3 هدايا لـ كيم خلال زيارة بوتين لكوريا الشمالية.. بينها مجموعة شاي
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
على هامش زيارة بوتين لكوريا الشمالية، أهدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الزعيم كيم جونج أون، سيارة أوروس وذلك أثناء تبادل الزعيمان الهدايا خلال اجتماعهما في بيونج يانج، الأربعاء، وفقا لوسائل الإعلام الرسمية الروسية.
هدايا زيارة بوتين لكوريا الشماليةوبحسب وكالة «تاس» الروسية، فإن يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي، قال على هامش زيارة بوتين لكوريا الشمالية: «لقد تم بالفعل تبادل الهدايا.
وأضاف أوشاكوف أنَّه بالإضافة إلى ذلك، تلقى كيم جونج أون «درع أميرال ومجموعة شاي»، ولكن لم يوضح مساعد الرئيس الروسي الهدايا التي تلقاها بوتين، مكتفيا بالقول إنها «هدايا جيدة أيضًا».
وأوضح مساعد بوتين إلى أن الهدايا التي تلقاها الرئيس الروسي «مرتبطة بصورة رئيسنا»، مضيفًا أنَّ الهدايا تضمنت العديد من الأعمال الفنية، مثل التماثيل النصفية، وذلك ضمن زيارة بوتين لكوريا الشمالية.
هدايا سابقة بين بوتين وزعيم كوريا الشماليةويواصل تقليد تبادل الهدايا الاحتفالية هذا بين الزعيمين، ففي فبراير، أكد الكرملين أن بوتين أعطى كيم سيارة أوروس، إذ أعجب الزعيم الكوري بالسيارة خلال زيارته لروسيا في سبتمبر.
ومن بين الهدايا الأخرى، تبادل بوتين وكيم البنادق كهدايا خلال تلك الزيارة إلى روسيا، وفي عام 2019، أهدى كيم بوتين سيفًا كوريًا تقليديًا، وفي المقابل قدم بوتين لكيم سيفًا ومجموعة شاي للسفر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زيارة بوتين لكوريا الشمالية بوتين زيارة بوتين كوريا الشمالية زیارة بوتین لکوریا الشمالیة الرئیس الروسی
إقرأ أيضاً:
الشعب الجمهوري: الرئيس السيسي حريص على تحقيق السلام بشأن القضيه الفلسطينية
أكد رفعت عطا، أمين حزب الشعب الجمهوري بالجيزة، أهمية تأكيدات الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال مكالمته الهاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على الموقف المصري الرافض لظلم الشعب الفلسطيني، بتهجيرهم من أرضهم، مشيرا إلى أن الرئيس السيسي حريص على تحقيق السلام الشامل بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة عند حدود ١٩٦٧.
وأشار، أمين حزب الشعب الجمهوري، في تصريحات صحفية، أن الرئيس السيسي لن يقبل بالتفريط في أرض الوطن، كما أنه حريص على استدامة قرار وقف إطلاق النار في غزة، في مرحلتيه الأولى والثانية على أن يتطور الاتفاق لتحقيق السلام في المنطقة بتنفيذ الحل السياسي للقضية الفلسطينية وتنفيذ ما قررته الشرعية الدولية.
ونوه، عطا، إلى أن تبادل المحادثات بين الرئيسين المصري والأمريكي تعكس تقدير القيادة الأمريكية الجديدة لدور مصر المحوري في المنطقة، ولرغبة الرئيس ترامب في مزيد من التعاون والتشاور بشأن القضايا الملحة في منطقة الشرق الأوسط، لافتا إلى أن ظهر من المكالمة الهاتفية أنه لا يوجد توتر في العلاقات المصرية الأمريكية خاصة بعدما تبادل الرئيسين دعوات لزيارة مصر وأمريكا.