"شؤون الحرمين" تعلن نجاح خطة طواف الوداع للمتعجلين وإثراء تجربتهم دينيًا
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي، نجاح خطة الرئاسة لطواف الوداع للمتعجلين من حجاج بيت الله الحرام، وإثراء تجربتهم، من خلال تهيئة الخِدمات الدينية والأجواء التعبدية بالتناغم والتكامل مع الجهات المعنية العاملة بالمسجد الحرام في خدمة ضيوف الرحمن؛ لتقديم الخدمات الدينية المتميزة المحوكمة بأعلى مستويات المهنية للحجاج.
وذكرت الرئاسة - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس)، اليوم الأربعاء، أنها سخرت طاقاتها وإمكاناتها وكوادرها البشرية من منسوبي الرئاسة الدينية والمتطوعين، إضافة إلى تسخير التقنية والمنصات الرقمية والروبوتات الذكية؛ لإنجاح خطة طواف الوداع للمتعجلين، المرسومة مسبقًا ضمن خطط الرئاسة الدينية لموسم حج 1445هـ؛ لإثراء تجربة ضيوف الرحمن المتعجلين دينيًا، ومواجهة ذروة توافدهم إلى المسجد الحرام بعد رمي الجمرات يوم الثاني عشر لأداء آخر ما تبقى من مناسك الحج.
وأشارت إلى أنها قامت بعددٍ من المبادرات النوعية والمناشط الدينية في مرحلتها الثالثة، الملائمة لتقاطر الأعداد المليونية إلى المسجد الحرام من الحجاج المتعجلين لإتمام نسكهم بأداء طواف الوداع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المسجد النبوي حجاج المسجد الحرام ضيوف الرحمن طواف الوداع
إقرأ أيضاً:
رئيسة مجموعة الصداقة الفرنسية تعلن عن مرحلة جديدة في العلاقات مع البرلمان المغربي
زنقة 20 | الرباط
أكدت هيلين لابورت الرئيسة الجديدة لمجموعة الصداقة الفرنسية المغربية في الجمعية الوطنية الفرنسية، أن العلاقات الفرنسية المغربية بلغت مرحلة مهمة بعد اعتراف فرنسا بمغربية الصحراء”.
???????????????? Nomination à la présidence du groupe d’amitié France-Maroc. Retrouvez mon communiqué de presse. ⤵️ pic.twitter.com/tqevK7VgaL
— Hélène Laporte (@HeleneLaporteRN) January 30, 2025
و قالت لابورت عن حزب التجمع الوطني، في أول بيان رسمي لها بعد تعيينها في المنصب الجديد ، أن فخورة جدا بترأس المجموعة البرلمانية المشتركة لتعزيز العلاقات بين البلدين ، موضحة أن هذا الإطار المؤسسي يسمح باللقاء بين أعضاء الجمعية الوطنية الفرنسية و مجلس النواب المغربي لمد الجسور بين البلدين.
وأكدت رئيسة مجموعة الصداقة على الروابط التاريخية والثقافية والاقتصادية والدبلوماسية التي تجمع بين فرنسا والمغرب، وأكدت أن ولايتها ستكون فرصة “لتعزيز وتعميق هذه العلاقة الفريدة من خلال مواصلة الحوار البناء الذي يتناول كافة القضايا الوطنية والدولية”.
هيلين لابورت أكدت أنها على قناعة تامة بأن الشعبين لديهما روابط صداقة متينة، مؤكدة أنها ستعمل لتقوية هذه العلاقات في إطار مهمتها الجديدة.
لابورت كشفت أنها ستلتقي قريباً بمصطقى أعنان رئيس مجموعة الصداقة المغربية الفرنسية بالبرلمان المغربي.