تعرض الدكتورة خلود للانتقاد بسبب إطلالة ابنتها بالعيد
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
خاص
تعرضت مشهورة السوشيال ميديا الكويتية، الدكتورة خلود للانتقادات؛ بسبب الإطلالة التي اختارتها لابنتها الكبرى بمناسبة عيد الأضحى.
واثار مظهر أبنة خلود استياء متابعبها، بعد ان شاركت خلود، متابعيها عبر حسابها في منصة “إنستغرام”، مقطع فيديو عائلي بمناسبة عيد الأضحى، يوثق لحظة تقديم زوجها أمين العيدية لأطفالهم، وكانت ابنتها الكبرى خلود، مرتديةً بدلة بيضاء، لوحظ ضيق سترتها على جسد الطفلة الصغيرة؛ حيث أشار متابعينا لى أنها لا تهتم بأزياء أطفالها كما تهتم بإطلالاتها، كذلك دائمًا تفشل في اختيار مقاس مناسب لأحجامهم.
وردت خلود على بعض المنتقدين لها، حيث تسألت إحداهن: ما في مقاس أكبر حق خلود الصغيرة؟، لترد خلود: متنانة اسم الله عليها، وإلا تبي تلبس مثلي ما بي أكسر بخاطرها.
وعلَّقت إحداهن: الأم حلوه وأنيقة تجنن تبارك الله دائماً ستايلاتها فخمة، والأب كمان بس الغريب ليش دائماً لبس عيالهم كذا؟ بحياتي ما شفت لهم لبس على مقاسهم أو لبس حلو.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنستغرام سوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
اختتام الدورة الخامسة من مشروع دورات التدريب المهني ودعم المشاريع الصغيرة في حلب
حلب-سانا
أقامت رئاسة طائفة الأرمن البروتستانت في سوريا اليوم، حفل حصاد الدورة الخامسة من مشروع دورات التدريب المهني ودعم المشاريع الصغيرة، وذلك بالتعاون مع مديرية الشؤون السياسية بحلب ومجلس كنائس الشرق الأوسط، وبمشاركة 102 شاب وشابة في مركز رئاسة الطائفة بحلب.
وأوضح رئيس طائفة الأرمن البروتستانت في سوريا القس الدكتور هاروتيون سليميان، أن هدف مشروع دورات التدريب المهني يكمن في تحقيق تنمية مستدامة، وتحسين المستوى المعيشي للفئات الأكثر هشاشة، وتحويلهم من مستهلكين إلى منتجين ضمن السوق المحلي، والمساهمة بتحريك عجلة الاقتصاد الوطني بمشاريع تحاكي حاجة السوق حسب الظروف والاحتياجات، مشيراً إلى أن المشروع منذ انطلاقته استهدف ما يقرب من 1200 شاب وشابة، لدعمهم وتنمية مهاراتهم المهنية.
بدوره، أكد عضو مديرية الشؤون السياسية بحلب محمد سنكري، أن المشاريع هي اللبنة الأولى ضمن مسيرة النهوض بسوريا، مشيراً إلى ضرورة تضافر الجهود والانتقال من الإنجاز الشخصي إلى الإنجاز الجماعي الهادف لتطوير وازدهار البلاد.
ونوهت منسقة المشروع ماريا بوزيه قاليان بدور المشروع في المساهمة بتعافي الاقتصاد الوطني، حيث استهدف متضرري الزلزال ومعيلي ومعيلات الأسر وذوي الاحتياجات الخاصة؛ لتمكينهم ضمن 9 اختصاصات مهنية وإنتاجية وحرفية، بالإضافة إلى توعيتهم في الجانب القانوني حول تأسيس المشاريع الصغيرة والتدريبات العملية في ريادة الأعمال، تمهيداً لدعمهم بالمعدات اللازمة للبدء بمشاريعهم خلال فترة لاحقة.
وتحدث عدد من المتدربين عن أهمية البرنامج في تحقيق مصدر دخل إضافي، يلبي حاجة الفرد والسوق في آن معاً، بالإضافة إلى أهميته في رفد الخبرة النظرية لدى خريجي الجامعات بخبرة عملية تمكنهم من دخول سوق العمل بتمكّن واحتراف، وتخطي العوائق بحكمة وحنكة.
وكانت الدورة الخامسة من المشروع انطلقت في الحادي عشر من شهر شباط الماضي، واختتمت اليوم بتوزيع الشهادات المعتمدة على المشاركين فيها.
تابعوا أخبار سانا على