النشامى إلى جانب لبنان والعراق وألبانيا في بطولة كأس آسيا للشباب
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تأتي البطولة في إطار التحضيرات للمشاركة في التصفيات الآسيوية
وضعت قرعة بطولة الديار العربية غرب آسيا للشباب – السعودية 2024، المنتخب الوطني تحت سن 20 عاما في المجموعة الثانية إلى جانب لبنان والعراق وألبانيا.
اقرأ أيضاً : " شيل يا طويل العمر " هل يتكرر مشهد ميسي مع النشامى ؟
وتقام البطولة خلال الفترة 25 حزيران ولغاية 5 تموز المقبل في السعودية، بمشاركة 12 منتخبا.
وضمت المجموعة الأولى كل من السعودية، عُمان، الكويت، واليمن، فيما جاءت منتخبات سوريا، البحرين، الإمارات، وفلسطين في المجموعة الثالثة.
ويفتتح المنتخب الوطني مشواره في البطولة بلقاء العراق الأربعاء 26 حزيران، على أن يواجه لبنان الجمعة 28 من الشهر ذاته، ثم ألبانيا الأحد 30 منه مع اختتام دور المجموعات.
وحسب تعليمات البطولة، يتأهل أبطال المجموعات الثلاث بالإضافة إلى أفضل فريق يحصل على المركز الثاني للدور نصف النهائي.
وتأتي البطولة في إطار التحضيرات للمشاركة في التصفيات الآسيوية، التي تقام خلال الفترة من 21 إلى 29 أيلول المقبل في قطر، حيث حل المنتخب في المجموعة العاشرة إلى جانب قطر وسنغافورة وهونغ كونغ.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن المنتخب الوطني اتحاد غرب اسيا
إقرأ أيضاً:
غدا.. منتخب الشباب في مواجهة مصيرية أمام إيران في كأس آسيا
الثورة نت/..
يخوض منتخبنا الوطني للشباب غدا مواجهة حاسمة أمام نظيره الإيراني ضمن منافسات كأس آسيا للشباب المقامة في مدينة شينزن الصينية.
وتنطلق المباراة في تمام الساعة 12:15 ظهرًا بتوقيت صنعاء.
ويدخل المنتخب الوطني اللقاء بعزيمة كبيرة من أجل تحقيق الانتصار والحفاظ على حظوظه في التأهل، رغم صعوبة المهمة أمام منتخب قوي مثل إيران، الذي يُعد أحد أبرز المرشحين في البطولة.
وعتلّق الجماهير اليمنية آمالها على أشبال المدرب محمد العداني للخروج بنتيجة إيجابية تُرضي طموحات عشاق الكرة اليمنية.
وكان المنتخب الوطني قد خسر في مباراته الأولى أمام حامل اللقب المنتخب الأوزبكي، بينما تمكن المنتخب الإيراني من تحقيق انتصار كبير بثلاثية نظيفة على إندونيسيا. وهو ما يزيد من صعوبة المواجهة، حيث يدخل المنتخب الإيراني المباراة بمعنويات مرتفعة، بينما يسعى منتخبنا الوطني لتدارك الموقف والعودة بقوة إلى أجواء المنافسة.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين