السفارة التركية ترحب بفتح المفوضية سجل الناخبين للبلديات
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
رحبت السفارة التركية في ليبيا بإعلان المفوضية الوطنية العليا للانتخابات بدء عملية تسجيل الناخبين لانتخابات المجالس البلدية
وقالت السفارة في بيان لها إن الانتخابات المحلية ستمهد الطريق أمام الناخبين والمسؤولين من ناحية إظهار الإرادة والقدرة على إجراء الانتخابات على المستوى الوطني في ليبيا مستقبلا
وجددت السفارة دعمها لإجراء الانتخابات في ليبيا، مؤكدة تأييد الجهود التي تبذلها المفوضية وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لإجراء انتخابات محلية شاملة وعادلة وشفافة.
المصدر: السفارة التركية
السفارة التركية في ليبياالمفوضية الوطنية العليا للانتخاباتانتخابات المجالس البلديةرئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المفوضية الوطنية العليا للانتخابات انتخابات المجالس البلدية رئيسي
إقرأ أيضاً:
إيران.. انسحاب أول مرشح من الانتخابات الرئاسية وسط لا مبالاة الناخبين
انسحب مرشح في الانتخابات الرئاسية الإيرانية من السباق في وقت متأخر الأربعاء، ليصبح أول من ينسحب، مما قد يعزز فرص المتشددين للالتفاف حول مرشح محدد في التصويت، ليحل محل الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي.
وذكرت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن، أمير حسين غازي زاده هاشمي (53 عاما)، أسقط ترشيحه وحث المرشحين الآخرين على فعل الشيء نفسه "حتى يتم تعزيز جبهة الثورة".
وشغل غازي زاده هاشمي منصب أحد نواب رئيسي ورئيسا لـ"مؤسسة شؤون الشهداء والمحاربين القدامى". وخاض الانتخابات الرئاسية عام 2021 وحصل على نحو مليون صوت، وجاء في المركز الأخير.
ومثل هذه الانسحابات شائعة في الساعات الأخيرة من الانتخابات الرئاسية الإيرانية، خاصة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة قبل إجراء التصويت عندما تدخل الحملات الانتخابية فترة الصمت الانتخابي.
ويتوجه الناخبون إلى صناديق الاقتراع يوم غد الجمعة 28 يونيو 2024.
ويترك قرار غازي زاده هاشمي خمسة مرشحين آخرين في السباق. ويرى محللون وخبراء على نطاق واسع أن السباق في الوقت الحالي عبارة عن مسابقة ثلاثية.
ويقول خبراء إن اثنين من المتشددين، المفاوض النووي السابق، سعيد جليلي، ورئيس البرلمان، محمد باقر قاليباف، يتقاتلان على نفس الكتلة. وهناك الإصلاحي الوحيد في السباق، مسعود بزشكيان، جراح القلب الذي ارتبط بالإدارة السابقة للرئيس المعتدل نسبيا، حسن روحاني، الذي توصل إلى الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 مع القوى العالمية.
وفي عهد المرشد الإيراني، علي خامنئي، يحافظ النظام على موقفه المتمثل في عدم الموافقة على مشاركة النساء أو أي شخص يدعو إلى تغيير جذري في حكومة البلاد في الاقتراع.
مع ذلك، دعا خامنئي في الأيام الأخيرة إلى مشاركة "الحد الأقصى" في التصويت، بينما أصدر أيضا تحذيرا مبطنا لبزشكيان وحلفائه بشأن الاعتماد على الولايات المتحدة.