مع ارتفاع درجات الحرارة.. هكذا يمكنك الحفاظ على برودة هاتفك
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات عالية، تزداد الحاجة إلى تبريد الهواتف الذكية التي قد تتعرض للضرر أو حتى التلف بسبب "السخونة".
وتم تصميم أنواع عديدة من الهواتف الذكية بحيث تعمل في درجات حرارة تتراوح ما بين صفر إلى 35 درجة مئوية تقريبا، وفق "سامسونغ" و"أبل".
ويمكن أن يؤدي ترك الهاتف الذكي في ظروف شديدة الحرارة إلى:
تغيير سلوك الجهاز في محاولة منه لتبريد نفسه.تقصير عمر البطارية بشكل دائم. إتلاف أجزاء من الجهاز. إذا أصبح الجهاز ساخنا، فقد تتعطل بعض الميزات. في الظروف القاسية، قد يتعطل الجهاز عن العمل تماما بصورة مؤقتة.
أما أهم الأساليب اللازمة للتعامل مع سخونة الهاتف فهي:
إذا ظهرت شاشة تحذير بشأن درجة الحرارة، أوقف تشغيل الهاتف وانقله إلى بيئة أكثر برودة بعيدا عن ضوء الشمس المباشر واتركه حتى يبرد. امتنع عن استخدام الهاتف بشكل مستمر تحت أشعة الشمس المباشرة. لا تترك الهاتف في سيارة متوقفة أو قرب مصدر حرارة. أزل حافظة هاتفك، لأن بعض الأغطية يمكن أن تحبس الحرارة. استخدم وضع الطاقة المنخفضة، الذي يعطل بعض الأنشطة في الخلفية.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الهواتف الذكية البطارية ضوء الشمس تكنولوجيا الهاتف ذكي ارتفاع الحرارة تبريد الهواتف الذكية البطارية ضوء الشمس تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
البرلمان الفنلندي يصوت على قانون يقيد أستخدام الهواتف الذكية في المدارس
أبريل 29, 2025آخر تحديث: أبريل 29, 2025
المستقلة/- صوّت البرلمان الفنلندي يوم الثلاثاء على قانون يُقيّد استخدام التلاميذ للأجهزة المحمولة في المدارس الابتدائية والثانوية.
من المتوقع أن تدخل القواعد الجديدة حيز التنفيذ بعد انتهاء العطلة الصيفية في أغسطس.
لا يحظر القانون استخدام الهواتف المحمولة في المدارس حظرًا تامًا، وسيُسمح باستخدامها في حالات مُحددة. ولكن بشكل عام، سيُحظر استخدام الهواتف أثناء الحصص الدراسية.
سيحتاج التلاميذ إلى الحصول على إذن خاص من المعلمين لاستخدام هواتفهم، لمساعدتهم في الدراسة، أو للاهتمام بأمورهم الصحية الشخصية، على سبيل المثال.
كما يمنح القانون الجديد موظفي المدرسة سلطة مصادرة الأجهزة المحمولة من التلاميذ إذا تسببت في تعطيل العملية التعليمية أو التعلمية.
في أواخر العام الماضي، أكد وزير التعليم أندرس أدليركروتز (SPP) أن المهارات الرقمية للأطفال ستظل مدعومة على الرغم من القيود المفروضة على استخدام الهواتف.