بوتين يعلق على التطور الملحوظ في بيونغ يانغ منذ زيارته السابقة عام 2000
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لنظيره الكوري الشمالي عن إعجابه بالتطور الملحوظ في العاصمة بيونغ يانغ منذ زيارته السابقة عام 2000.
وقال بوتين خلال محادثاته مع نظيره الكوري الشمالي كيم جونغ أون: "ما حدث لعاصمة جمهورية كوريا الشمالية في السنوات الأخيرة مثير للإعجاب، التغييرات في بيونغ يانغ التي حدثت منذ زيارتي السابقة في عام 2000 رائعة وملحوظة".
ووفقا لبوتين، بفضل تفاني الشعب الكوري الشمالي في العمل تحت قيادة كيم جونغ أون، أصبحت المدينة جميلة جدا، مضيفا: "من الجيد أن ننظر إلى ذلك التطور، أقول ذلك بصراحة".
في وقت متأخر من الليل، وصل الرئيس بوتين إلى بيونغ يانغ، وعلى الرغم من ذلك، فقد استقبله شخصيا في المطار الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.
وكانت آخر مرة زار فيها بوتين كوريا الشمالية عام 2000، عندما كان رئيس كوريا الشمالية آنذاك كيم جونغ إيل، والد الزعيم الحالي.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: بيونغ يانغ فلاديمير بوتين كيم جونغ أون الکوری الشمالی بیونغ یانغ کیم جونغ عام 2000
إقرأ أيضاً:
«عيال الفريج» تجذب أكثر من 2000 طفل إلى المساجد
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتواصل دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، جهودها لتعزيز الترابط المجتمعي وترسيخ القيم الإسلامية من خلال مبادرة «عيال الفريج»، التي شهدت خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك مشاركة 2000 طفل وطفلة في 195 مسجداً بمختلف مناطق دبي، وذلك استجابة لمتطلبات المجتمع في زيادة المساجد المعتمدة، إلى جانب توزيع أكثر من 1200 قسيمة تحفيزية للمشاركين.
وتعكس المبادرة التزام الدائرة بدعم الأجيال الناشئة، وتعزيز علاقتهم بالمساجد، بما يسهم في بناء جيل واعٍ بقيمه الدينية والاجتماعية.
وأوضح محمد مصبح علي ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري والمنسق العام لمبادرة رمضان في دبي، أن المبادرة تجسّد القيم الأصيلة للمجتمع الإماراتي، حيث تهدف إلى ترسيخ ارتباط الأطفال بالمساجد عبر أساليب مبتكرة تلائم احتياجات المجتمع.
وأضاف: «الإقبال والتفاعل الكبير من أطفال الفرجان خلال الأسبوع الأول يؤكد أهمية مثل هذه الفعاليات في تعزيز علاقتهم بالمساجد، وترسيخ الانتظام في الصلاة كسلوك يومي خلال الشهر الفضيل وما بعده».
وتتماشى المبادرة مع رؤية الدائرة في تعزيز قربها من المجتمع من خلال فهم احتياجاته والعمل على تلبيتها بمبادرات مبتكرة تلامس واقع الأفراد والأسر، كما أكدت الدائرة التزامها بتوفير كافة الإمكانات وتوحيد الجهود لتحقيق أقصى فائدة للأطفال وأسرهم، وذلك من خلال تفعيل دور المساجد كمراكز مجتمعية وتربوية في الأحياء السكنية.
وتأتي هذه الجهود ضمن أهدافها الاستراتيجية الرامية إلى تعزيز الوعي الديني والقيم الأخلاقية بين الأجيال الناشئة، لضمان استمرارها في حياتهم اليومية.