"Northrop Grumman" أول شركة أسلحة أمريكية تنتج ذخيرة متوسطة العيار على أراضي أوكرانيا
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أعلن ممثل شركة "Northrop Grumman" ديف بارتيل أن الشركة أصبحت أول شركة أسلحة أمريكية تنتج ذخيرة متوسطة العيار على أراضي أوكرانيا.
إقرأ المزيدووفقا له، فإن الشركة تعد مشروعا لإنتاج ذخيرة متوسطة العيار في أوكرانيا، وأضاف: "نخطط لتوسيع هذا المشروع من خلال إنتاج ذخيرة دبابات 155 ملم وذخيرة أخرى".
ولم يقدم ممثل الشركة أي تفاصيل عن خطة عمل الشركة الأمريكية، بحسب ما ذكر موقع "breakingdefense".
ويشير المنشور إلى أن المشروع هو أول صفقة مؤكدة علنا بين شركة دفاع أمريكية والحكومة الأوكرانية لتنفيذ مشروع إنتاج عسكري على أراضي أوكرانيا.
يذكر أن شركة "راينميتال" الدفاعية الألمانية أعلنت في فبراير، أنها ستفتتح مصنعا في أوكرانيا ينتج ذخيرة 155 ملم.
كما ذكرت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن بناء مصنع لشركة ألمانية على الأراضي الأوكرانية سيكون استفزازا، وسيكون "هدفا مشروعا للقوات الروسية".
المصدر: breakingdefense
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو كييف متطرفون أوكرانيون
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تلغي عقد أسلحة مع شركة “إسرائيلية”
يمانيون../
الغت الحكومة الإسبانية، اليوم الخميس، عقد أسلحة بقيمة 6,8 ملايين يورو من جانب واحد مع شركة “إسرائيلية”، بعدما تسبب في توترات كبيرة داخل الائتلاف اليساري الحاكم، حسب ما أفادت مصادر حكومية.
وقالت المصادر، إن “الوزارات المختصة، قرّرت إلغاء عقد شراء الذخيرة من جانب واحد مع شركة (آي إم آي سيستمز) “الإسرائيلية””، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الفرنسية.
وأضافت أن الحزب الذي يتزعمه رئيس الحكومة، بيدرو سانشيز وحليفه ائتلاف “سومار” اليساري؛ “ملتزمان بقوة بالقضية الفلسطينية”.
وتابعت المصادر “لهذا السبب، منذ السابع من أكتوبر 2023، لم تشترِ إسبانيا ولم تبع أسلحة لشركات “إسرائيلية”، ولن تفعل ذلك في المستقبل”.
وأسفرت العدوان الصهيوني على قطاع غزة حتى الآن، عن استشهاد أكثر من 51 ألف مواطن، معظمهم أطفال ونساء.
وسعت الحكومة الإسبانية إلى إيجاد حلّ تفاوضي لإلغاء العقد الذي أبرمته وزارة الداخلية بقيمة 6,8 ملايين يورو مع شركة “آي إم آي سيستمز” “الإسرائيلية” لشراء ذخيرة عيار تسعه ملم لوحدات مختلفة من الحرس المدني. لكن المحادثات مع الشركة فشلت، ما دفع الحكومة إلى إنهاء العقد من جانب واحد، بحسب المصادر الحكومية.
وجعلت الحكومة الإسبانية التي اعترفت بدولة فلسطين في / مايو الماضي، دعم القضية الفلسطينية أحد ركائز سياستها الخارجية، وعلاقاتها فاترة مع حكومة العدو برئاسة بنيامين نتنياهو.