فيديو| قصة حاج موريتاني أكمل المناسك بعد إجراء قسطرة بالقلب
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
استكمل حاج موريتاني المناسك بعد إجراء قسطرة قلبية خضع لها في مكة المكرمة.
وأكمل الحاج «السيد أحمد» مناسكه تحت مراقبة فريق طبي عن بعد، حيث راقب الفريق علاماته الحيوية عبر ساعة ذكية، وفق "العربية".
وأردف، ذهبت إلى الطواف والسعي وحاولت الصلاة وعند العودة شعرت بآلام في الصدر وأجروا في قسطرة في المستشفى المختص وكنت متخوفا أن أتعطل عن أداء الفريضة.
يذكر ان الساعة الذكية هي جهاز يمكن ارتداؤه على شكل ساعة لنقل العلامات الحيوية لمراجعة الحالة وبيان مدى الحاجة للتدخل الطارئ.
حاج من #موريتانيا أجرى قسطرة قلبية في #مكة وأكمل مناسكه تحت مراقبة فريق طبي عن بعد، يراقب علاماته الحيوية عبر ساعة ذكية ⌚️#العربية_في_الحج pic.twitter.com/rzhGitpKN8
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) June 18, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مكة
إقرأ أيضاً:
“ثانية بتفرق”… مشروع تخرج يتبنى حملة صحية ذكية لإنقاذ الأرواح في اللحظات الحرجة
أطلقت مجموعة طلاب من كلية الإعلام بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا حملة توعوية مبتكرة بعنوان “ثانية بتفرق”، بهدف رفع وعي المجتمع بأهمية توفير معلومات طبية دقيقة وفورية وقت الطوارئ، وإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح باستخدام حلول رقمية ذكية.
وفي سياق متصل، وقالت رهف يسرى، أحد الطلاب المشاركين في المشروع لـ "الفجر"، أن فكرة الحملة ترتكز على حقيقة علمية خطيرة: في كل دقيقة تأخير في علاج الحالات الحرجة، تقل فرص النجاة بنسبة قد تصل إلى 10%.
فريق العمل القائم على المشروعفيما أوضحت الطالبة هنا محمد شلباية، المشاركة في المشروع، أن مبادرة “ثانية بتفرق” تسعى إلى تقليل زمن الاستجابة الطبية عبر توفير سجل طبي رقمي لكل شخص، يمكن الوصول إليه بسهولة من خلال رمز QR مطبوع على بطاقة تعريفية صغيرة تُحمل دائمًا.
ويحتوي السجل على معلومات ضرورية تشمل:
• الاسم وتاريخ الميلاد
• فصيلة الدم
• الأمراض المزمنة والحساسيات
• الأدوية الحالية
• بيانات التواصل مع أقرب الأقارب في حالات الطوارئ
وذكرت التفاصيل أن الحملة تقدم حلًا عمليًا وسريعًا: عند مسح رمز الـQR، يمكن للمسعف أو الطبيب الوصول خلال ثوانٍ إلى كل ما يحتاجه لاتخاذ القرار الصحيح وإنقاذ حياة المريض دون الحاجة إلى الانتظار أو التخمين.
كما تعتمد “ثانية بتفرق” على تقنيات سهلة التطبيق، مثل الأساور الذكية، والبطاقات الصحية الإلكترونية، بهدف دمج السجلات الطبية الرقمية في حياة الأفراد اليومية، وضمان جاهزيتها في أي موقف طارئ.
وتدعو الحملة جميع المواطنين، خاصة كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، والأسر، إلى تسجيل معلوماتهم الطبية وحملها معهم باستمرار، لضمان التدخل السريع وقت الحاجة.
وتأتي هذه المبادرة في ظل معاناة القطاع الطبي من حالات كثيرة تصل إلى الطوارئ دون بيانات كافية، مما يؤدي إلى تأخير العلاج أو اتخاذ قرارات طبية قد تكون خاطئة.