يورو 2024.. السلوفيني سلافكو فينتشيتش لمباراة إيطاليا وإسبانيا
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، اليوم الأربعاء، تعيين االسلوفيني، سلافكو فينتشيتش، حكما لمباراة إيطاليا وإسبانيا في الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024".
ومن المقرر أن يلتقي منتخبا إسبانيا وإيطاليا في قمة مباريات المجموعة الثانية غدا الخميس.
ويعاون فينتشيتش، كلا من مواطنه توماز كلاننيك، وأندراز كوفاتشيتش، كحكام مساعدين، فيما تم إسناد مهمة حكم الفيديو المساعد "VAR" إلى السلوفيني نيجك كاجتازوفيتش، ويعاونه البولندي بارتوش فرانكوفسكي، والبولندي توماس كويتوسكي، بينما تم تعيين الفرنسي، كليمان توربان، كحكم رابع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسبانيا إيطاليا سلافكو فينتشيتش كأس الأمم الأوروبية منتخب إسبانيا منتخب إيطاليا يورو 2024
إقرأ أيضاً:
ولي العهد البحريني يؤكد عمق العلاقات التاريخية مع إيطاليا
أكد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد البحريني، على عمق العلاقات التاريخية بين مملكة البحرين والجمهورية الإيطالية، والتي تتسم بالتعاون المثمر والتنسيق المستمر في مختلف المجالات.
العاهل البحريني يتشاور مع ميلوني لبحث الحوار والحلول الدبلوماسية لدعم الاستقرار العالمي «رجال طائرة الأهلي» يفوز على داركليب البحريني في البطولة العربيةوبحسب سكاي نيوز عربية، أشار ولي العهد البحريني، أن هذه العلاقات تعكس متانة الروابط بين البلدين، وهو ما يعكس الرعاية والاهتمام الكبيرين اللذين يحظى بهما هذا التعاون من الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
جاء ذلك في لقاء ولي العهد رئيس مجلس الوزراء البحرين، مع رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، وذلك في قصر القضيبية اليوم.
وشهد اللقاء حضور سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري، رئيس مجلس إدارة صندوق العمل، وسمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة، ومعالي الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء، ومعالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى عدد من كبار المسؤولين.
رحب ولي العهد البحريني الأمير سلمان بن حمد آل خليفة بضيفة البلاد والوفد المرافق لها، مشيرًا إلى أن العلاقات الثنائية بين البحرين وإيطاليا تواصل تحقيق التميز على كافة الأصعدة.
وأكد أن الجهود المشتركة بين البلدين تتواصل بهدف دفع مستويات التنسيق الثنائي نحو آفاق أوسع وأكثر شمولًا في مختلف مجالات التعاون، لاسيما في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يخدم مصلحة الشعبين الصديقين ويعزز من شراكتهما الاستراتيجية.