النيابة العامة تبدأ التحرك ضد سماسرة وتجار البشر في قضايا الهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
النيابة العامة تبدأ التحرك ضد سماسرة وتجار البشر في قضايا الهجرة غير الشرعية
التفاصيل لاحقا..
أخبار ذات صلةمنذ ساعة
... وصول طلائع الحجاج الأردنيين .... وصول طلائع الحجاج الأردنيين .... وصول طلائع الحجاج الأردنيين المُتعجلين ....
منذ ساعتين
منذ 15 ساعة
منذ 16 ساعة
منذ 17 ساعة
منذ 18 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالنيابة العامة تبدأ التحرك ضد سماسرة وتجار البشر في قضايا الهجرة غير الشرعية
الأردن | منذ 49 ثانيةالنشامى إلى جانب لبنان والعراق وألبانيا في بطولة كأس آسيا للشباب
رياضة | منذ دقيقتينتراشق الاتهامات في حكومة نتنياهو بشأن تسريب أسرار "الكيان"
فلسطين | منذ 5 دقائقاستمرار عقدة كريستيانو رونالدو مع الركلات الحرة في اليورو
رياضة | منذ 47 دقيقةمتى تبدأ الأجواء الحارة بالانحسار عن الأردن؟
طقس | منذ 53 دقيقةديشامب يؤكد حاجة مبابي لإجراء جراحة في أنفه
رياضة | منذ 54 دقيقة للمزيدخبير في قطاع الحج يتكهن لـ"رؤيا" عن مصير الحجاج المفقودين "فيديو"
الأردنالأمن العام يخلي أشخاصا علقوا داخل لعبة في مدينة ملاهي
الأردنما هو الإجهاد الحراري الذي تسبب بوفاة مئات الحجاج؟
هنا وهناكأعلى المناطق تسجيلا للحرارة في الأردن الثلاثاء
الأردنالسعودية تكشف أسباب الانقطاع المتكرر للكهرباء عن مخيم حجاج البعثة الأردنية
الأردنانخفاض ملحوظ بأسعار الذهب في الأردن
اقتصاد الطقسمتى تبدأ الأجواء الحارة بالانحسار عن الأردن؟
درجات حرارة فوق الـ40 في العاصمة عمان الأربعاء - فيديو
الأجواء اللاهبة تعود إلى الأردن مجددا - تفاصيل
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مندوبا عن الملک وولی العهد القوة البحریة والزوارق
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف البوني: خيار ام خير
سعدت كثيرا بالحوار الهادف الثر الذي جرى حول الموضوع الذي طرحناه بالأمس هنا واجزم بأن بعض الأصدقاء تناولوا الفكرة باعمق ما طرحته انا… وكما يقولون نصف رايك عند أخيك وأحيانا ثلاثة أرباع رايك عند أخيك… من كل قلبي اتمنى ان تكون هذة الصفحة مكانا لتلاقح الأفكار لكي نتعلم جميعا من بعضنا البعض وهذا يستلزم منا جميعا أن نطور ما اتفقنا عليه وان يعذر بعضنا البعض فيما نختلف فيه. فكما يقولون العوج رأى والعديل رأي
العبد لله شخصيا كان يتمنى أن يكون استخدام القوة المادية حكرا على الدولة فقط بعبارة أخرى الا تكون اي قطعة سلاح حائمة في البلد دي الا بيد القوات النظامية ولا تستخدم الا بقانون يعني دولة قانون وكده ولكن للأسف هذا لم يحدث في بلادنا منذ فجر استقلالها (توريت كانت في أغسطس ١٩٥٥)من ديك وعيك واليوم العلينا دا ابعد ما تكون الدولة فيه من احتكار القوة المادية لذلك الأمن والعدل والإنصاف يقتضي يتساوى الجميع في اغتناء هذة القوة المادية حتى لايتكرر الظلم والحيف الذي وقع من الذين يحملون السلاح على الذين لا يملكونه مرة أخرى
عندما اندلعت هذة الحرب خرج كل اهل الخرطوم منها وكان الواضح جدا أن الدعم السريع سوف يتمدد منها فصاح الناس في الجزيرة وخاصة شمالها أن سلحونا أو اسمحوا لنا بشراء السلاح لابل بعض القرى شرع أهلها في جمع المال لشراء السلاح لكن ظهرت أصوات بحسن نية وسؤها برضو تطالب بعدم تسليح المواطن خوفا من انغراط الأمن. استجابت الحكومة لتلك الأصوات فلم تشرعن تسليح المواطن. بالمقابل عندما استولى الدعم السريع على المنطقة اعطي السلاح لكل من طلبه لابل كان يغري الناس لاخذه منه فاستجاب له كل سواقط المجتمع اللهم الا بضع قرى كانت فوق رأى فحمت نفسها وعندما جاء الجيش سلمت له وهذة قصة مختلفة سنعود إليها في فرصة أخرى أن شاء الله
عندما نطالب بأن تشرك الدولة المواطن في حماية نفسه نحن تعلم أن هذا ليس الخيار الأمثل لكنه خيار ام خير لا هو خير ولا الموت اخير.. ولا ندعو للعمل بنظرية (أكان غلبك سدها وسع قدها) لكن نطالب بعمل منظم يامن المواطن ويحفظ هيبة الدولة بالمناسبة كثير من الدول اشركت المواطن في حفظ الأمن والدفاع عن الوطن إذا اقتضى الأمر دون نزع مدنيته ودون أن يفك احتكار الدولة للقوة المادية… فعلت ذلك دول تهز وترز وليس لعجز مالي إنما ترى ذلك من باب كمال المواطنة.. ويلا فكروا كلكم
تنويه هام…
كل من يقرأ هذا المقال ولم يطلع على المقال السابق والتعليقات الذي لحقته ارجوه أن يفعل لكي تكتمل الصورة عنده. فهذا المقال كديبة للذي سبق.. ومن قرأ مقال الأمس ولم يقرأ التعليقات ارجوه أن يرجع لها… حلوة كديبة دي… مش؟
عبد اللطيف البوني
إنضم لقناة النيلين على واتساب