ديشامب يكشف آخر تطورات إصابة مبابي
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أكد ديدييه ديشامب، مدرب فرنسا، أن كيليان مبابي نجم الديوك سيكون بحاجة لإجراء جراحة في أنفه، بعد إصابته أمام النمسا.
تصريحات ديشامبوقال ديديه ديشامب، في فيديو نشره الحساب الرسمي للمنتخب الفرنسي: "سيتم إجراء المزيد من الاختبارات على مبابي، اليوم، لمعرفة مدى تحسنه، لقد كانت الصدمة قوية، لكن الجهاز الطبي بذل قصارى جهده كي يتعافى كيليان".
وتابع: "بعد إجراء الاختبارات تبين أنه حتى لو لم تكن هناك حاجة لإجراء عملية جراحية على الفور، سيتعين على كيليان القيام بعملية جراحية لاحقا عقب اليورو".
وأتم ديشامب حديثه قائلًا: "لقد كان مبابي في حالة أفضل قليلا صباح الثلاثاء، لذلك سنتابع حالته كل يوم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ديشامب الفرنسي ديشامب ديديه ديشامب ديدييه ديشامب
إقرأ أيضاً:
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
قال بحث جديد إن منشورات إنستغرام وتيك توك، التي تروج لـ 5 اختبارات طبية مثيرة للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية.
ووفق "هيلث داي"، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية مضللة.
وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين.
الفحوصاتوكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل:
• التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم.
• الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان.
• اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة.
• تحليل ميكروبيوم الأمعاء.
• اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون.
• 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية.
• ذكر 6% فقط أدلة علمية.
• ذكر 87% الفوائد.
• ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة.
• أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات.
وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: "هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر".
وأضافت: "تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية".
كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات.
وقال الباحثون: "أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً".