"يورو 2024".. ما حكاية نوم أحد المشجعين في الملعب؟
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
نفى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم التكهنات المثارة حول مقطع الفيديو الذي جرى تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي، والذي يظهر أحد المشجعين وهو يتحدث عن قضاء الليل في إستاد جيلسنكيرشن، وأن يكون قد تم تصويره عقب مباراة إنجلترا مع صربيا في كأس أمم أوروبا (يورو 2024) بألمانيا.
"يورو 2024".. ما حكاية نوم أحد المشجعين في الملعب؟وذكر "يويفا" "من الواضح أن هذا الفيديو لم يتم تسجيله خلال البطولة أو حتى في الأسابيع القليلة الماضية، حيث لا توجد لافتات أو علامات تجارية أو العناصر الخاصة ببروتوكول يورو 2024 في الملعب".
وأشار "يويفا" إلى أن الخطوط داخل الملعب في منطقة الجزاء ومنطقة وسط الملعب التي تظهر في الفيديو لا تكون موجودة بعد المباريات.
وجرى تداول مقطع الفيديو على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي الإثنين، حيث ظهر المشجع الذي لا تعرف هويته ودون أن يكشف عن موعد تسجيل الفيديو، وهو يقول "لقد استيقظت للتو، إنها الرابعة صباحا، أنا ارتجف من البرد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: یورو 2024
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: كشفنا 17 بروفايل مزور لعناصر حزب الله على التواصل الاجتماعي
أعلنت منظومة أمن المعلومات التابعة لهيئة الاستخبارات العسكرية لجيش الاحتلال، أنها أحبطت من خلال نشاط فريد من نوعه، شبكة ضمت العشرات من البروفايلات المزورة ضمن شبكة لمخربين تابعين لمنظمة حزب الله، الذين يستخدمون شبكات التواصل الاجتماعية باعتبارها وسيلة لجمع المعلومات الاستخباراتية بهدف التحايل على جنود جيش الدفاع، ومحاولة استخراج المعلومات الحساسة منهم عن موقعهم في القواعد العسكرية في أنحاء البلاد ومواقع القوات.
وأضاف جيش الاحتلال في بيان عبر حسابه: أن هؤلاء العناصر ينتحلوا هوية شخصيات وهمية عبر الشبكة التي تعرّف نفسها في بعض المناسبات وكأنها تابعة لجنود جيش الدفاع. وقد أدارت هذه الشخصيات علاقات شخصية مع جنود من خلال المراسلات، والتسجيلات ومكالمات الفيديو.
البروفايلات المزورة
وأشار الاحتلال، إلى أن جيش الدفاع يستخدم العديد من القدرات المتطورة من أجل العثور على البروفايلات المزورة، بغية الحفاظ على قواته في الفضاء الإلكتروني من العناصر المعادية.
ولفت جيش الاحتلال، إلى أنه يُعد تتبع الجنود عبر شبكات التواصل الاجتماعية إحدى الوسائل التي يلجأ إليها العدو لإثراء معلوماته الاستخباراتية.