تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أهدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين  الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون اليوم الأربعاء سيارة ليموزين فاخرة من طراز أوروس روسية الصنع ومجموعة شاي وخنجر أميرال خلال زيارته الحالية لبيونج يانج.حسب ما ذكرته "وكالة تاس" الروسية

ونقلت وكالة "تاس" عن يوري يوشاكوف، أحد مساعدي بوتين، قوله إن الرئيس الروسي تلقى أيضاً أعمالاً فنية متنوعة تصوره، بما في ذلك تماثيل نصفية.

واستقبلت حشود مبتهجة واحتفالات فخمة بوتين في العاصمة الكورية الشمالية، حيث أعرب كيم جونج أون عن "دعمه الكامل" لروسيا في حربها ضد أوكرانيا وتعهد بتعزيز العلاقات الاستراتيجية مع موسكو.

والسيارة "أوروس سينات"، المصممة على الطراز الكلاسيكي والمستوحاة من السيارة الليموزين "زيل" التي تعود إلى الحقبة السوفيتية، هي السيارة الرئاسية الرسمية لروسيا. وقد استخدم بوتين واحدة منها في حفل تنصيبه الأخير في الكرملين في مايو.

عندما زار كيم شرق روسيا في سبتمبر من العام الماضي، أطلعه بوتين على إحدى السيارات المدرعة السوداء. جلس كيم بجانب بوتين في السيارة، وبدت عليه علامات الاستمتاع.

وفي فبراير من هذا العام، أهدى بوتين كيم أول سيارة ليموزين من طراز "أوروس"، حسبما أفاد البلدان في ذلك الوقت، مما يعني أن كيم يمتلك الآن على الأقل سيارتين من هذا الطراز.

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بوتين كيم جونج

إقرأ أيضاً:

رئيس كوريا الجنوبية يواجه محاولة اعتقال ثانية بتهمة التمرد

وواصل المحتجون المؤيدون والمعارضون ليون المحاصر تنظيم مسيرات في الشوارع المحيطة بالمجمع الرئاسي، اليوم (الأربعاء) رغم الانخفاض الشديد في درجات الحرارة، وذلك بعد أن أعادت المحكمة إصدار مذكرة اعتقال يون في اليوم السابق.

وشوهد جهاز الأمن الرئاسي هذا الأسبوع وهو يحصن المجمع بالأسلاك الشائكة والحواجز باستخدام الحافلات، لمنع الوصول إلى الموقع الذي يُعتقد بأن يون موجود فيه، بعد رفضه الاستدعاء للمثول للاستجواب.

ويخضع يون للتحقيق الجنائي بتهمة التمرد، بسبب محاولته فرض الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر (كانون الأول)، والتي أحدثت صدمة في كوريا الجنوبية، وأدت إلى إصدار أول مذكرة اعتقال لرئيس في السلطة.

كما يواجه محاكمة منفصلة أمام المحكمة الدستورية بشأن عزله في 14 ديسمبر، لانتهاكه واجباته الدستورية بإعلان الأحكام العرفية.

واعتذر أوه دونغ وون، رئيس مكتب التحقيق في فساد المسؤولين رفيعي المستوى الذي يقود التحقيق ضد يون، أمس (الثلاثاء) عن محاولة اعتقال فاشلة يوم الجمعة الماضي، بعد مواجهة متوترة استمرت 6 ساعات داخل المجمع الرئاسي.

 وألغى أوه محاولة الاعتقال بعد تعذر دخوله المجمع الرئاسي، بسبب سلسلة بشرية من مئات أعضاء جهاز الأمن الرئاسي والحراس العسكريين.

وقال أوه أمام لجنة برلمانية: «سنبذل قصارى جهدنا لتحقيق هدفنا من خلال الاستعداد بشكل كامل هذه المرة، وبتصميم كبير على تنفيذ مذكرة الاعتقال». ولم يعترض أوه عندما دعا أعضاء البرلمان إلى اتخاذ إجراءات صارمة للتغلب على الحرس الرئاسي والقوات العسكرية داخل المجمع؛ لكنه رفض تأكيد الخيارات التي يجري النظر فيها.

 وتشمل السيناريوهات المختلفة التي أوردتها وسائل الإعلام المحلية، تعبئة قوات وحدات خاصة من الشرطة، واستخدام معدات ثقيلة لاختراق الحواجز، يليها نشر أكثر من ألفي شرطي لإخراج الحرس الرئاسي، مما قد يستغرق 3 أيام إذا لزم الأمر.

وقال مسؤول في مكتب التحقيق في فساد المسؤولين الكبار، إن عدد المسؤولين في المكتب ورجال الأمن والشرطة كان أقل في محاولة الاعتقال السابقة، أمام ما يزيد على 200 فرد من الأمن الرئاسي، بعضهم كان يحمل أسلحة نارية، بالإضافة إلى القوات الملحقة بأمن الرئاسة؛ حيث انخرط الجانبان في مشادات

مقالات مشابهة

  • بايدن بعد العقوبات الجديدة على روسيا: بوتين في وضع صعب
  • بايدن عن العقوبات الجديدة على روسيا: بوتين في وضع صعب
  • بايدن بعد العقوبات الجديدة على روسيا: بوتين في "وضع صعب"
  • روسيا تكشف عن حقيقة محادثات بوتين وترامب.. هل تنتهي حرب أوكرانيا؟
  • تسلا تكشف النقاب عن نسخة جديدة من السيارة الفارهة موديل واي
  • مؤيدو رئيس كوريا الجنوبية المعزول يتظاهرون أمام مقر إقامته.. فيديو
  • ما حقيقة هروب رئيس كوريا الجنوبية المعزول؟
  • مجلس الأمن: سعي كوريا الشمالية النووي يعيق جهود نزع السلاح
  • الاتحاد الأوروبي يدين إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستي متوسط ​​المدى
  • رئيس كوريا الجنوبية يواجه محاولة اعتقال ثانية بتهمة التمرد