بوابة الوفد:
2025-03-26@13:44:19 GMT

دخول 25 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة اليوم (شاهد)

تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT

استعرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلامي محمد عبده عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تلفزيونيا حول تطورات وصول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.

إصابة فلسطينيين في قصف إسرائيلي لحي الزيتون في غزة صحة غزة: 24 شهيدًا و71 مُصابًا في 3 مجازر ارتكبتها إسرائيل خلال 24 ساعة الوضع لم يتغير كثيرا لدى الجانب الإسرائيلي حتى الآن

وأفاد مراسل القناة الأولى من العريش، بأن الوضع لم يتغير كثيرا لدى الجانب الإسرائيلي حتى الآن حول مسألة دخول المساعدات، فهناك قلة في عدد دخول شاحنات المساعدات إلى أهالي قطاع غزة عبر منفذ كرم أبو سالم لليوم الثالث على التوالي، ويرجع الأمر إلى مواصلة الجانب الإسرائيلي لممارسة الإجراءات التعسفية التي تمنع دخول المساعدات.

منفذ كرم أبو سالم استقبل 100 شاحنة فقط

وأضاف، أن منفذ كرم أبو سالم استقبل 100 شاحنة فقط أول أيام عيد الأضحى المبارك، كما تم عودة 19 شاحنة بالإضافة إلى 4 شاحنات وقود، بينما ثاني أيام العيد لم يدخل أي مساعدات إنسانية أو وقود، أما اليوم الثالث دخل 4 شاحنات للغاز ولم يستقبل أي شاحنات أخرى، وكانت مصر مجهزة 8 شاحنات للوقود منهم 4 للغاز و4 للسولار.

وتابع: «اليوم وحتى الآن لم يدخل سوى 13 شاحنة للمساعدات الإنسانية و12 للوقود بين الغاز والسولار، وهذا الرقم قليل للغاية مقارنة بالشاحنات التي تجهزها مصر يوميا، إذ تعد كل يوم آلاف الشاحنات».

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: غزة المساعدات رفح بوابة الوفد الاحتلال

إقرأ أيضاً:

"الدعم السريع" تضيق الخناق على مساعدات السودان مع تفشي المجاعة

الخرطوم- رويترز

قال عاملون في مجال الإغاثة إن قوات الدعم السريع شبه العسكرية التي تخوض حربا مع الجيش السوداني فرضت قيودا جديدة على توصيل المساعدات إلى المناطق التي تسعى إلى تعزيز سيطرتها عليها، بما في ذلك أجزاء تتفشى فيها المجاعة.

وتأتي هذه الخطوة في وقت تسعى فيه قوات الدعم السريع إلى تشكيل حكومة موازية في غرب البلاد، بينما تتقهقر على نحو سريع في العاصمة الخرطوم، وهي تطورات قد تزيد من خطر انقسام البلاد التي انفصل عنها جنوب السودان في عام 2011. كما يهدد ذلك مئات الآلاف من الأشخاص بالمجاعة في دارفور بغرب البلاد الذين نزح الكثير منهم في جولات سابقة من الصراع. وسبق أن اتهم موظفو الإغاثة مقاتلين من قوات الدعم السريع بنهب المساعدات خلال الحرب المستعرة منذ نحو عامين. كما اتهموا الجيش بمنع أو عرقلة الوصول إلى المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع، مما أدى إلى تفاقم الجوع والمرض.

وقال عدد من موظفي الإغاثة، الذين تحدثوا لرويترز شريطة عدم الكشف عن هوياتهم، إن قوات الدعم السريع بدأت منذ أواخر العام الماضي في المطالبة برسوم أعلى والإشراف على العمليات التشغيلية مثل تعيين الموظفين المحليين والأمن، وهي ممارسات تستخدمها السلطات الموالية للجيش، فضلا عن زيادة تضييق الخناق على توصيل المساعدات. ولم ترد تقارير من قبل عن تحركات قوات الدعم السريع، وتحاول منظمات الإغاثة التصدي لتلك الممارسات.

وتسببت الحرب، التي اندلعت بسبب الصراع على السلطة بين الجيش وقوات الدعم السريع، فيما تصفه الأمم المتحدة بأكبر أزمة إنسانية في العالم وأكثرها تدميرا.

ويعاني حوالي نصف سكان السودان البالغ عددهم 50 مليون نسمة من الجوع الشديد، ومعظمهم في الأراضي التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع أو تقع تحت تهديدها. ونزح أكثر من 12.5 مليون. ولم تتمكن وكالات الإغاثة من توفير المساعدات الكافية، ومن المتوقع أن يزيد تجميد تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من الصعوبات.

وفي ديسمبر، أصدرت الوكالة السودانية للإغاثة والعمليات الإنسانية، التي تشرف على المساعدات لصالح قوات الدعم السريع، توجيهات اطلعت رويترز على نسخ منها، تطالب منظمات الإغاثة بالتسجيل عبر "اتفاقية تعاون" والقيام بعمليات مستقلة على مستوى البلاد في الأراضي الخاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع. وعلى الرغم من موافقة الوكالة الشهر الماضي على تعليق العمل بالتوجيهات حتى شهر أبريل، إلا أن منظمات الإغاثة تقول إن القيود لا تزال مستمرة. وقال موظفو الإغاثة إن تشديد الضوابط البيروقراطية يرجع لأسباب منها سعي قوات الدعم السريع للحصول على الشرعية الدولية، ولكنه يوفر أيضا وسيلة لجمع الأموال لفصيل يواجه انتكاسات عسكرية بينما لا يزال يسيطر على مساحات شاسعة من البلاد بما في ذلك معظم دارفور.

وعلى مدى الحرب، تأرجحت القوة الدافعة في ساحة المعركة بين الطرفين مع استعانة كل منهما بدعم محلي وأجنبي، وسط قليل من المؤشرات على حدوث انفراجة حاسمة.

لكن في الأيام القليلة الماضية، استعاد الجيش على نحو سريع السيطرة على مناطق في العاصمة كانت قوات الدعم السريع قد استولت عليها في بداية الحرب، ومنها القصر الرئاسي في الخرطوم، وهو تقدم وثقه صحفي من رويترز.

يقول موظفو الإغاثة إن عدم التسجيل لدى الوكالة السودانية للإغاثة والعمليات الإنسانية يؤدي إلى تأخيرات تعسفية ورفض تصاريح السفر، في حين أن الامتثال للتوجيهات قد يؤدي إلى التعرض للطرد من قبل الجيش والحكومة المتمركزة في بورتسودان المتحالفة معه.

مقالات مشابهة

  • "الشارقة الخيرية" و"القلب الكبير" ترسلان طائرة مساعدات إلى غزة
  • "الدعم السريع" تضيق الخناق على مساعدات السودان مع تفشي المجاعة
  • أطول تعليق منذ أكتوبر 2023 | ومليون شخص معرض للخطر في غزة لهذا السبب
  • مفوضية اللاجئين توقف مساعدات أساسية في مصر لنقص التمويل  
  • الأونروا تحذر من حصار إسرائيلي: غزة على شفا أزمة جوع حادة
  • جيش الاحتلال يواصل إغلاق المعابر والتجويع والإبادة البطيئة في غزة
  • الأونروا: حظر إسرائيل دخول المساعدات يدفع بغزة نحو أزمة جوع حادة
  • «الأونروا»: غزة تقترب من أزمة جوع حادة
  • الأونروا: منع دخول المساعدات إلى غزة عقاب جماعي ويقرّب القطاع من مجاعة حادة
  • مطار العريش الدولي يستقبل 98 طنا من المساعدات الألمانية لصالح قطاع غزة