إسرائيل تعرقل عمل لجنة التحقيق الدولية في غزة والضفة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت رئيسة لجنة التحقيق المعنية بالأراضي الفلسطينية، ان تقريرهم يمثل الأمم المتحدة ويركز على أحداث 7 أكتوبر وما بعدها، وان إسرائيل عرقلت التحقيق ومنعت الوصول إلى غزة والضفة الغربية.
وأضافت رئيسة لجنة التحقيق الأممية المعنية بالأراضي الفلسطينية، في تصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء، أنهم يطالبون بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، موضحة ان أحداث 7 أكتوبر وما تلاها وضعت ضغوطا على العاملين بالأمم المتحدة.
وتابعت رئيسة لجنة التحقيق الأممية المعنية بالأراضي الفلسطينية، أنهم تلقوا أكثر من 7 آلاف معلومة وتم التحقق منها وتوثيقها، معلقة “المحكمة الجنائية الدولية ستعتمد على تقريرنا”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الأراضي الفلسطينية الامم المتحده الجنائية الدولية الضفة الغربية لجنة التحقیق
إقرأ أيضاً:
«الخارجية» الفلسطينية: إسرائيل تتعمد إطالة أمد الحرب عبر سلاح التجويع
القدس (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس، أن إسرائيل تتعمد إطالة أمد حرب الإبادة والتهجير ضد الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة، من خلال تصعيد جريمة استخدام التجويع كسلاح في حربها المدمرة على القطاع، وحرمان أكثر من مليوني فلسطيني من أبسط حقوقهم الإنسانية والمدنية.
وحذرت الوزارة، في بيان، من مخاطر إطالة أمد الإبادة والتهجير ودوامة العنف والحروب، واعتبرتها استخفافاً بالجهود الدولية المبذولة لتثبيت وقت الحرب والشروع في عمليات الإغاثة والإعمار، والتفافاً على مخرجات القمة العربية الأخيرة وقرارات الشرعية الدولية والأوامر الاحترازية التي صدرت عن العدل الدولية.
وأضافت الخارجية الفلسطينية أن أي معادلة سياسية لا تعطي الأولوية لحماية المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، مطالبة بتدخل دولي جاد، والتحرك من جميع الأطراف لوقف حرب الإبادة والتهجير.
وفي سياق متصل، أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، أن أسرى سجن النقب يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل السجانين، حيث تعرضوا للقمع والضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي.
وأضافت الهيئة، في بيان، أمس، أن إدارة السجن تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض «سكابيوس» مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب، إضافة إلى استغلال شهر رمضان للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام ورداءة جودته.