قال الرئيس  الروسي فلاديمير ‏بوتين من كوريا الشمالية، إن روسيا تحارب الهيمنة الأمريكية.

عملية عسكرية جديدة   
بدأت روسيا، عملية عسكرية جديدة في إقليم دونباس على الحدود الروسية الأوكرانية، واستهدفت البنية التحتية العسكرية والدفاع الجوي والقوات الجوية لأوكرانيا بـ "أسلحة عالية الدقة".
وقال حرس الحدود الأوكراني، إن الحدود الأوكرانية تعرضت لهجوم روسي من روسيا وروسيا البيضاء وشبه جزيرة القرم.


هجمات باستخدام مدفعية وعتاد ثقيل  
وأضاف حرس الحدود الأوكراني، أن وحدات ودوريات الحدود ونقاط التفتيش تعرضت لهجمات باستخدام مدفعية وعتاد ثقيل وأسلحة صغيرة.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس 
الروسي فلاديمير بوتين، بعد اجتماع مجلس الأمن القومي اعتراف بلاده الفوري باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانيسك عن أوكرانيا، ودعا البرلمان الروسي إلى التصديق على القرار.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

زاخاروفا: اتفاقية الشراكة مع كوريا الشمالية ليست موجهة ضد دول ثالثة

‏‎‏‎أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن الاتفاقية المبرمة بين روسيا وكوريا الشمالية لا تسعى إلى تشكيل تحالف عسكري وفقا للأنماط الغربية وليست موجهة ضد دول ثالثة.

وقالت زاخاروفا: "إن محاولة واشنطن وحلفائها اتهام روسيا وجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية بخلق تهديد للسلام والاستقرار في المنطقة وعلى نطاق عالمي لا يمكن تبريرها".

إقرأ المزيد بوتين يدعو لمراجعة العقوبات الأممية المفروضة على كوريا الشمالية بدفع من واشنطن وحلفائها

وأضافت: "إن الاتفاقية المبرمة بين روسيا وجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية لا تسعى إلى تشكيل تحالف عسكري وفقا للأنماط الغربية وليست موجهة ضد دول ثالثة".

وأكدت أن روسيا وكوريا الشمالية اتخذتا إجراءات تهدف إلى وقف التهديدات المتزايدة من قبل الغرب الجماعي.

وتابعت زاخاروفا: "إن إجراء مناورات جوية بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية في شبه الجزيرة الكورية في أثناء زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى بيونغ يانغ يشير بشكل لا لبس فيه إلى وجود معتد حقيقي محتمل، ومثل هذه الخطوات تتعارض مع تصريحات الولايات المتحدة وشركائها حول التزامهم بالدبلوماسية والحوار".

إقرأ المزيد موسكو: نعوّل على سيئول في تقبّل اتفاق الشراكة الاستراتيجية مع بيونغ يانغ "بتفهّم وعقلانية"

وأشارت إلى أن سياسة "الردع الموسع" التي تنفذها الولايات المتحدة تشكل تهديدا أمنيا ليس فقط لكوريا الديمقراطية، ولكن أيضا لروسيا والصين.

ووقعت روسيا وكوريا الشمالية خلال زيارة الرئيس بوتين إلى بيونغ يانغ يومي 18-19 يونيو الجاري اتفاق شراكة استراتيجية شاملة، ليحل محل معاهدة الصداقة وحسن الجوار الموقعة في 9 فبراير 2000.

وينص الاتفاق الجديد إلى جانب التعاون الاقتصادي والإنساني والعلمي والتقني بين البلدين، على "الدعم العسكري المتبادل في حال تعرض أي من البلدين لعدوان خارجي، حسب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة وقوانين روسيا وكوريا الشمالية".

وأثار هذا الاتفاق حفيظة الغرب ولاسيما اليابان وكوريا الجنوبية في ظل التوترات المتفاقمة في منطقة المحيط الهادئ.

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • زاخاروفا: اتفاقية الشراكة مع كوريا الشمالية ليست موجهة ضد دول ثالثة
  • روسيا تستأنف حركة قطارات الركاب مع كوريا الشمالية
  • مسؤولون أمريكيون: إدارة بايدن تدرس رفع الحظر عن إرسال متعاقدين عسكريين لأوكرانيا
  • أسباب قلق حلف «الناتو» من زيارة «بوتين» إلى كوريا الشمالية
  • ‏الجيش الروسي يؤكد تدمير 30 مسيّرة أوكرانية
  • المحيط الهادئ الروسي يجري مناورات مدفعية وصاروخية في بحر اليابان
  • "أين أنت أيها الجنرال لقد اشتقنا إليك"
  • ‏الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على القائد العام للبحرية الروسية
  • ‏الخارجية الروسية: طائرة استطلاع أمريكية كانت بالمجال الجوي خلال الهجوم على القرم
  • ‏تاس: الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على 116 فردا وكيانا روسيا