البوابة نيوز:
2025-01-18@22:57:58 GMT

بالفيديو.. حريق هائل بمستودع عسكري في تشاد

تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اندلع حريق هائل، في مستودع عسكري ضخم للذخيرة بالعاصمة التشادية نجامينا، ما تسبب بانطلاق مقذوفات من مختلف العيارات وانفجارها في السماء، وفق ما أعلنت السلطات وشهود.

وأفاد مراسلون لوكالة الصحافة الفرنسية أنه أمكن من على بعد أميال سماع أصوات الانفجارات من المستودع الواقع في منطقة جودجي القريبة من المطار، مضيفين أن المقذوفات المتفجرة التي كانت تنطلق على فترات منتظمة حوّلت لون السماء فوق المستودع إلى الأحمر والأسود.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مستودع عسكري تشاد

إقرأ أيضاً:

فراشة لا تحترق

من بين ثمار الإبداع المتناثرة هنا وهناك، تطفو على السطح قطوف دانية، تخلق بنضجها متعة تستحق التأمل، والثناء، بل تستحق أن نشير إليها بأطراف البنان قائلين: ها هنا يوجد إبداع..
هكذا تصبح "قطوف"، نافذة أكثر اتساعًا على إبداعات الشباب في مختلف ضروبها؛ قصة، شعر، خواطر، ترجمات، وغيرها، آملين أن نضع عبرها هذا الإبداع بين أيدي القراء، علّه يحصل على بعض حقه في الظهور والتحقق.

"سمية عبدالمنعم"

تمنيت أن أكتبنا يوماً، أكتب عن نور رغم قربه ظل بعيداً، وعن فراشة شغفها الاحتراق حباً لكنها لا ارتوت فانتهت ولا حلقت بعيداً فتحررت، أستعيد العرافة التى أمسكت بكفى لتقرأها ولم يكن الزمن قد خط بها خطوطه بعد، طفلة مازلت أركض فى المروج باحثة عن عشب ندى أجمع الأطفال عنده لأقص عليهم حكايتى معك، كنت الشاطر دائما وأنا لست بست الحسن.
«لن تحترقى بالنور، لست الفراشة المختارة، نورك أقوى من ناره» 
أهز رأسى لأنفض كلماتها عسانى أنساها، وألملم النور المنساب من فم النجمات لأسكبه من حولك وأقترب رويدا رويدا بغية ارتواء واحتراق يدحض النبوءة ويملأ السماء برمادى فأكون عبرة لفراشات تأتى من بعدى كى لا تقترب وتظل أنت وحيدا، لكن النار زهدتنى، صارت بردا وسلاما لم أنشده، ركلتنى خارج بوتقتها ونادت على باقيات قابعات فى قائمة انتظار امتلأت بالغبار وأحاطتها خيوط العنكبوت الكئيبة حتى تعبقت السماء برائحة الاحتراق، رائحة جعلتنى أبتعد قدر ابتعاد مشرق شمسى عن مغربها وأرتكن عند العشب الذى جف بعد انفضاض الأطفال من حولى وقد ملأهم الضجر من تكرارى لقصتى، وأظل أبكى وأبكى بعد أن صَدَقَت النبوءة وأنظر لسمائى فأراها قد أظلمت إلا من بقعة ضوء بعيدة أدرك أنك تتوسطها وقد جمعتك الصدفة بفراشة تعرف طريقها وتأبى الاحتراق بينما ألعق رماد هزيمتى وحدى، أمسك دفترى لأكتب تفاصيل أوشكت على التلاشى والتشتت بين غيمات العقل البيضاء المتوحشة التى تقتات على الذكريات، أكتب عن فراشة ضلت الطريق إلى سربها، لا هى ارتوت فانتهت، ولا حلقت فتحررت، فراشة فقدت هويتها، فراشة ضالة لن تعود ولو عاد السرب.

مقالات مشابهة

  • حريق هائل في منشأة تخزين بطاريات بكاليفورنيا يتسبب في إجلاء المئات
  • دمار هائل.. كيف يمكن إعادة بناء غزة بعد 15 شهرا من الحرب؟
  • فراشة لا تحترق
  • حريق هائل يجتاح حرائق غابات إيبوين بالأرجنتين ..فيديو
  • حريق هائل يدمر كازينو في المكسيك
  • بالأرقام.. دمار هائل في غزة وهذه أبرز الإحصائيات
  • نيجيريا تعلن مقتل 76 مسلحا من بوكو حرام وتنظيم الدولة
  • أرى تحرير الخرطوم كاملة كما أرى الشمس في كبد السماء
  • بالفيديو.. حريق يلتهم مصنعا في بشامون
  • «الصحة العالمية»: غزة تحتاج إلى دعم طبي هائل ومساهمة الشركاء في الرعاية الصحية