القحطاني: إذا ولدكم مايبي العرس لاتجين تدقدقين على بيوت بنات الناس .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
خاص
انتقد مشهور مواقع التواصل الاجتماعي سعود القحطاني، بعض الأمهات التي تسعى إلى زواج أولادها لكي يعقل.
وقال “القحطاني” خلال مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي “والله هذه السالفة صارت أمس، والله يعلن أي رجال يلعب في مشاعر أي حرمة يأخذها، وحسبي الله على أي رجال يتزوج من ناس وهو لعاب ما هو راسه ما براس زواج ولا أن أهله يدرون أنه لعاب ويزوجونه بنت الناس ينكبون بنت الناس”.
وتابع قائلاً “هذا واحد أمس الله لت يهينه، حاضرين زواج اقسم بالله إني أمس لما سمعت السالفة إني بغيت ادمع، تخيلوا البنت خطبها واحد يوم خطبها وشافها في الشوفة الشرعية وخلصوا وراحت البنت قالت أنا والله نبي زواج خاص راحت البنت قالت لا، أنا والله ودي ازين زواج لصديقاتي، راحت زينها الزواج حالها حال ذا البنات، تبي تفرح في زواجها ولا يوم أعطاها المهر قالت بزينه من دراهم المهر، تبي تستانس الضعيفة، دخل عليها لقاها لابسة وحاطة الدنيا، أكيد ليلة زواجها بتزين المرة هذه تقعد كذا، قال أنتي حاطة مكياج أنتم كذبتوا علي وخدعتوني في هذه المرة ما شكلها كذا، أنا ما عاد ابيها ياواد ادخل عليها، قال والله ما ادخل، واللي يعزموهم كلهم يطلعون برا، ما ابغى زواج “.
ووجه” القحطاني” رسالة إلى الأمهات قائلاً “إذا ولدكم مايبي العرس لاتجين تدقدقين على بيوت بنات الناس تفكرين ولدكم بيعقل إذا تزوج”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/فيديو-طولي-196.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمهات الزواج العرس سعود القحطاني
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية تكشف تفاصيل إعادة إعمار غزة واتفاق الهدنة| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة تمارا حداد، الباحثة السياسية الفلسطينية، إن تصاعد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة في الأيام الأخيرة يأتي في إطار محاولة إسرائيلية لاستكمال تنفيذ أجندتها قبل التوصل إلى اتفاق هدنة جديد.
وأوضحت في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن الهدف الأساسي من هذه الغارات هو تدمير ما تبقى من منازل في شمال قطاع غزة، بهدف إنشاء منطقة عازلة آمنة عبر إجبار السكان على مغادرة منازلهم واللجوء إلى المخيمات، ما يعزز تهجيرًا طوعيًا للفلسطينيين.
وفيما يتعلق بمسألة الأسرى، قالت إن إسرائيل قد تستخدم الهدنة الحالية لإطلاق الرهائن، لكنها ستستغلها لاحقًا لاستئناف العمليات الأمنية والعسكرية في غزة للقضاء على المقاومة الفلسطينية.
أما عن تكلفة إعادة إعمار القطاع، أوضحت حداد أن عملية التعافي المبكر ستحتاج إلى عامين بتكلفة تقدر بنحو 30 مليار دولار، بينما تتطلب عملية التعافي الشامل نحو 80 مليار دولار على مدار 10 سنوات.
وأشارت إلى أن هذه العمليات تسعى إلى تدمير البنية التحتية وتعزيز سياسات التهجير التي تترك المواطن الفلسطيني أمام تحديات تعليم أطفاله أو إيجاد فرص مستقبلية.