سوريا: استشهاد ضابط وأضرار مادية جراء غارة إسرائيلية على موقعين عسكريين
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أكدت وزارة الدفاع السورية استشهاد ضابط في الجيش وأضرار مادية جراء غارة إسرائيلية على موقعين عسكريين في ريفي القنيطرة ودرعا، وفقا لسكاي نيوز.
وأوضح مصدر عسكري أن الاحتلال الإسرائيلي شنّ عدواناً جوياً بالطيران المسيّر مستهدفاً موقعين عسكريين للقوات المسلحة في ريفي القنيطرة ودرعا"، ما أسفر عن سقوط ضابط ووقوع بعض الخسائر المادية.
استشهاد 7 وإصابة العشرات جراء قصف إسرائيلي على رفح الفلسطينية
استشهد 7 فلسطينيين على الأقل وأُصيب العشرات، اليوم الأربعاء، في قصف عنيف للاحتلال الإسرائيلي استهدف خيام النازحين في منطقة المواصي شمال غرب رفح الفلسطينية، بحسب القاهرة الإخبارية.
وقالت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسلطينية "وفا"، إن طائرات الاحتلال الحربية قصفت خيام النازحين في المواصي، ما أدى لاستشهاد 7 فلسطينيين على الأقل وإصابة العشرات، واندلاع حرائق في الخيام، مع أنباء عن وقوع مجزرة في المنطقة.
وأضافت أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت خيام النازحين في شارع الشاكوش جنوب غرب مدينة خان يونس، جنوب القطاع.
وقصفت طائرات الاحتلال الحربية والمدفعية الحي السعودي غرب رفح الفلسطينية، بالتزامن مع إطلاق النار بشكل كثيف من الطائرات المسيرة على الحي مع توغل قوات الاحتلال برا نحو الحي وشارع الطيارة.
كما قصفت قوات الاحتلال منازل فلسطينيين في بلدة المغراقة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة الشهداء منذ بدء العدوان على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 37,372 شهيدا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، و85,452 إصابة، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدفاع السورية القنيطرة درعا غارة إسرائيلية سوريا
إقرأ أيضاً:
استشهاد 5 فلسطينيين بينهم صحفيان برصاص الاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد خمسة فلسطينيين بينهم صحفيان، اليوم السبت، في استهداف الاحتلال مجموعة من المواطنين في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، نقلا عن مصادر محلية، بأن طائرة مسيرة للاحتلال استهدفت مجموعة من الفلسطينيين في بيت لاهيا بالرصاص، ما أدى لاستشهاد خمسة فلسطينيين بينهم صحفيان.
ومن جهة أخرى، شيع الفلسطينيون في نابلس، جثمان الشهيد عمر عبد الحكيم داوود اشتية (21 عاما)، إلى مثواه الأخير في بلدة سالم شرق نابلس، حيث انطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا، بمشاركة شعبية ووطنية ورسمية، إلى بلدة سلم حيث ووري الثرى.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت استشهاد الشاب عمر اشتية، عقب إطلاق الاحتلال الرصاص عليه خلال اقتحام البلدة، ما أدى لإصابته بالرأس، ووصفت إصابته بالحرجة، ونقل على إثرها إلى المستشفى، قبل أن يعلن عن استشهاده.
من ناحية ثانية، اقتحمت قوات الاحتلال، قرية الجانية غرب مدينة رام الله، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الصوت، والغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات، وفقا لمصادر محلية.
يذكر بأن قوات الاحتلال اقتحمت قرى وبلدات في رام الله، وهي: المزرعة الغربية، وبيت سيرا، بيتونيا، وترمسعيا.
وفي سياق آخر، أطلقت وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية، نداء عاجلا للأمم المتحدة ولدول العالم وشعوبها، للضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالوقف الفوري عن استخدامها الجوع والحرمان كأحد أدوات الحرب ضد الشعب الفلسطيني وخاصة في قطاع غزة.
وجاء النداء، بمناسبة اليوم العالمي لحقوق المستهلك الذي يصادف اليوم 15 مارس، الذي أقرّته الأمم المتحدة منذ عام 1983، ويأتي هذا العام تحت شعار "أنماط حياة مستدامة".
وأكدت الوزارة أن إسرائيل تمنع دخول الاحتياجات الأساسية لغزة، وسط انهيار الأوضاع الإنسانية وحصار وتقييد للحركة في الضفة الغربية، بالإضافة إلى نزوح الآلاف. وشددت على ضرورة احترام المجتمع الدولي للقوانين التي تضمن الحقوق الأساسية للمواطنين وقت الحروب، متهمة إسرائيل بتجاهل هذه القوانين.