662 قتيل و3860 إصابة.. جيش الاحتلال يكشف عن خسائره منذ بدء الحرب على غزة منهم 12 جدد
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إصابة 12 جنديًا في معارك قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأفاد جيش الاحتلال، أن 3860 عسكريًا أصيبوا منذ بداية الحرب بينهم 1947 جرحوا خلال الهجوم البري، بالإضافة إلى مقتل 662 ضابطًا وجنديًا و582 في حالة حرجة منذ بدء الحرب على قطاع غزة.
وفي وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الأحد الموافق 16 يونيو 2024، أنه شرع فيما وصفه وقفا تكتيكيا للنشاط العسكري يوميًا على طول طريق رئيسي في جنوب قطاع غزة، لإيصال المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين بالقطاع.
وجاء قرار الجيش الإسرئيلي، بعد يوم من مقتل 11 جنديًا بينهم 8 في عربة ناقلة للجند من طراز «نمر»، احترقت بالكامل بمن فيها من جنود برفح جنوبي قطاع غزة.
وتابع الاحتلال، من المقرر أن يسري هذا التكتيك مابين الساعة 8 صباحًا و 7 مساءً، يوميا، على طول طريق يؤدي من معبر كرم أبو سالم الحدودي مع إسرائيل إلى طريق صلاح الدين على المشارف الشرقية لرفح، ثم شمالا باتجاه منطقة خانيونس، والوقف تم تنفيذه لأول مرة يوم السبت الموافق 15 يونيو 2024، وفقًا لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال يعلن تدمير الجانب الفلسطيني من معبر رفح بالكامل
جيش الاحتلال يعلن وقفا تكتيكيا للنشاط العسكري جنوب قطاع غزة
كتائب القسام: جيش الاحتلال لن يجد سوى كمائن الموت بأرضنا بعون الله
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة أخبار إسرائيل إصابات جيش الاحتلال اصابات جيش الاحتلال اصابات في الاحتلال الإسرائيلي غزة الأن إصابات الاحتلال الإسرائيلي جیش الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مقتل الناطق باسم حركة “حماس” في قصف استهدف خيمة نزوحه شمال غزة
يمن مونيتور/وكالات
أفادت مصادر فلسطينية فجر اليوم الخميس، بمقتل الناطق باسم حركة “حماس” عبد اللطيف القانوع إثر قصف إسرائيلي استهدف خيمة نزوحه في جباليا البلد شمالي قطاع غزة.
وقال المركز الفلسطيني للإعلام: “استشهاد الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع جراء قصف الاحتلال خيمته في جباليا البلد شمال غزة”.
ولم يصدر تعليق من جانب حركة “حماس” حتى اللحظة على مقتل القانوع.
وفي سياق متصل، أعلنت حركة حماس يوم الاثنين الماضي، اغتيال القيادي إسماعيل برهوم عضو المكتب السياسي في قطاع غزة، وذلك إثر قصف إسرائيلي لأحد أقسام مستشفى ناصر الطبي بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وقالت حماس في بيان إن برهوم “ارتقى شهيدا إثر جريمة اغتيال صهيونية جبانة” استهدفته عبر قصفه في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس “أثناء تلقيه العلاج”.
وأضافت أن “استهداف القائد برهوم، وهو يتلقى العلاج داخل أحد أقسام المستشفى، جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الإرهابي الحافل باستباحة المقدسات والأرواح والمرافق الصحية، وتؤكد من جديد استخفافه بكل الأعراف والمواثيق الدولية، ومُضيّه في سياسة القتل الممنهج بحق شعبنا وقياداته”.
واعتبرت حماس أن قصف المستشفى يمثل “تصعيدا خطيرا في جرائم الحرب الصهيونية بحق شعبنا، وانتهاكًا صارخًا للقوانين والأعراف الدولية”.
وقالت أيضا إن جرائم الاحتلال لن تثني الشعب الفلسطيني عن مواصلة درب المقاومة والجهاد حتى التحرير والعودة.
وقبل ذلك بيوم، لقي عضو المكتب السياسي للحركة، صلاح البردويل وزوجته، مصرعهم في قصف إسرائيلي استهدف منطقة مواصي خان يونس جنوب القطاع.
ونعت حركة حماس عضو مكتبها السياسي النائب بالمجلس التشريعي الفلسطيني صلاح البردويل الذي استشهد في غارة جوية استهدفت خيمة عائلته في خانيونس.
وقالت حماس في بيان إن البردويل استشهد -ومعه زوجته- في “عملية اغتيال صهيونية غادرة” أثناء قيامه ليلة الـ23 من شهر رمضان المبارك، في خيمتهم بمنطقة المواصي غرب مدينة خان يونس. وأضافت أن ذلك يأتي “ضمن سلسلة المجازر الوحشية التي يرتكبها العدو بحق شعبنا الصابر الصامد في قطاع غزة”.
هذا ولقي 830 شخصا مصرعهم وأصيب 1787 آخرون منذ استئناف الحرب الإسرائيلية على غزة في 18 مارس الجاري، لترتفع حصيلة الضحايا منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 50183 قتيلا و113828 إصابة، وفق آخر حصيلة أعلنت عنها وزارة الصحة في غزة يوم الأربعاء.
وفي اليوم التاسع من استئناف الحرب، واصل الجيش الإسرائيلي عمليته البرية في القطاع، حيث نسف عددا من المنازل قرب قرية أم النصر شمالي القطاع، فيما استكمل السيطرة على 50% من محور صلاح الدين “نتساريم” وسط قطاع غزة.