«الهلال الأحمر»: حملة «صيف آمن» تهدف إلى نشر الوعي بالإسعافات الأولية في أيام العيد
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أكدت آمال إمام، القائم بأعمال المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، أن حملة «صيف آمن» التي أطلقها الهلال الأحمر تزامنا مع احتفالات عيد الأضحى، تهدف إلى نشر الوعي بالإسعافات الأولية، والتعامل مع الطقس الحار.
وقالت خلال مداخلة هاتفية لها ببرنامج «صباح الخير يا مصر» المُذاع على فضائية «الأولى المصرية»، إنّ الهلال الأحمر هو جهاز مساعد في أوقات السلم والأزمات، فهو دائمًا ما يضع خطة للأنتشار من خلال متطوعين بكل محافظات الجمهورية، بهدف تقديم خدمات من شأنها الدعم النفسي للفئات التي من الممكن أن يكون لديها مشكلة كالمدنيين في فلسطين.
وأضافت: «وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة نيفين القباج وبصفتها نائب رئيس الهلال الأحمر المصري، وجهت قبل العيد بوضع خطة كاملة للطوارئ والتعامل في وسط التجمعات التي يتواجد بها أعداد كبيرة من المحتفلين باجواء عيد الأضحى، من خلال تواجد متطوعينا في أكثر من 25 محافظة من محافظات الجمهورية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الهلال الأحمر
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر المصري يستقبل شحنة مساعدات جديدة لفلسطين مقدمة من «UNRWA»
استقبل ميناء غرب بورسعيد شحنة مساعدات جديدة لصالح دولة فلسطين، مقدمة من وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (UNRWA)، تحتوي على 40 ألفًا و320 سلة غذائية تضم مواد غذائية متنوعة، محمّلة على عدد 56 حاوية سعة 40 قدمًا.
متطوعو الهلال الأحمر يستقبلون الشاحناتواستقبل متطوعو فرع الهلال الأحمر ببورسعيد، أعضاء فريق اللوجستيات وإدارة سلاسل الإمداد، الشحنة مع الإشراف على تحميلها على الشاحنات بعد إجراءات الإفراج الجمركي عنها، تمهيدًا لسفرها إلى مدينة العريش، ومنها لدخول الأراضي الفلسطينية عبر معبر كرم أبو سالم ومعبر العوجة، وذلك على مدار يومي الأحد والاثنين.
ميناءا غرب وشرق بورسعيد يستقبلان شحنات متعددةيذكر أن الهلال الأحمر المصري استقبل العديد من شحنات المساعدات القادمة من الدول والجهات المختلفة في ميناءي غرب وشرق بورسعيد منذ بداية الحرب على غزة.
ويعمل الهلال الأحمر على إنهاء الإجراءات الجمركية الخاصة بتلك الشحنات، تمهيدًا لإرسالها إلى مدينة العريش ومن ثم دخولها عبر المعابر إلى أهالينا في فلسطين، كما تم إرسال شاحنات مقدمة من أهالي بورسعيد والنادي المصري لدعم أهالي غزة.