27.600 مستفيد من مبادرة خيرية الفجيرة لتوزيع لحوم الأضاحي
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
بلغ عدد المستفيدين من مبادرة جمعية الفجيرة الخيرية، لتوزيع لحوم الأضاحي في أول أيام عيد الأضحى على مستحقيها داخل وخارج الدولة، أكثر من 27 ألفا و600 مستفيد، بواقع 10 آلاف من المسجلين في كشوف الجمعية في مناطق إمارة الفجيرة، وأكثر من 17 ألفا و600 خارج الدولة.
وكانت الجمعية قد وزعت يوم وقفة عرفة، كسوة العيد وسلال الفواكه على الأسر المتعففة والأيتام من المسجلين لديها، وذلك سعياً لإدخال البهجة والسرور على قلوبهم، وحرصاً على توفير احتياجاتهم قبل حلول العيد.
وقال يوسف المرشودي، مدير عام الجمعية إن عملية توزيع لحوم الأضاحي تمت في أول أيام العيد وفق الخطة التي تم وضعها مسبقاً بالتعاون مع إدارة المقاصب في بلدية الفجيرة مشيرا إلى أن لجنة الفحص تأكدت من سلامة الأضاحي كافة، من العيوب التي تحول دون ذبحها، كما تم الأشراف على عملية الذبح والتقطيع، ونقل اللحوم من المقاصب عبر سيارات مجهزة بوسائل حفظ اللحوم. أخبار ذات صلة 16560 أضحية وزعتها «الشارقة الخيرية» داخل الدولة وخارجها فعاليات وأنشطة لمشاركة العمال الاحتفال بالعيد المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عيد الأضحى لحوم الأضاحي خيرية الفجيرة
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى في واقعتي تدافع على مساعدات خيرية بنيجيريا
سقط عدد من الأشخاص بين قتيل وجريح السبت، جراء واقعتي تدافع للحصول على مساعدات في أبوجا عاصمة نيجيريا وفي بلدة أوكيجا الجنوبية.
ففي العاصمة أبوجا، لقي 10 أشخاص على الأقل حتفهم وأصيب آخرون في تدافع لتلقي مساعدات خيرية توزعها كنيسة الثالوث المقدس في منطقة مايتاما.
وقالت جوزفين أديه المتحدثة باسم الشرطة "أدت هذه الواقعة المؤسفة إلى تدافع أودى بحياة 10 أفراد، بينهم 4 أطفال، وأصيب 8 آخرون بدرجات متفاوتة".
وفي أوكيجا بولاية أنامبرا جنوب شرق البلاد، تدافع عدد من الأشخاص بعد أن عرض أحد الأشخاص مساعدات منها الأرز والزيت النباتي والنقود.
وقالت شرطة الولاية إنه تأكد مقتل 3 أشخاص، لكن شهودا ومنظمة العفو الدولية في نيجيريا قدروا عدد القتلى بنحو 20 وإصابة آخرين.
وأظهرت لقطات مصورة جثثا هامدة ملقاة على الأرض في حين كان أشخاص يصرخون طلبا للمساعدة.
ضبط الحشودوأعرب الرئيس النيجيري بولا تينوبو عن تعاطفه مع أسر الضحايا وطلب من السلطات تطبيق إجراءات صارمة لضبط الحشود.
وأثارت حوادث التدافع الأخيرة في نيجيريا تساؤلات بشأن إجراءات السلامة في تلك الفعاليات.
والخميس الماضي، لقي ما لا يقل عن 32 شخصا حتفهم في واقعة مماثلة في مدرسة ثانوية إسلامية في إبادان، عاصمة ولاية أويو جنوب غرب نيجيريا.
إعلانوتواجه نيجيريا -وهي أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان- أسوأ أزمة في تكاليف المعيشة منذ عقود إذ أدت الإصلاحات التي قدمها الرئيس بولا تينوبو إلى خفض الدعم على الكهرباء والوقود بينما أدى خفض قيمة العملة إلى تآكل القدرة الشرائية.
وقالت منظمة العفو الدولية إن "تناول الأرز العادي في المنزل أصبح (بالنسبة للكثير من النيجيريين) ترفا".
وحثت المنظمة التي تتخذ من لندن مقرا لها السلطات على التحقيق بسرعة ودقة وبشكل مستقل وشفاف في كيفية تحول هذه الأحداث الخيرية إلى كارثة.