شاهد بالفيديو.. قائد ميداني بالدعم السريع يشتم والده ويتوعده بالسجن والقتل والطرد من السودان ويصفه بالفلنقاي والحرامي وساخرون: (نعم الأخلاق ولادة السجم والندم)
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أثار قائد ميداني بقوات الدعم السريع بالسودان, سخرية جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهوره وهو يتحدث أمام عدد من الجنود من مدينة بابنوسة حسبما ذكر.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد وجه النقيب صباحي علي إسماعيل, رسالة غاضبة لوفد قبيلة المسيرية الذي قابل رئيس مجلس السيادة القائد العام للجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان بمدينة بورتسودان.
وهاجم صباحي, الوفد الذي قابل البرهان, وترأسه والده علي إسماعيل حمودة, ووصف القائد الميداني للدعم السريع الوفد بالفلنقايات والحرامية والمصلحجية والأرزقية بما فيهم والده.
ووفقاً لما شاهد محرر موقع النيلين فقد توعد صباحي, الوفد بالسجن والقتل والطرد من السودان بعد القبض عليهم من قبل أفراد الدعم السريع.
جمهور مواقع التواصل الاجتماعي وبعد مشاهدته المقطع تسابق على نشر التعليقات الساخرة من الإبن الذي تم وصفه بالعاق وكتب أحدهم: (نعم الأخلاق ولادة السجم والندم).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قوات الدعم السريع تعتزم التعاون مع حكومة جديدة وتثير مخاوف بتقسيم السودان
دبي- القاهرة- قالت قوات الدعم السريع شبه العسكرية في السودان إنها ستتعاون مع حكومة جديدة مقرر تشكيلها للإشراف على مناطق تخضع لسيطرتها، في أقوى خطوة تتخذها نحو تقسيم السودان بعد 20 شهرا من الحرب الأهلية، وتخوض قوات الدعم السريع اشتباكات مع الجيش السوداني منذ أبريل نيسان من العام الماضي، وتسيطر الآن على مساحات واسعة من وسط وغرب السودان بما في ذلك معظم أنحاء العاصمة الخرطوم وإقليم دارفور.
ومن شأن تشكيل أي حكومة جديدة لإدارة تلك المناطق أن يمثل تحديا للحكومة المعترف بها دوليا والتي يقودها الجيش والتي أُجبرت على الخروج من الخرطوم العام الماضي وتباشر الآن عملها من بورتسودان على ساحل البحر الأحمر.
واتفقت مجموعة من السياسيين وزعماء جماعات مسلحة على تشكيل ما وصفوها بأنها “حكومة سلام”، حسبما قال أعضاء في المجموعة لرويترز هذا الأسبوع.
وقالوا إنها ستكون بقيادة مدنية ومستقلة عن قوات الدعم السريع وستشكل لتحل محل الحكومة في بورتسودان والتي اتهموها بإطالة أمد الحرب.
(رويترز)
تقرير يكشف كيف ساعدت بريطانيا جماعة القاعدة في سوريا