«طرق دبي» تنقل 6.7 ملايين راكباً خلال عطلة عيد الأضحى
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
دبي-«الخليج»:
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، أن إجمالي عدد ركاب وسائل النقل الجماعي والتنقل المشترك ومركبات الأجرة خلال عطلة عيد الأضحى المبارك في الفترة من 15 إلى 18 يونيو 2024، بلغ أكثر من 6 ملايين و700 ألف راكب، مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي والتي بلغت نحو 6 ملايين و400 ألف راكب.
وأوضحت الهيئة أن عدد ركاب المترو بخطيه الأحمر والأخضر، خلال العطلة، وصل إلى مليونين و500 ألف راكب، بينما بلغ عدد ركاب الترام أكثر من 101 ألف راكب، وبلغ عدد ركاب الحافلات العامة مليوناً و400 ألف راكب، ووصل عدد ركاب وسائل النقل البحري إلى 280 ألف راكب، ونقلت مركبات الأجرة 2 مليون راكب، فيما سجلت أعداد الركاب عبر مركبات التنقّل المشترك 350 ألف راكب.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة الطرق والمواصلات في دبي عيد الأضحى عدد رکاب ألف راکب
إقرأ أيضاً:
يوفر 5 ملايين فرصة عمل.. مصطفى بكري يستعرض مميزات مشروع «الدلتا الجديدة»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مشروع "الدلتا الجديدة" يهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي، وتوسيع الرقعة الزراعية، وتوفير حوالي 5 ملايين فرصة عمل، مشيرا إلى أن المشروع يستهدف استصلاح نحو 2.2 مليون فدان في الصحراء الغربية، الأمر الذي يزيد من المساحة الزراعية بنسبة تقارب 30% من مساحة الدلتا القديمة.
وبشأن أهمية المشروع، أشار بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» عبر قناة «صدى البلد»، إلى أن مشروع "الدلتا الجديدة" سيساعد في التخزين اللوجيستي للحبوب وسهولة وزيادة سعات التخزين للدولة، عبر صوامع بطاقات إستيعابية تصل إلى 600 ألف طن.
وأضاف بكري، أن مشروع "الدلتا الجديدة" يقترب موقعه من الموانئ البحرية مثل الإسكندرية ودمياط، والمطارات مثل برج العرب وسفنكس، وارتباطه بشبكة الطرق الرئيسية والمناطق الصناعية الكبرى مثل السادات، السادس من أكتوبر، وبرج العرب.
وأشار إلى أن المشروع له مميزات عدة، أبرزها ما يأتي..
- التربة الخصبة: تحتوي الأراضي على عناصر غذائية مهمة، مثل البوتاسيوم، الذي يحسن جودة وطعم المحاصيل.
- الموارد المائية: يعتمد المشروع على مصادر متنوعة، منها المياه الجوفية من خزان غرب الدلتا، الذي تتراوح ملوحة مياهه بين 400 و900 جزء في المليون، وهي نسبة مناسبة لزراعة معظم المحاصيل. كما يتم استخدام نظم الري الحديثة لترشيد استهلاك المياه وضمان استدامة الموارد المائية.
- تعزيز الأمن الغذائي: من خلال زيادة المساحات المزروعة، مما يقلل الفجوة الغذائية.
- توفير فرص العمل: يُتوقع أن يوفر المشروع حوالي 5 ملايين فرصة عمل جديدة زي ماقلتلكم.
- التنمية الاقتصادية: يساهم المشروع في زيادة الناتج المحلي الإجمالي من خلال تعزيز القطاع الزراعي والصناعات المرتبطة به.
- التوسع العمراني: يتيح المشروع إقامة مجتمعات عمرانية جديدة، مما يخفف الضغط عن المناطق الحضرية المكتظة.