نادية العروسي تعود بأغنية راي جديدة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
يونيو 19, 2024آخر تحديث: يونيو 19, 2024
المستقلة/- أصدرت الفنانة نادية العروسي أحدث أعمالها الغنائية المصورة، بالتزامن مع عيد الأضحى، وذلك عبر القناة الخاصة بالشركة المنتجة للعمل “الرمضاني فون” على اليوتيوب.
وحمل جديد العروسي عنوان “منعطيوهمش الفرصة” ، وهي أغنية تدخل ضمن خانة أغاني الراي العاطفية، التي أبدعت في أدائها على غرار عدد من الألوان الموسيقية المختلفة.
وتعاونت الفنانة نادية العروسي من خلال هذه الأغنية على مستوى الكلمات والألحان مع الشاعر والملحن الجزائري أمين المغبون، فيما اختارت تنزيل العمل على طريقة الفيديو كليب، الذي جرى تصويره بالمنطقة الشرقية.
وتدور قصة كليب “منعطيوهمش الفرصة” حول فتاة تتوسل لحبيبها من أجل إنقاذ حبهما وتترجاه من أجل عدم إعطاء الفرصة للآخرين بغية تفكيك علاقتهما.
من جهة أخرى، كانت الفنانة نادية العروسي قد تألقت مؤخرا من خلال أداء الأغنية التراثية “طلق الحمام يطير”، التي أبدعت في غناءها خلال حلولها ضيفة على نصف نهائي برنامج “لالة العروسة” في موسمه الأخير، الذي عرض عبر القناة الأولى.
يذكر أن الفنانة نادية العروسي تعكف على تحضير عدد من المفاجآت الغنائية الجديدة، التي ستفرج عنها إتباعا، خلال الفترة القادمة، وذلك إلى جانب مشاركتها في إحياء عدد من حفلات الزفاف خلال فترة الصيف ومشاركتها في إحياء مجموعة من الحفلات والسهرات الغنائية داخل المغرب وخارجه.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
ظاهرة اختفاء الأطفال في إب تعود مجدداً تزامناً مع حملة حوثية للتجنيد
قالت مصادر محلية في محافظة إب، وسط اليمن، الثلاثاء 24 ديسمبر /كانون الأول 2024، إن ظاهرة اختفاء الأطفال عادت مجدداً خلال الأيام الماضية، بالتزامن مع دعوات حوثية جديدة للتجنيد في صفوفها.
وخلال الأسبوع الجاري، تم تسجيل 4 حالات اختفاء، في مركز المحافظة، لطلاب في الصفوف الأولى والمتوسطة.
وفي آخر حادثة اختفاء، أفاد سكان، بأن الطفل "أحمد فهد علي عبده هايل" من أبناء مديرية المشنة، خرج للدراسة في مدرسة خالد بن الوليد، السبت، ولم يعد حتى اللحظة.
وفي حادثة ثانية اختفى الفتى "عبدالله مطيع الحاشدي" بعد أن خرج من محلهم الواقع في شارع تعز بمدينة إب قبل أيام ولم يعد للمحل أو البيت.
ويوم الجمعة الماضية، ظهر الطفلان "عبدالرحمن مارش مزاحم، ومحمد جميل الحميري"، بعد يومين من اختفائهما بظروف وملابسات غامضة.
وتزامن اختفاء الأطفال مع شائعات كثيرة في أوساط السكان عن وجود شبكة جريمة منظمة لبيع الأعضاء، الأمر الذي خلف حالة خوف وهلع شديدين بين الأهالي.
وبين الفينة والأخرى، تطلق مليشيا الحوثي حملات للتجنيد الإجباري تستهدف الأطفال والنشء عبر استدراجهم من قبل عصابات ونافذين تابعين للمليشيا.
وتحولت محافظة إب، خلال سنوات الحرب إلى مسرح لظاهرة اختفاء واختطاف الأطفال، تقودها عصابات تجنيد قسري وعصابات جريمة منظمة مرتبطة بمليشيا الحوثي، وفق تقارير حقوقية.