خاص

تعرضت مشهورة السوشيال ميديا الكويتية، الدكتورة خلود للانتقادات؛ بسبب الإطلالة التي اختارتها لابنتها الكبرى بمناسبة عيد الأضحى.

واثار مظهر أبنة خلود استياء متابعبها، بعد ان شاركت خلود، متابعيها عبر حسابها في منصة “إنستغرام”، مقطع فيديو عائلي بمناسبة عيد الأضحى، يوثق لحظة تقديم زوجها أمين العيدية لأطفالهم، وكانت ابنتها الكبرى خلود، مرتديةً بدلة بيضاء، لوحظ ضيق سترتها على جسد الطفلة الصغيرة؛ حيث أشار متابعينا لى أنها لا تهتم بأزياء أطفالها كما تهتم بإطلالاتها، كذلك دائمًا تفشل في اختيار مقاس مناسب لأحجامهم.

وردت خلود على بعض المنتقدين لها، حيث تسألت إحداهن: ما في مقاس أكبر حق خلود الصغيرة؟،  لترد خلود: متنانة اسم الله عليها، وإلا تبي تلبس مثلي ما بي أكسر بخاطرها.

وعلَّقت إحداهن: الأم حلوه وأنيقة تجنن تبارك الله دائماً ستايلاتها فخمة، والأب كمان بس الغريب ليش دائماً لبس عيالهم كذا؟ بحياتي ما شفت لهم لبس على مقاسهم أو لبس حلو.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إنستغرام سوشيال ميديا

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يشكل خطرا على أمن إسرائيل ولا تهتم بالجنوب ولا بالشمال .. ما القصة؟

شن زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، اليوم الإثنين، هجوما عنيفا على رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو.

وقال لابيد إن نتنياهو يشكل خطرا على أمن إسرائيل ومواطنيها، وهو غير مؤهل لأن يكون رئيسا للحكومة.

وأضاف زعيم المعارضة الإسرائيلية: نطالب بضرورة تشكيل لجنة تحقيق رسمية في أحداث السابع من أكتوبر.

وفي تصريحات سابقة، قال يائير لابيد إنه لا حدود لفساد وإهمال نتنياهو وعليه الخروج من حياتنا.

وأضاف أن حكومة نتنياهو مجنونة، وتخوض صراعات داخلية، وهي عاجزة، ولا تهتم بالجنوب ولا بالشمال.

وأشار لابيد إلى أن الحكومة الفاسدة فقدت كل القدرة على وقف التدهور السياسي في إسرائيل.

وحذر منتدى عائلات الرهائن والمفقودين رئيس الوزراء الإسرائيلي، الاثنين، من مغبة إنهاء الحرب في غزة من دون إعادة المحتجزين لدى حماس، مؤكداً أن ذلك سيكون فشلاً وطنياً.


وقال نتنياهو، الأحد، إن المرحلة المكثفة من القتال في قطاع غزة تقترب من نهايتها رغم أن الحرب نفسها لم تنتهِ.

ورأى منتدى عائلات الرهائن والمفقودين في بيان أن إنهاء القتال في غزة من دون تحرير الرهائن سيكون فشلاً وطنياً غير مسبوق، وانحرافاً عن أهداف الحرب.

وأضاف: إن مسؤولية وواجب إعادة جميع الرهائن يقعان على عاتق رئيس الوزراء، وليس هناك اختبار أكبر من هذا.

وفي أول مقابلة إعلامية إسرائيلية له منذ الهجوم الذي شنته حماس في 7 أكتوبر، قال نتنياهو لـ«القناة 14»، الأحد، إن الهدف يبقى إعادة المختطفين، واقتلاع نظام (حماس) في غزة.

لكنه قال أيضاً إنه مستعد لتنفيذ اتفاق جزئي.

وبحسب رئيس الوزراء سيؤدي ذلك إلى إعادة بعض الأشخاص (الرهائن)، ومواصلة الحرب بعد فترة توقف لتحقيق هدف القضاء على (حماس)، وهو ما لا يرغب في التخلي عنه.

ويحث مقترح قدمه الرئيس الأميركي جو بايدن قبل فترة قصيرة على إطلاق سراح الرهائن، وإبرام اتفاق هدنة.

وتصر حماس على أن أي اتفاق يجب أن يتضمن وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً إسرائيلياً كاملاً للقوات من غزة.

واندلعت الحرب في غزة إثر شنّ حماس هجوماً غير مسبوق داخل إسرائيل في السابع من أكتوبر، أسفر عن مقتل 1194 شخصاً، معظمهم مدنيون، وفق حصيلة لوكالة الصحافة الفرنسية تستند إلى أرقام رسمية إسرائيلية.

واحتجز المهاجمون 251 رهينة، ما زال 116 منهم في غزة، بينهم 41 يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.

وترد إسرائيل بحملة عنيفة من القصف والغارات والهجمات البرّية أدّت إلى مقتل ما لا يقلّ عن 37598 شخصاً في قطاع غزة، وفق وزارة الصحة التابعة لحماس.

مقالات مشابهة

  • الجمعية الشرعية بالمحلة الكبرى تفتح أبوابها لطلاب الثانوية للمذاكرة بسبب انقطاع الكهرباء
  • برلمانيون يطالبون وزير الفلاحة بالاستقالة
  • جريمة بشعة تهز الشارع المصري.. ذبح طفل ونزع أطرافه بسبب الشعوذة!
  • أمين يحرج الدكتورة خلود خلال بث مباشر: إذا تزوجت وحدة ثانية عليك لا تزعلين.. فيديو
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظيرته بجمهورية سلوفينيا بالعيد الوطني
  • نتنياهو يشكل خطرا على أمن إسرائيل ولا تهتم بالجنوب ولا بالشمال .. ما القصة؟
  • «البسوا الأبيض».. الشوارع خالية من المواطنين بسبب الطقس الحار
  • يحتفل به العراق غدا.. ما هو عيد الغدير؟
  • أمير الحدود الشمالية يستقبل المهنئين من رؤساء المحاكم والقضاة بمناسبة عيد الأضحى
  • أعلنتها الحكومة رسميا.. موعد إجازة 30 يونيو 2024