شقيقة محمد صلاح تثير الجدل برسالة غريبة.. «البيوت مليانة أسرار وحوارات»
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
لاتزال مصممة الأزياء رباب صلاح، شقيقة لاعب المنتخب الوطني، والمحترف في صفوف ليفربول محمد صلاح، محط أنظار الملايين خاصة وإنها دومًا ما تشارك بلحظاتها ولقطاتها مع شقيقها اللاعب العالمي، بل وتفتح خزائن أسرارهما خلال حديثها عنه، وكيف يبدو خارج المستطيل الأخضر.
شقيقة محمد صلاح تثير الجدل برسالة غريبةوخلال الساعات القليلة الماضية، أثارت مصممة الأزياء، رباب صلاح، شقيقة محمد صلاح، جدلًا عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديهات «إنستجرام»، إذ نشرت عبر خاصية القصص المصورة «ستوري» مقطع فيديو للإعلامية شيرين عرفة تتحدث فيه عن مقولة للراحل نجيب محفوظ، وكيف يدفع الإنسان مقابل تعلمه من الدنيا.
ودونت رباب صلاح، قائلة: «كلنا بندفع تمن كل حاجة بنتعلمها وبنشوفها في الدنيا، ونصيحة محدش يبص على حياة حد من برة، لأن جوا البيوت فيه أسرار وحوارات مفيش حد شايفها».
معلومات عن شقيقة محمد صلاحويرصد «الوطن» في السطور التالية، عدة معلومات عن شقيقة محمد صلاح، وفقًا لحسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، وتصريحاتها التلفزيونية.
- تدعى رباب صلاح.
- أم لطفلتين.
- يتابعها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» آلاف المتابعين.
- تمتلك رباب صلاح علامة تجارية لتصميم وتصنيع الملابس، وخاصة موديلات المحجبات.
- رفضت الاعتماد على شهرة واسم شقيقها، قائلة: «كان لازم اشتغل عشان أكون أنا (رباب) ومش مجرد أخت محمد صلاح»
- تشبه ملامحها ملامح شقيقها محمد صلاح إلى حد كبير.
- اعتادت الظهور معه في كافة الإجازات والعطلات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شقيقة محمد صلاح رباب صلاح شقيقة صلاح شقیقة محمد صلاح رباب صلاح
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.
اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.
هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.
الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.
منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.
هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.