في رابع أيام عيد الأضحي.. توافد كثيف للمواطنين على شواطئ الغردقة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت شواطئ منتجع مدينة الغردقة، في رابع أيام عيد الأضحي المبارك، توافد العديد من أهالي المدينة الساحلية و الزائرين من مختلف المحافظات، للاستمتاع بالعيد على الشواطئ.
ومن جانبه أكد أشرف فؤاد مدير الشواطئ العامة، انه تم توفير كل سبل الراحة والأمان من خلال وجود العديد من منقذي الشواطئ منتشرين علي طول الشاطئ والمارينا، مشيراً إلى أن الشواطئ تستقبل أهالي الغردقة والزائرين من كل مكان للاستمتاع برابع أيام عيد الأضحي المبارك .
وأفاد مدير الشواطئ والمنتجعات العامة، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم الأربعاء، بإستمرار حملات النظافة على الشواطئ منذ الصباح الباكر ، بالتزامن مع رفع مستوى المرافق والخدمات ، وتوفير كل سبل الراحة لرواد المنتجع .
وأشار فؤاد إلى أن المنتجع يستقبل طوال أيام السنة العديد من الأهالي والزائرين ، ويستقبل الالاف خلال المناسبات والأعياد، و يقدم جميع الخدمات للزائرين بدون تقصير، كما أفاد بأن هناك إذاعة داخلية تُبث علي فترات زمنية متقاربة لتوجيه الزائرين وإبلاغهم بتعليمات المنتجع من عدم نزول البحر بملابس غير محتشمة واحترام الآداب العامة للمنتجع وعدم القاء القمامة في الاماكن غير المخصصة لها .
FB_IMG_1718794788099 FB_IMG_1718794780128 FB_IMG_1718794782754 FB_IMG_1718794785565
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشواطئ العامة المواطنين والزائرين المدينة الساحلية رابع ايام عيد الأضحى
إقرأ أيضاً:
استمرار توافد الفلسطينيين إلى شمال غزة.. صامدون حتى النهاية
نقل بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، مشاهد عودة الفلسطينيين من شارع صلاح الدين والذي يتدفق منه الفلسطينيون للوصول إلى شمال قطاع غزة، واصفا التحرك بالبطيء نظرا لوجود آلاف السيارات المتجهة إلى الشمال.
الطريق لشمال غزة يتضمن شارع صلاح الدينوقال إنّ الطريق إلى شمال غزة يتضمن شارع صلاح الدين ومن ثم المرور بالدمار الذي أحدثه الاحتلال الإسرائيلي وصولاً إلى نقطة التفتيش، موضحا أن الدمار الموجود هو سبب العرقلة الموجودة على الطريق إلى جانب تهالك المركبات الناقلة للفلسطينيين بفعل أيام الحرب والتي تضم مركبات تُدفع بالأيدي من قبل الفلسطينيون من أجل تحريكها.
تفتيش ذاتي ومسح إلكتروني ومن ثم السماح بالمروروأوضح أن التفتيش هو عبارة عن تفتيش ذاتي ومسح إلكتروني ومن ثم السماح بالمرور إلى قطاع غزة، مشيرا إلى وجود طريق آخر للوصول لشمال غزة وهو الطريق الساحلي والذي خصص من أجل عبور الفلسطينيين سيرا على الأقدام لشمال غزة وجنوبها والعكس، لافتا إلى أن هناك من يقطع هذه المسافة سيرا وتصل إلى 6 كيلومترات، وقد تصل إلى 20 كيلومترا لعدم وجود مركبات تساعد على نقلهم وتحرك داخل مدينة غزة.
وكشف عن حديث الفلسطينيون أثناء عودتهم إلى القطاع رغم ما يعرفونه عن الدمار المستمر في غزة والركام الذي يذهبون إليه وبقايا منازلهم التي دمرها القصف الإسرائيلي، بأنهم صامدون و مصرون على العوده إلى غزة رغم حالات الإعياء الواضحة التي بدت عليهم بعد انتظارهم لأكثر من يومين وثلاثة أيام على هذا الحاجز للدخول إلى غزة، قائلين «أن الخيمة التي عاشوا فيها طيلة فترة الحرب هي التي ستأويهم في الشمال ولكن هذه المره فوق ركام المنازل».