الشباب والرياضة: استمرار مبادرة «العيد أحلى بمراكز الشباب»
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أكد وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحى أن استمرار مبادرة "العيد أحلي بمراكز الشباب" للعام الثالث على التوالي وللموسم السادس، شهادة نجاح للخدمات التى تقدمها الوزارة، مما يسهم في تقديم وتطوير البرامج والأنشطة المقدمة عبر الهيئات الشبابية والرياضية، ويعزز التحول نحو جعل مراكز الشباب مراكز خدمة مجتمعية لخدمة لجمهور مراكز الشباب لتقوم بدورها التنموي في بناء الإنسان المصري.
وأوضح بيان صادر من الوزارة -اليوم الأربعاء - أن مبادرة "العيد أحلى بمراكز الشباب" بالجمهورية، التي أطلقتها الوزارة خلال اليوم الرابع من أيام عيد الأضحى المبارك، شهدت اقبالا جماهيرياً كبيراً على مستوى مراكز الشباب والأندية الرياضية للترفيه والاستفادة من خدمات الهيئات الشبابية والرياضية في إطار الدور المجتمعى لوزارة الشباب والرياضة.
وتوافد أفراد الأسرة في كافة المحافظات على حمامات السباحة والمناطق الترفيهية والاستثمارية بمراكز الشباب لقضاء إجازة العيد في مكان آمن وغير مكلف، وشهدت حمامات السباحة اقبالا كثيفا من الجمهور، وذلك نظراً لظروف الطقس وارتفاع درجات الحرارة بجانب الفقرات المتنوعة.
واستفاد من المبادرة عدد كبير من المترددين على مراكز الشباب منذ الصباح الباكر لأول أيام العيد ومستمرة، من خلال تقديم أنشطة وبرامج وفعاليات مراكز الشباب المتنوعة التي تناسب كافة الأعمار ومختلف الفئات للتمتع بأيام العيد وادخال البهجة والسرور على نفوس الأطفال والأهالي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة أشرف صبحى العيد أحلي بمراكز الشباب بمراکز الشباب مراکز الشباب
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة: بدء تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي لدعم المنتخبات الوطنية
بحث الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي في تطوير المنتخبات الوطنية، وذلك خلال اجتماع لمتابعة تنفيذ المشروع، حيث أكد أن التحليلات الجينية تمثل أحد الأساليب الحديثة لتحسين الأداء الرياضي وفق أسس علمية دقيقة.
وتناول الإجتماع، توظيف نتائج الجينوم الرياضي في مختلف الجوانب الرياضية، مثل التغذية، والتأهيل النفسي، وتحديد الأحمال التدريبية، والتحليل الحركي، بما يتوافق مع طبيعة كل رياضي.
وأوضح الدكتور أشرف صبحي أن الوزارة تعمل على تطبيق المشروع على جميع المنتخبات الوطنية في مختلف الألعاب، بالتعاون مع الاتحادات الرياضية، لضمان تحقيق أقصى استفادة من الدراسات الجينية في إعداد الأبطال الرياضيين.
ويسهم مشروع الجينوم الرياضي في تحسين آليات الانتقاء الرياضي، ووضع استراتيجيات تأهيل متخصصة، تضمن تحقيق أعلى معدلات الأداء مع تقليل مخاطر الإصابات، مما يعزز قدرة المنتخبات الوطنية على المنافسة في المحافل الدولية.