مسير لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة بمديرية الجراحي بالحديدة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
وفي المسير رفع المشاركون العلمين اليمني والفلسطيني واللافتات والشعارات المعبرة عن التأييد لخيارات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ودعم المقاومة الفلسطينية في مواجهة العدوان الصهيوني على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وردد المشاركون في المسير الهتافات المعبرة عن موقفهم الرافض لغطرسة وصلف الكيان الصهيوني واستفزازاته المستمرة، وجرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني.
وأشاروا إلى أن الكيان الاسرائيلي الغاصب زائل على ايدي المقاومة في المنطقة برمتها وفي مقدمتها المقاومة الفلسطينية، وأنه لا رجعة عن خيارات المقاومة حتى تحرير كل الأراضي المغتصبة من قبل العدو الصهيوني.
وجددوا العهد بالمضي في موقف الجهاد في سبيل الله، والوقوف صفا واحدا مع المجاهدين في فلسطين، ودعمهم بالرجال والمال وكل الوسائل المتاحة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
االخارجية العراقية تحذر الكيان الصهيوني من الاعتداء على العراق
وأكدت الوزارة في رسائلها أن "العراق يُعدّ ركيزة للاستقرار في محيطه الإقليمي والدولي، ومن بين الدول الأكثر التزامًا بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة".
وأشارت الرسائل العراقية إلى أنّ "رسالة الكيان الصهيوني إلى مجلس الأمن تمثل جزءاً من سياسة ممنهجة لخلق مزاعم وذرائع بهدف توسيع رقعة الصراع في المنطقة".
وشددت الوزارة على أن "لجوء العراق إلى مجلس الأمن يأتي انطلاقًا من حرصه على أداء المجلس لدوره في حفظ السلم والأمن الدوليين، وضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لوقف العدوان الصهيوني في قطاع غزة ولبنان، وإلزام الكيان الصهيوني بوقف العنف المستمر في المنطقة والكف عن إطلاق التهديدات".
وأوضحت أنّ "العراق كان حريصاً على ضبط النفس فيما يتعلق باستخدام أجوائه لاستهداف إحدى دول الجوار"، مؤكدةً "أهمية تدخل المجتمع الدولي لوقف هذه السلوكيات العدوانية، التي تشكل انتهاكًا صارخًا لمبادئ القانون الدولي".
وأكدت رسائل الخارجية العراقية، أن "العراق يدعو إلى تضافر الجهود الدولية لإيقاف التصعيد "الإسرائيلي" في المنطقة وضمان احترام القوانين والمواثيق الدولية، بما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة"، لافتة الى أنّ "العراق قد طلب تعميم الرسالة على الدول الأعضاء وإيداعها كوثيقة رسمية لدى المنظمات المعنية".