بالصور.. شواطئ بورسعيد كاملة العدد والدخول بالمجان
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توافد الآلاف من أبناء بورسعيد وزوارها من المحافظات الأخرى، على شواطئ بورسعيد، اليوم الأربعاء، لقضاء إجازة رابع أيام إجازة عيد الأضحى المبارك.
بالصور.. شواطئ بورسعيد كاملة العدد والدخول بالمجان
وتعتبر شواطئ بورسعيد شواطئ عامة بدون رسم دخول، بينما يبدأ سعر تأجير الكرسي من 10 جنيهات في الشواطئ الشعبية ويرتفع إلى 500 جنيه في أحد الشواطئ السياحية، بينما يمكن للأسرة الحصول على 4 كراسي وشمسية ومنضدة مقابل 50 جنيها في الشواطئ الشعبية.
ويقضى المواطنون أوقاتهم على شاطئ بورسعيد ما بين الجلوس على الشاطئ للاستمتاع بنسيم البحر والاستمتاع بالمسابقات الترفيهية وحفلات السمر، وبين النزول إلى البحر للسباحة.
ويمارس عدد من المواطنين عددا من الألعاب الشاطئية مثل: كرة القدم والكرة الطائرة، وركوب الخيل والـ "بيتش باجي"، بينما يستمتع الأطفال باللعب في مياه البحر على مقربة من الشاطئ، واستخدام أدوات الحفر البلاستيكية الخاصة بهم للهو في الرمال.
1718795593665_copy_1280x960 1718795593637_copy_1280x960 1718795593589_copy_1280x960 1718795593542_copy_1280x960 1718795593529_copy_1280x960المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد شواطئ بورسعيد شاطئ بورسعيد عيد الأضحى محافظة بورسعيد شواطئ بورسعید copy 1280x960
إقرأ أيضاً:
ظهور سمكة غامضة تُلقب بـ«يوم القيامة» على أحد الشواطئ
شمسان بوست / متابعات:
جرف البحر سمكة نادرة تعيش في أعماق البحار، إلى أحد شواطئ جنوب كاليفورنيا، بالولايات المتحدة.
وقال معهد سكريبس لعلوم المحيطات بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، إن أحد طلاب الدكتوراه اكتشف سمكة مجدافية على شاطئ في إنسينيتاس الأسبوع الماضي، يبلغ طولها من 9 إلى 10 أقدام.
وتعيش الأسماك الطويلة ذات الشكل الشريطي عادة في منطقة المياه العميقة، حيث لا يمكن للضوء أن يخترقها، كما أنها تعدّ نذير شؤم.
وغالباً ما يشار إليها باسم «سمكة يوم القيامة» بسبب سمعتها الأسطورية كتنبؤات بالزلازل أو الكوارث الطبيعية. وفي الأشهر التي سبقت زلزال عام 2011، تم اكتشاف 20 سمكة مجدافية على الشواطئ اليابانية، وفق صحيفة «إندبندنت» البريطانية.
وهذه هي المرة الثانية التي يتم فيها العثور على سمكة مجدافية بالمنطقة هذا العام. ولم يتم توثيق غرق سمكة مجدافية في كاليفورنيا سوى 20 مرة منذ عام 1901. وفي هذا الصدد، قال بن فرابل، مدير مجموعة الفقاريات البحرية في «سكريبس»: «كما هي الحال مع السمكة المجدافية السابقة، ستتمكن هذه العينة والعينات المأخوذة منها من إخبارنا بالكثير عن علم الأحياء والتشريح وعلم الجينوم وتاريخ حياة السمكة المجدافية».
وتم العثور على سمكة مجدافية لأول مرة بالمنطقة في أغسطس (آب). كان طولها نحو 12 قدماً ووزنها أكثر من 30 كيلوغراماً. ولم يعرف العلماء سبب جرف السمكة إلى حيث وصلت، على الرغم من أنه يُعتقد عموماً أنها علامة على الإصابة بالمرض وفقدان الاتجاه.
وفي عام 2013، عندما جرفت الأمواج سمكتين من نوع المجداف إلى شواطئ كاليفورنيا، قال العلماء إنهما ربما ماتتا نتيجة لنشاط زلزالي تحت قاع البحر يحدث قبل أيام أو أسابيع من وقوع الزلزال، والاحتمال الآخر هو أنه قبل وقوع الزلزال يحدث إطلاق لكميات كبيرة من غاز أول أكسيد الكربون، الذي قد يؤثر أيضاً على سمك المجداف وكائنات أعماق البحار الأخرى.
وقال فرابل ببيان في أغسطس: «توفر الأنواع النادرة مثل هذه فرصة مذهلة لمعرفة المزيد عن هذا النوع وكيف يعيش»، وتابع: «نحن محظوظون بوجود مجتمع كبير من الباحثين ومجموعة من الطراز العالمي التي تحركت بسرعة لفحص هذه السمكة والحفاظ عليها».
وأضافت داهيانا أرسيلا، عالمة الأحياء البحرية وأمينة مجموعة الفقاريات البحرية في «سكريبس»: «تقدم سمكة المجداف هذه فرصة نادرة للحصول على عينات جديدة للتحليل الجيني، مما يسمح لنا بدراسة التكيفات التطورية التي تمكن هذا النوع من الازدهار في بيئات أعماق البحار»