رئيس مركز البحوث الزراعية يتفقد مشروع انتاج البيض بالفيوم
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تفقد الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية يرافقه محمد رسلان امين عام مركز البحوث الزراعية بزيارة تفقدية لمشروع انتاج البيض الخالي من المسببات المرضية بالفيوم .
وتفقد عبد العظيم معظم النقاط الحيوية بالمشروع وتأكد من تطبيق نظامي الامن والامان الحيويين كما تأكد أيضا من تطبيق جميع الاجراءات الوقائية بالمشروع والتي تتضمن استمرار عمل المشروع بكفاءة وتقنية عالية.
ووجه رئيس المركز الدكتور سليم سلامة مدير المشروع بتطبيق بعض التوصيات والتي سيتم دراستها و تنفيذها خلال العام المالي الحالي وأهمها زيادة القدرة الإنتاجية للمشروع والتي سوف تتم علي مرحلتين الأولي بطاقة 35 في المائة من القدرة الإنتاجية الحالية والمرحلة الثانية بطاقة 65 في المائة من القدرة الإنتاجية الحالية بحيث تغطي كافة احتياجات السوق المحلية من إنتاج البيض الخالي من المسببات المرضية SPF Eggs اللازم لإنتاج اللقاحات البيطرية المختلفة لتغطية احتياجات السوق المحلية من تلك اللقاحات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز البحوث الزراعية الفيوم اللقاحات البيطرية احتياجات السوق المحلية
إقرأ أيضاً:
نقيب الفلاحين: استيراد البيض التركي هدفه ضبط السوق وليس إغراقه
قال حسين عبد الرحمن أبو صدام، الخبير الزراعي، نقيب عام الفلاحين: إن استيراد البيض التركي هو قرار وقتي لضبط أسعار البيض في الأسواق ولم يكن هدفه إغراق السوق، لافتًا إلى أن استيراد البيض التركي ساهم في خفض سعر كرتونة البيض من 200 جنيهًا إلى 170 جنيهًا.
وأضاف أبو صدام، أن كرتونة البيض التركي تباع حاليا بـ 150 جنيهًا مقابل 170 جنيهًا لكرتونة البيض المحلي، متابعًا:«حملة التشكيك التي طالت البيض التركي هي حملة مضللة كان هدفها منع انخفاض أسعار البيض المحلي، وأن البيض التركي يتمتع بجودة عالية، وهو صحي وآمن».
وأشار الخبير الزراعي، إلى أن استيراد البيض التركي كان ضروري لانخفاض الإنتاج المحلي وارتفاع أسعار البيض محليًا، إلا أننا ضد سياسة استمرار الاستيراد حرصًا علي الإنتاج المحلي وحفاظًا عليه من الانهيار ودعما للمنتجين المحليين ومنعا لاستنزاف العملة الصعبة نتيجة الاستيراد.
وأكد نقيب عام الفلاحين، أن الفرق بين البيض التركي والمحلي هو نفس الفرق بين البيض الأبيض والبيض الأحمر وبين بيض المزارع والبيض البلدي الذي تنتجه البيوت الريفية، حيث يرجع الاختلاف لنوع العلف والتغذية التي تتغذي عليها الأمهات البياضة وكذلك سلالة الأمهات نفسها حيث تتميز كل سلاله ببيض له قشره بلون وحجم مختلف.
وطالب أبو صدام، المواطنين بعدم الانسياق وراء الشائعات فكل المنتجات الغذائية التي تعرض في الأسواق تخضع لرقابه شديده وهي أمنه 100% كما نطالب الفلاحين بتنمية إنتاج البيض البلدي في البيوت.
اقرأ أيضاً«نقابة الفلاحين»: وزارة الزراعة نجحت في توفير التقاوي للموسم الشتوي بكافة المحافظات
وزارة الزراعة تطلق 13 منفذا متحركا لبيع المنتجات الغذائية بمحافظة الفيوم
حماة الوطن يطالب وزارة الزراعة بالكشف عن جهود التوسع الأفقي في الرقعة الزراعية