس الأمن ستيفاني خوري ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مجلس الأمن ستيفاني خوري ليبيا
إقرأ أيضاً:
بيرنت: ملتزمون بدعم الشعب الليبي في الحفاظ على تراثه الثقافي
???????? ليبيا – مذكرة تفاهم جديدة مع الولايات المتحدة لحفظ التراث الثقافي وإعادة 7 تماثيل أثرية
???? مرحلة جديدة من الشراكة الثقافية ????️
كشفت السفارة الأميركية في ليبيا عن توقيع مذكرة تفاهم جديدة مع السلطات الليبية، بهدف تعزيز التعاون في مجال حماية التراث الثقافي الليبي، في خطوة وُصفت بأنها امتداد لاتفاق سابق أُبرم عام 2018، سهّل حينها إعادة 7 قطع أثرية نادرة إلى ليبيا.
???? توقيع رسمي في أوهايو الأميركية ✍️
وبحسب ما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، فإن مراسم التوقيع جرت في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو يوم 17 أبريل الجاري، بين رئيس مصلحة الآثار الليبية محمد الشكشوكي، ومدير متحف كليفلاند للفنون ويليام غريسولد، بحضور عدد من المسؤولين الأميركيين.
???? دعم أميركي لحماية الآثار من النهب والتهريب ????️
وفي تصريح للقائم بالأعمال الأميركي في ليبيا جيرمي بيرنت، قال:
“فخورون بهذا الإنجاز المهم، وبالشراكة القوية التي تجمعنا بمصلحة الآثار الليبية”،
مؤكداً التزام بلاده المستمر بـدعم ليبيا في حماية تراثها الثقافي، ومنع سرقته أو الاتجار غير المشروع به، إضافة إلى تبادل الخبرات بين البلدين في هذا المجال.
???? أهمية الاتفاق ومردوده ????
الاتفاق الجديد يُمثّل خطوة عملية لتعزيز جهود ليبيا في حماية آثارها، التي تُعد من أغنى الموروثات في حوض المتوسط، في ظل ما شهدته البلاد من فوضى أمنية طيلة السنوات الماضية، أدت إلى تعرض عدد من المواقع الأثرية للنهب والتهريب.
ويُتوقع أن تسهم هذه الشراكة في:
تعزيز قدرات ليبيا في توثيق واستعادة ممتلكاتها الأثرية المسروقة.
تمكينها من الاستفادة من الخبرة الأميركية في إدارة المتاحف وحماية الممتلكات الثقافية.
رفع وعي المجتمع المحلي بأهمية صون التراث الثقافي.
ترجمة المرصد – خاص