ننشر أسماء الحجاج المتوفين في المستشفيات السعودية
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصلت "البوابة نيوز" على كشوف بأسماء المتوفين من الحجاج المتوفين الذين سقطوا اثناء تأدية مناسك الحج وذلك نظرا لارتفاع درجات الحرارة وعدم وجود خدمات لهم ووسائل انتقال، ودلت كشوف المستشفيات عن هوية الضحايا والمصابين والذين تبين ان اغلبهم من المصريين حاملي تأشيرات الزيارة.
وكانت وزارة السياحة طالبت كافة الشركات المنفذة لبرامج الحج السياحي الموسم الحالي بالإبلاغ عن أي حالات وفاة او إصابة او فقدان للحجاج المسافرين عبر كل شركة وذلك لإبلاغ السلطات المختصة والتعامل مع الحالات المذكورة إن وجد.
وقالت الوزارة إنه في ضوء المتابعة المستمرة لأحوال الحجاج خلال أيام المشاعر ونظرا للزحام الملحوظ الذي شهده مشعري عرفات ومنى فان الوزارة توجه كافة الشركات حال وجود أي حالات لمفقودين او حالات مرضية بالمستشفيات بسرعة اخطار مقر بعثة مكتب شؤون الحج السياحي لكلا من مكة المكرمة والمدينة المنورة.
وأكدت الوزارة، أهمية الإبلاغ الفوري على أي من الحالات المذكورة للبعثة الرسمية حتى يتسنى لها اخطار الجهات المسؤولة في المملكة العربية السعودية والتعامل مع الأمر في اقرب وقت ممكن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المستشفيات درجات الحرارة مناسك الحج
إقرأ أيضاً:
التمور السعودية تتصدر المشهد الغذائي في رمضان بالمملكة والعالم
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن التمور السعودية تعد من ركائز الأمن الغذائي في المملكة، حيث سجل الإنتاج المحلي لعام (2024م) أكثر من (1,9) مليون طن، مما يعكس وفرة الإنتاج الوطني، وقدرته على تلبية الطلب المحلي، وتحقيق فائض للتصدير لكثير من دول المنطقة والعالم.
وأوضحت الوزارة، خلال حملة “سفرتنا من أرضنا”، التي أطلقتها تزامنًا مع حلول شهر رمضان 1446هـ؛ لتشجيع استهلاك المنتجات الغذائية المحلية خلال الشهر الفضيل، أن المملكة حققت اكتفاءً ذاتيًا من التمور بنسبة (119%)، وهو ما يعزز مكانتها كواحدة من أكبر الدول المنتجة والمصدّرة لهذا المنتج الاستراتيجي، حيث بلغت الصادرات وإعادة التصدير نحو (351,000) طن، مقابل واردات لم تتجاوز (952) طنًا فقط، مما يعكس جودة التمور المحلية وقدرتها على المنافسة عالميًا.
ودعت الوزارة جميع المستهلكين إلى جعل التمور السعودية خيارهم الأول خلال الشهر الفضيل، والاستفادة من تنوع الأصناف والجودة العالية التي تتميز بها، مع التأكيد على أن استهلاك المنتج المحلي يسهم في دعم المزارعين وتعزيز الاقتصاد الوطني، ويشكل جزءًا من ثقافة الاستدامة التي تسعى المملكة إلى ترسيخها.
وأشارت إلى أن التمور ليست مجرد غذاء تقليدي، بل تمثل إرثًا زراعيًا وثقافيًا للمملكة، كما تتميز بقيمتها الغذائية العالية، موفرة مصدرًا طبيعيًا للطاقة والفيتامينات والمعادن الأساسية التي يحتاجها الصائمون خلال الشهر الفضيل.
وشددت الوزارة على أهمية اتباع سلوك استهلاكي واعٍ، يوازن بين الاستفادة من الوفرة الإنتاجية وتقليل الهدر، مشيرةً إلى أن تقليل الفاقد الغذائي يعد من الأهداف الرئيسة لرؤية المملكة 2030 الرامية إلى تحقيق الأمن الغذائي عبر تعزيز الإنتاج المحلي ورفع كفاءة الاستهلاك.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا