تطورات الحالة الصحية لمبابي
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
فرنسا – أصدر الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، بيانا عن حالة كيليان مبابي، نجم “الديوك” عقب إصابته في مباراة النمسا ببطولة يورو 2024 بألمانيا.
وأشار البيان، إلى أن مبابي عاد مجددا إلى معسكر الديوك بعد إصابته بكسر في الأنف في الشوط الثاني من مباراة فرنسا ضد النمسا في دوسلدورف مساء الاثنين.
وتعرض مبابي البالغ 25 عاما، أحد أبرز لاعبي البطولة، لإصابة قوية في أنفه أثناء محاولته متابعة الكرة برأسه فاصطدم بكتف المدافع النمساوي، كيفن دانسو، بالدقيقة 86 من عمر المباراة، ليطلب المدرب، ديدييه ديشان، استبداله.
وأكد أيضا أن طبيب منتخب فرنسا فسر الإصابة بأنها كسر في الأنف، وسينفذ اللاعب برنامجا علاجيا خلال الأيام القليلة المقبلة، ولن يحتاج لتدخل جراحي.
ولفت البيان إلى أنه سيتم تصميم قناع طبي يرتديه اللاعب بعد الانتهاء من برنامجه العلاجي.
من جانبه، طرح مبابي تساؤلا لمتابعيه عبر منصة “إكس” يسأل فيه: “هل لديكم أفكار عن أقنعة طبية؟”.
ويستعد منتخب فرنسا لخوض مباراته المقبلة أمام هولندا، في الجولة الثانية من دور المجموعات ببطولة أمم أوروبا، والتي تقام يوم الجمعة المقبل على ملعب “ريد بول آرينا”.
المصدر: “وكالات”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تدهور الحالة الصحية لأسماء الأسد
#سواليف
ذكرت صحيفة «تلغراف» أن #أسماء_الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض #اللوكيميا، مشيرة إلى أنها معزولة بأوامر الأطباء، الذين قدروا فرصة نجاتها من المرض بـ50 في المائة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من عائلة أسماء الأسد أنها معزولة بعيداً عن الآخرين لتجنب إصابتها بأي عدوى ويمنع عليها الوجود في نفس الغرفة مع أي شخص آخر. وأضافت المصادر أن والد أسماء، فواز الأخرس، يقوم على رعاية ابنته في موسكو.
ولجأ بشار الأسد وزوجته إلى موسكو بعد أن فقد السيطرة على الحكم في سوريا بعد 13 عاماً من الحرب الأهلية.
مقالات ذات صلة مصر.. أستاذ أزهري يعلق على التقاط الصور أمام الكعبة المشرفة 2024/12/26وأعلنت الرئاسة السورية في مايو (أيار) من هذا العام أن السيدة الأولى السابقة قد تم تشخيصها باللوكيميا، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظام والدم. وكانت قد تعافت سابقاً من سرطان الثدي، وفي أغسطس (آب) 2019 أعلنت أنها «تعافت تماماً» منه بعد عام من العلاج.
وقال مصدر على تواصل مباشر مع ممثل عن العائلة: «أسماء تموت. لا يمكنها أن توجد في نفس الغرفة مع أي شخص (بسبب حالتها)». وقال مصدر آخر، الذي كان على اتصال بالعائلة في موسكو: «عندما تعود اللوكيميا، تكون شرسة. لقد كانت فرصة نجاتها 50 في المائة في الأسابيع القليلة الماضية».
وذكرت «تلغراف» أن أسماء الأسد، التي تبلغ من العمر (49 عاماً) وتحمل الجنسيتين السورية والبريطانية، سافرت إلى موسكو للعلاج قبل أن يقنع الكرملين زوجها بالفرار بعد تقدم الفصائل المسلحة السورية السريع.
كان والدها، وهو طبيب قلب معروف في هارلي ستريت، يعتني بها خلال معظم الأشهر الستة الماضية.
ونشرت تقارير تفيد بأن أسماء الأسد سئمت من القيود المفروضة عليها في موسكو وتسعى للعلاج في لندن وترغب في الطلاق، ولاحقاً نفى الكرملين صحة التقارير عن سعيها الانفصال عن زوجها.
وتكشف «تلغراف» أن أصل التقارير عن سعي أسماء الأسد للطلاق هو صحافيين أتراك حصلوا على المعلومة من دبلوماسيين روس.
نشأت أسماء الأسد في أكتون، غرب لندن، مع والدها ووالدتها سحر، الدبلوماسية السابقة في السفارة السورية، وأخويها فراس (46 عاماً) وإياد (44 عاماً)، اللذين أصبحا أيضاً طبيبين.
درست علوم الحاسب في «كينغز كولدج» بلندن وبدأت العمل في المجال المصرفي الاستثماري قبل أن تبدأ بالتعرف على بشار الأسد في عام 1992.
لم يكن من المتوقع أن يخلف بشار والده في الحكم، لكن بعد وفاة شقيقه باسل في حادث سيارة عام 1996، أصبح مرشحاً لتولي المنصب، ثم رئيساً في عام 2000.
وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة البريطانية تصر على أن أسماء الأسد أو أي عضو من عائلتها غير مرحب بهم.
وتتابع: «فرضت عقوبات على أسماء لدعمها زوجها، وصرح وزير الخارجية البريطاني، هذا الشهر، بأنه لا يريد رؤيتها مرة أخرى في المملكة المتحدة».