آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /19.06.2024/
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أوكرانيا – تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حيث يتقدم الجيش الروسي على مختلف المحاور ويحبط محاولات قوات كييف شن هجمات مضادة، ملحقا بالعدو خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
ريابكوف: أوكرانيا لن تنضم إلى “الناتو” و”آمل أن يفهم السيد ستولتنبرغ ذلك” إستونيا: مستعدون للبحث في إرسال قوات إلى أوكرانيا مسيرة “غيران” الروسية تتحول إلى طائرة استطلاعية لجنة برلمانية توصي النيابة العامة الروسية بتصنيف القوات الأوكرانية منظمة إرهابية فلاديمير بوتين وكيم جونغ أون يوقعان اتفاقية تعاون استراتيجي شاملة روسيا تعد قرارا في الجمعية العامة للأمم المتحدة حول مكافحة الاستعمار الجديد زاخاروفا تعلق على احتمال تعيين روته في منصب الأمين العام لحلف “الناتو” ريابكوف: لن نبادر إلى قطع العلاقات مع الولايات المتحدة لكنه خيار “غير مستبعد” ريابكوف: فضيحة الغرب كانت لتدهش أورويل نفسه منظومة “بانتسير” الروسية للدفاع الجوي تحصل على صواريخ رخيصة وصغيرة الحجم بوتين: نكافح سياسة الهيمنة الإمبريالية التي تحاول واشنطن وتوابعها فرضها على روسيا منذ عقود كيم جونغ أون يشيد بدور روسيا في الحفاظ على التوازن الاستراتيجي العالمي بوتين في كوريا الشمالية للقاء كيم.. استقبال شعبي ورسمي حار وردود غربية عن شراكة تتحدى واشنطن المندوبة الأمريكية تؤكد أهمية مشاركة روسيا في حل الأزمة الأوكرانية “بيلد”: التلفزيون الألماني يظهر شبه جزيرة القرم كجزء من روسيا (صورة) السفير الروسي لدى كندا: سنرد على العقوبات الجديدة التي فرضتها أوتاوا على مبدأ المعاملة بالمثل نيبينزيا: روسيا تدعو الغرب إلى التجاوب مع مبادرة بوتين بشأن أوكرانيا “قبل فوات الأوان” ضابطة مخابرات أمريكية سابقة: بوتين يسعى لحشد دعم دول الشرق لصد الولايات المتحدة في حرب عالمية الصين تدعو الولايات المتحدة للتوقف عن تأجيج الصراع في أوكرانيا والسعي لاستعادة السلام البرلمان السويدي يوافق على اتفاقية دفاعية مع الولايات المتحدة نيبينزيا: تمثيل الأمم المتحدة في قمة سويسرا يتعارض مع ميثاق المنظمة الدولية
المصدر : RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار في الأمم المتحدة لدعم أوكرانيا قبل الذكرى السنوية للحرب
فبراير 21, 2025آخر تحديث: فبراير 21, 2025
المستقلة/- قالت ثلاثة مصادر دبلوماسية لرويترز إن الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار للأمم المتحدة بمناسبة مرور ثلاث سنوات على غزو موسكو لأوكرانيا والذي يدعم سلامة أراضي أوكرانيا ويطالب روسيا مرة أخرى بسحب قواتها، في تحول صارخ محتمل من جانب أقوى حليف غربي لأوكرانيا.
وقال مصدران آخران لرويترز إن واشنطن اعترضت أيضا على عبارة في بيان كانت مجموعة الدول السبع تخطط لإصداره الأسبوع المقبل من شأنها أن تدين العدوان الروسي.
يأتي رفض الولايات المتحدة الموافقة على اللغة التي تستخدمها الأمم المتحدة ومجموعة الدول السبع بانتظام منذ فبراير 2022 وسط خلاف متزايد بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
يحاول ترامب إنهاء الحرب في أوكرانيا بسرعة وأرسل فريقًا لإجراء محادثات مع روسيا هذا الأسبوع في المملكة العربية السعودية دون مشاركة كييف.
استخدم حلفاء أوكرانيا الذكرى السنوية السابقة للحرب في 24 فبراير لتكرار إدانتهم للغزو الروسي ولكن هذا العام ليس من الواضح كيف ستتعامل الولايات المتحدة مع الأمر.
وفي الأمم المتحدة، يمكن للدول أن تقرر المشاركة في رعاية القرار حتى التصويت عليه. وقال دبلوماسيون إن الجمعية العامة التي تضم 193 عضواً من المقرر أن تصوت يوم الاثنين. وقرارات الجمعية العامة ليست ملزمة لكنها تحمل ثقل سياسي، وتعكس وجهة نظر عالمية بشأن الحرب.
وقال أحد المصادر، الذي طلب مثل الآخرين عدم الكشف عن هويته لمناقشة أمور حساسة، يوم الخميس: “في السنوات السابقة، شاركت الولايات المتحدة باستمرار في رعاية مثل هذه القرارات لدعم السلام العادل في أوكرانيا”.
وقال المصدر الدبلوماسي الأول لرويترز إن القرار ترعاه أكثر من 50 دولة، رافضًا تحديد هوياتها.
وقال مصدر دبلوماسي ثان طلب عدم الكشف عن هويته: “في الوقت الحالي، فإن الوضع هو أنهم (الولايات المتحدة) لن يوقعوا عليه”. وأضاف المصدر أن الجهود جارية لطلب الدعم من دول أخرى بدلا من ذلك، بما في ذلك الجنوب العالمي.
وتخطط مجموعة السبع لعقد مكالمة هاتفية يوم الاثنين، حسبما ذكرت ثلاثة مصادر لرويترز، لكن الولايات المتحدة تعترض حتى الآن على اللغة المستخدمة في الحديث عن “العدوان الروسي”. ولم يتضمن بيان صادر عن وزراء خارجية مجموعة السبع الأسبوع الماضي أي ذكر للعدوان الروسي لكنه أشار إلى “الحرب المدمرة التي تشنها روسيا في أوكرانيا”.
ويشكل الخلاف أزمة سياسية كبرى بالنسبة لأوكرانيا، التي استخدمت عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات العسكرية الأميركية المتفق عليها في عهد الإدارة الأميركية السابقة لمقاومة الغزو الروسي واستفادت أيضا من الدعم الدبلوماسي.
ويدعو مشروع القرار الذي اطلعت عليه رويترز إلى “خفض التصعيد ووقف الأعمال العدائية في وقت مبكر وإيجاد حل سلمي للحرب ضد أوكرانيا… بما يتماشى مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي”. كما “يذكر القرار بضرورة التنفيذ الكامل لقراراته ذات الصلة التي اتخذت ردا على العدوان على أوكرانيا، وخاصة مطالبتها بسحب الاتحاد الروسي على الفور وبشكل كامل ودون شروط جميع قواته العسكرية من أراضي أوكرانيا داخل حدودها المعترف بها دوليا”.
استولت روسيا على نحو 20% من أراضي أوكرانيا، وهي تكتسب ببطء ولكن بثبات المزيد من الأراضي في الشرق. وقالت موسكو إن “عمليتها العسكرية الخاصة” جاءت رداً على التهديد الوجودي الذي تشكله مساعي كييف للحصول على عضوية حلف شمال الأطلسي. وتصف أوكرانيا والغرب تحرك روسيا بأنه استيلاء إمبريالي على الأراضي.