بوابة الفجر:
2024-12-25@15:30:55 GMT

هل يساعد الشاي على الهضم؟.. خبراء يجيبون

تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT

قد يكون من الصعب التعامل مع مشاكل الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ وتشنجات المعدة والإمساك، إذن، في البحث عن الراحة، هل يساعد الشاي على الهضم؟

هناك بالتأكيد بعض الفوائد الصحية لكوب متواضع من الشاي، أولًا، إنه مصدر غني بمضادات الأكسدة، وهذه المركبات قد تقلل من خطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة، وفقا لأكاديمية التغذية وعلم التغذية.

ولكن عندما يتعلق الأمر بالهضم، فإن الوعود بفقدان الوزن وتناول الشاي المضاد للانتفاخ غالبًا ما تبدو رائعة جدًا لدرجة يصعب تصديقها، وهي على الأرجح كذلك، تعتمد الكثير من الأبحاث حول فوائد الشاي على مستخلصات عشبية، ويتم استهلاكها بكميات أكبر من الكميات الموجودة في الشاي، ولذلك، من الصعب معرفة ما إذا كان كوب واحد من الشاي يمكن أن يوفر نفس الفوائد.

ما هو الهضم “الجيد”؟

قالت نانسي زي، فاريل ألين، اختصاصية تغذية مسجلة في إلينوي والمتحدثة الوطنية باسم أكاديمية التغذية وعلم التغذية، إن الهضم هو العملية التي يتم فيها تقسيم طعامنا إلى وحدات أصغر قابلة للامتصاص، وهذا يمكّن الجسم من تحويل العناصر الغذائية إلى طاقة وإخراج الباقي كنفايات.

وأوضحت: “إن الهضم الجيد يعني ضمنًا أن هذه العملية تعمل بفعالية وكفاءة من أجل الامتصاص الصحيح للعناصر الغذائية مع الحد الأدنى من الانزعاج الجسدي، إن وجد، يليه التخلص الطبيعي من بعض نفايات الطعام”.

يمتد الجهاز الهضمي من المريء إلى فتحة الشرج، حيث يلعب كل جزء دورًا، ولكن عملية الهضم لا تسير دائمًا بسلاسة، عوامل متعددة يمكن أن تؤثر عليه، بما في ذلك:

عدم تحمل الطعام

ضغط

مشاكل النوم

الحساسية

الكحول

مشاكل غذائية

عدم ممارسة الرياضة

الأمراض المزمنة

هل يساعد الشاي على الهضم؟

وقالت فاريل ألين إن شرب الشاي أمر مريح وقد يساعد على الأرجح في علاج آلام البطن أو الانتفاخ، ولكن هل هناك ما هو أكثر من الشاي من خصائصه المهدئة؟ قالت: “قد يوفر الشاي الراحة من خلال المساعدة في تنظيم نباتات الأمعاء، أو تقليل الالتهاب، أو المساعدة في حركية الجهاز الهضمي (حركات الأمعاء)”.

ومن جهتها قالت الدكتورة لورا بوردي، طبيبة طب الأسرة في ولاية تينيسي، إن سواء كنت تفضل الشاي الأسود أو الأخضر أو ​​العشبي يمكن أن يحدث فرقًا أيضًا، وقالت: “أنواع مختلفة من الشاي قد تساعد في علاج اختلالات الجهاز الهضمي”، على سبيل المثال، “يمكن لزيت النعناع، ​​وبالتالي شاي النعناع، ​​أن يساعد في علاج الأعراض المرتبطة بمتلازمة القولون العصبي.”

يمكن أن تكون صفات النعناع المهدئة ناتجة عن مادة تسمى بيبيريتا إل مينثاكارين، وفقًا لمراجعة عام 2018، المنشورة في مجلةNutrients، فإن هذا يعزز استرخاء الأنسجة العضلية، وأظهرت دراسة أخرى أجريت عام 2018 في مجلة علم الأدوية والعلاجات الغذائية أن زيت النعناع يؤثر بشكل إيجابي على صحة الجهاز الهضمي.

ومع ذلك، لا نعرف إلى أي مدى يمكن نقل هذه النتائج إلى شرب النعناع في شكل شاي، لأن القوة والجرعة ستكون مختلفة، من الممكن أن تكون هناك فوائد مماثلة، ولكن لا توجد أدلة محددة تدعمها.

وكذلك بالنسبة لشاي الزنجبيل، فقد قالت بوردي: “قد يساعد شاي الزنجبيل في علاج الغثيان والقيء، كما أنه آمن للاستخدام أثناء الحمل”، وجدت مراجعة أجريت عام 2015 في المجلة الأوروبية للعلوم الطبية والصيدلانية أن مستخلص الزنجبيل يمكن أن يلعب دورًا في تهدئة أعراض الغثيان، ولكن أيضًا، لا نعرف ما إذا كانت هذه النتائج تنطبق على شاي الزنجبيل.

الشمر هو علاج تقليدي آخر لمشاكل الجهاز الهضمي، تقول بوردي: “قد يكون له العديد من التأثيرات الإيجابية على الجهاز الهضمي، بدءًا من تهدئة قرحة المعدة إلى تحسين الإمساك”، ومع ذلك، فإن شرب الشاي ليس حلًا سحريًا لمشاكل الجهاز الهضمي، من المهم التحدث إلى الطبيب لتحديد الأسباب الكامنة وراء عدم الراحة في الجهاز الهضمي وإيجاد خطة العلاج المناسبة.

تشير الأدلة إلى أن شرب الشاي بانتظام يمكن أن يدعم صحة الجهاز الهضمي على المدى الطويل، فقد وجدت دراسة أجريت عام 2012 في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن الأشخاص الذين يشربون كمية “متوسطة” من الشاي – نحو ثلاث مرات في الأسبوع لأكثر من ستة أشهر – هم أقل عرضة للإصابة بسرطان الجهاز الهضمي مقارنة بأولئك الذين لا يشربون الشاي.

ومع ذلك، يختلف مستوى الأدلة اعتمادًا على اختيارك للمشروبات، يقول فاريل ألين: “تشير الدراسات إلى أن مركبات الفلافونويد الموجودة في الشاي الأسود والأخضر لها خصائص مضادة للأكسدة، والتي يمكن أن تهدئ الجهاز الهضمي وقد تقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة والمريء”.

وتشير مراجعة منهجية لعام 2019 في مجلة Nutrients أيضًا إلى أن الشاي الأسود والأخضر والشاي الصيني الأسود قد يغير بشكل إيجابي توازن ميكروبيوم الأمعاء من خلال تشجيع نمو البكتيريا المفيدة، ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من البحوث.

وأضاف فاريل ألين: “تشير بعض الدراسات إلى أن شرب الشاي الأسود أو الأخضر أو ​​الشاي الصيني قد يرتبط بفقدان الوزن”، وقالت إن ذلك قد يكون بسبب قدرتها على زيادة مستويات البكتيريا المفيدة في أمعاء الإنسان.

وقال فاريل ألين: “بالنسبة لشاي الأعشاب، هناك القليل من الدراسات، ومع ذلك فقد تم استخدام الشمر والنعناع والزنجبيل في الشاي للمساعدة في صحة الجهاز الهضمي”.

تنويه هام:هذه المقالة لأغراض إعلامية فقط وليس المقصود منها تقديم المشورة الطبية. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هل يساعد الشاي على الهضم فوائد الشاي الجهاز الهضمی الشای الأسود فاریل ألین شرب الشای الشای على من الشای فی علاج یمکن أن الشای ا ومع ذلک إلى أن

إقرأ أيضاً:

أكياس الشاي تطلق جسيمات نانوية من البلاستيك

 

وصف بحث أجراه فريق من جامعة ألاباما بالتفصيل كيف تطلق أكياس الشاي التجارية القائمة على البوليمر ملايين الجسيمات النانوية والميكروبلاستيكية عند نقعها.
وأظهرت الدراسة لأول مرة قدرة هذه الجسيمات على الامتصاص بواسطة الخلايا المعوية البشرية، وبالتالي تكون قادرة على الوصول إلى مجرى الدم والانتشار في جميع أنحاء الجسم.
ويمثل تلوث النفايات البلاستيكية تحدياً بيئياً بالغ الأهمية مع تداعيات متزايدة على رفاهية وصحة الأجيال القادمة.
وتعد عبوات المواد الغذائية مصدراً رئيسياً لتلوث الجسيمات النانوية والميكروبلاستيكية، والاستنشاق والابتلاع هو الطريق الرئيسي للتعرض البشري.
ولاحظ باحثو جامعة ألاباما أنه عند استخدام أكياس الشاي هذه لإعداد مشروب، يتم إطلاق كميات هائلة من الجسيمات النانوية الحجم، والهياكل الخيطية النانوية، وهو مصدر مهم للتعرض للجسيمات النانوية والميكروبلاستيكية.
ووفق “مديكال إكسبريس”، صُنعت أكياس الشاي المستخدمة في البحث من البوليمرات النايلون-6، والبولي بروبيلين، والسليلوز، وهي من عدة أنواع من الشاي المتوفرة تجارياً.
وتبين أنه عند تخمير الشاي، يطلق البولي بروبيلين ما يقرب من 1.2 مليار جسيم لكل مليلتر، بمتوسط ​​حجم 136.7 نانومتر، ويطلق السليلوز حوالي 135 مليون جسيم لكل مليلتر، بمتوسط ​​حجم 244 نانومتر، بينما يطلق النايلون-6 8.18 مليون جسيم لكل مليلتر، بمتوسط ​​حجم 138.4 نانومتر.
ولتوصيف الأنواع المختلفة من الجسيمات الموجودة في التسريب، تم استخدام مجموعة من التقنيات التحليلية المتقدمة مثل المجهر الإلكتروني الماسح (SEM)، والمجهر الإلكتروني النافذ (TEM)، والتحليل الطيفي بالأشعة تحت الحمراء (ATR-FTIR)، والتشتت الضوئي الديناميكي (DLS)، وقياس سرعة دوبلر بالليزر (LDV)، وتحليل تتبع الجسيمات النانوية (NTA).

وقالت ألبا غارسيا الباحثة الرئيسية: “لقد تمكنا من توصيف هذه الملوثات بشكل مبتكر باستخدام مجموعة من التقنيات المتطورة، وهي أداة مهمة للغاية لتطوير البحث حول تأثيراتها المحتملة على صحة الإنسان”.وكالات

 

ساعة في حوض الاستحمام الساخن تحسن صحة القلب

كشفت دراسة حديثة عن فائدة صحية رائعة يقدّمها الاستحمام في حوض مائي ساخن.
شملت الدراسة 14 مريضا من مرضى السكري، الذين جلسوا في ماء بلغت درجة حرارته 40 درجة مئوية لمدة ساعة واحدة، من 8 إلى 10 مرات خلال أسبوعين.
وأظهرت النتائج أن قضاء ساعة في حوض استحمام ساخن، يعمل على تحسين صحة القلب وتقليل الإجهاد على الأوعية الدموية لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني.
وأوضح فريق البحث في جامعة بورتسموث في إنجلترا، أن زيادة درجة حرارة الجسم قليلا من خلال الاستحمام في الماء الساخن “تقلل من الضغط على القلب، ذلك أن الحرارة تساعد على تقليل الطلب على الطاقة للحفاظ على حرارة الدم، ما يجعل القلب لا يحتاج إلى العمل بكفاءة عالية لضخ الدم إلى الجسم.”
وأشار الدكتور توماس جيمس، معد الدراسة، إلى أن “القلب عندما يضخ كمية أقل من الدم، يقل الضغط داخل الأوعية الدموية، ما يقلل من إجهاد القلب ويجعل الجسم يعمل بشكل أكثر كفاءة.”
القلب عندما يضخ كمية أقل من الدم، يقل الضغط داخل الأوعية الدموية، ما يقلل من إجهاد القلب ويجعل الجسم يعمل بشكل أكثر كفاءة
وقال جيمس إن هذه النتائج تفتح آفاقا في علاج مرض السكري من النوع الثاني باستخدام العلاج الحراري.
وأضاف “نأمل أن تمتد هذه الفوائد لتشمل تحسين التحكم في مستويات السكر في الدم وتحسين صحة القلب للأفراد المصابين بهذا المرض. إن التعرض لدرجات حرارة عالية يساعد الجسم على العمل بشكل أفضل، ليس فقط أثناء التواجد في حوض الاستحمام، بل أيضا بعد أيام من الجلسات.”
وأظهرت دراسة سابقة أجرتها جامعة كوفنتري أن نقع الجسم في حوض ساخن لمدة 30 دقيقة قد يعزز الدورة الدموية في الساقين بمقدار 4 أضعاف، كما يساهم في خفض ضغط الدم ومستويات هرمون التوتر، ما يجعل هذا العلاج بديلا مفيدا يشبه تأثير التمرين البدني.
وتعتبر هذه الطريقة العلاجية مفيدة بشكل خاص لأولئك الذين يواجهون صعوبة في ممارسة الرياضة بسبب ضعف الحركة أو القيود الجسدية.
وفي هذا السياق، قال الدكتور توم كولين، الذي أجرى دراسة كوفنتري، “استخدام حوض الاستحمام الساخن بانتظام يعد وسيلة ممتازة لتوفير تعديل نمط الحياة، وله العديد من الفوائد الصحية. والأهم من ذلك أن الناس يستمتعون باستخدامه.”
وكانت الينابيع الساخنة قد لعبت دورا محوريا في حياة الإنسان منذ القدم، وفي العصور القديمة، كانت الينابيع الساخنة تعتبر أماكن مقدسة تجمع بين الطابع الروحي والفوائد الصحية، وعلى مدار قرون، كان الناس يتوافدون إلى هذه الينابيع للاستخدام بحثا عن الشفاء، والتطهر، وراحة البال، ولم تكن هذه المواقع مجرد أماكن للاستجمام فحسب، بل كانت أيضا تعتبر جزءا لا يتجزأ من الممارسات اليومية للعديد من الثقافات القديمة.وكالات

 

 

 

 

 

روبوت يساعد على إعادة المشي للمشلولين

قام باحثون من كوريا الجنوبية، بابتكار روبوت خفيف الوزن قابل للارتداء يمكنه مساعدة المصابين بالشلل النصفي على المشي، وتخطي العوائق، وصعود الدرج.
وقال فريق مختبر إكسوسكيلتون “الهيكل الخارجي” في المعهد الكوري المتقدم للعلوم والتكنولوجيا إن هدفهم هو صنع روبوت يتكامل بسلاسة في الحياة اليومية للأفراد ذوي الإعاقة.
وعرض كيم سونغ هوان، أحد أعضاء الفريق والذي يعاني هو نفسه من الشلل النصفي، النموذج الأولي الذي ساعده على المشي بسرعة 3.2 كيلومتر في الساعة وصعود مجموعة من السلالم واتخاذ خطوات جانبية للانزلاق والجلوس على مقعد.
وأضاف “يمكنه الاقتراب مني في أي مكان أكون فيه، حتى عندما أجلس على كرسي متحرك، ويمكن ارتداؤه لمساعدتي على الوقوف، وهي واحدة من أبرز ميزاته”.
ويصل وزن الروبوت، الذي أطلق عليه اسم “ووك أون سوت إف1″، إلى 50 كيلوغراماً ويحتوي على 12 محركاً إلكترونياً تحاكي حركات المفاصل البشرية أثناء المشي.
وقال بارك جونغ سو، أحد أعضاء الفريق إنه استلهم فكرته من فيلم “الرجل الحديدي”.
وأضاف “بعد مشاهدة فيلم الرجل الحديدي، فكرت أنه سيكون من الرائع أن أتمكن من مساعدة الناس باستخدام الروبوت في الحياة الواقعية”.
ولضمان توازن المستخدم أثناء المشي، تم تجهيز الروبوت بأجهزة استشعار على باطن القدمين وفي الجزء العلوي من الجسم، والتي تراقب 1000 إشارة في الثانية وتتوقع الحركات التي يرغب المستخدم في القيام بها.
وقال بارك إن العدسات الموجودة في مقدمة الروبوت تعمل كعينين وتقوم بتحليل محيطه وتحديد ارتفاع السلالم واكتشاف العوائق للتعويض عن نقص القدرة الحسية للمستخدمين المصابين بالشلل النصفي الكامل.
وفاز كيم سونغ هان بالميدالية الذهبية وهو يرتدي بدلة “ووك أون سوت إف1” في فئة الهيكل الخارجي في مسابقة كيباثلون 2024، والتي شهدت مشاركة مطورين من ذوي الإعاقات الجسدية المختلفة لعرض روبوتات مساعدة في ثماني فئات.
وقال كيم “أردت أن أخبر ابني… أنني كنت قادراً على المشي أيضاً، أردت أن أشاركه مجموعة متنوعة من التجارب.وكالات

 

 

 

 

الذكاء الاصطناعي يكشف سر الحفاظ على شباب الدماغ

في دراسة حديثة تربط بين الذكاء الاصطناعي وعلم الأعصاب، اكتشف باحثون في معهد كارولينسكا بالسويد، رؤى مهمة حول شيخوخة الدماغ، وتوصلوا إلى نتائج يمكنها التصدي لتحديات الأمراض المرتبطة بالخرف.
ووفق الدراسة، التي نشرتها مجلة “Alzheimer’s & Dementia: The Journal of the Alzheimer’s Association”، فقد اُستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل صور الدماغ من 739 شخصاً يتمتعون بصحة جيدة معرفياً بمدينة غوتنبرج، ويبلغون من العمر 70 عاماً، وشكلت النساء ما يزيد قليلاً على نصف مجموعة المشاركين.
وتسلط الدراسة الضوء على المصابين بالخرف، لافتةً إلى أن أكثر من 20 ألف شخص في السويد يصابون بأنواع مُختلفة منه سنوياً، حيث يمثل مرض الزهايمر نحو ثُلثي هذه الحالات.

في الوقت الذي يتحدث فيه خبراء التكنولوجيا وصناعها عن القدرات الهائلة لنماذج الذكاء الاصطناعي، لا سيما برامج الدردشة الآلية وإمكانية إحلالها محل الأطباء البشريين في القريب العاجل، أظهرت دراسة حديثة اتجاهاً مُخالفاً كلياً حولها، وضعفاً إدراكياً مشابهاً لأعراض “الخرف المُبكر/ الشيخوخة” لدى …
ولاحظ الفريق البحثي أن من بين التغيرات التي تحدث: تقلص حجم الدماغ، وضعف كفاءة الاتصال بين الخلايا العصبية، مما يؤدي إلى تدهور القدرات المعرفية مثل الذاكرة والتركيز.
وكشفت النتائج أن عوامل مثل الالتهابات، وارتفاع مستويات السكر في الدم، وأمراض الأوعية الدموية، يمكنها أن تساهم في تسارع شيخوخة الدماغ، في المقابل فإن اتباع عادات صحية كالحفاظ على مستويات مستقرة للسكر في الدم وممارسة الرياضة بانتظام، يمكنها أن تساعد في الحفاظ على شباب الدماغ لأطول فترة ممكنة.وكالات

 

 

 

زوج من الباندا يحتفل بالكريسماس في هونغ كونغ

احتفل زوج من الباندا، هما “آن آن” و”كي كي” وكلاهما 5 أعوام، بأول عيد ميلاد “كريسماس” لهما في حديقة بهونغ كونغ، أمس الأول الاثنين، حيث تناولا بعض الأطعمة المميزة وظهرا لطيفين أمام عدسات الكاميرات.
وتم تقديم لوح من الثلج للباندا الذكر “آن آن”، كتب عليه عبارة “عيد ميلاد سعيد”، مع البطاطا الحلوة والجزر. بينما حصلت الباندا الأنثى “كي كي” على رجل ثلج مزين بشرائح من الجزر والتفاح، في حدث صحفي خاص، قبل أن يتدفق الزوار إلى الحديقة.
وكانت الصين قد أرسلت زوج الباندا إلى هونغ كونغ في أواخر سبتمبرالماضي، في محاولة لتعزيز السياحة بالمدينة.
وتم وضعهما في العزل لمدة شهرين قبل ظهورهما لأول مرة أمام الزائرين المتحمسين في منتزه “أوشن بارك” الترفيهي بالمدينة، لينضما بذلك إلى 4 آخرين من الباندا.
ويوصف “آن آن” بأنه ذكي ونشيط، بينما تعرف “كي كي” بأنها ذات مزاج لطيف، بالاضافة إلى أنها تجيد التسلق.وكالات

 

 

 

خبير يدق ناقوس الخطر بشأن بكتيريا خطيرة

أعلن غريغوري وينتر، الأستاذ بجامعة كامبريدج والحائز على جائزة نوبل في الكيمياء، أن مواجهة ما يسمى بالميكروبات المرآة قد تكون مستحيلة إذا غادرت المختبرات.
ويشير إلى أن العديد من الجزيئات الأساسية للحياة يمكن أن تتواجد في شكلين مختلفين، كل منهما مرآة للآخر.
ووفقا له، يتكون الحمض النووي لجميع الكائنات الحية من النيوكليوتيدات “يمنى”، والبروتينات، اللبنات الأساسية للخلايا، مصنوعة من الأحماض الأمينية “يسرى”. ولكن، في الحمض النووي للميكروبات المرآة، تصبح النيوكلتيدات “يسرى” والأحماض الأمينية تصبح “يمنى”. ولا يمكن أن تظهر مثل هذه الكائنات الحية الدقيقة إلا بشكل مصطنع.
ويقول: “سيكون من الصعب أو المستحيل إنشاء لقاحات فعالة ضد البكتيريا المرآة. والأخطر من ذلك أنها يمكن أن تصيب الحيوانات والنباتات، وسيكون من المستحيل تدميرها في النظام البيئي الدقيق الذي يدعمنا”.
ووفقا للبروفيسور، تعود هذه المقاومة العالية للميكروبات “المرآة” إلى أن منظومة المناعة للكائنات الحية غير قادرة على التعرف عليها لأنها معتادة على البنية الطبيعية للحمض النووي. لذلك إذا دخلت مثل هذه البكتيريا إلى جسم الإنسان، فإنها يمكن أن تتكاثر بفعالية، ما يمنع التئام الجروح أو انسداد الأوعية الدموية. وفي الحالة الأخيرة، يمكن أن تؤدي العدوى بالبكتيريا المرآة إلى الإصابة بجلطة دماغية.
ويشير إلى أن مضادات الحيوية أو الفيروسات الخاصة يمكن أن تساعد في مكافحة هذه الكائنات غير العادية، لكن قد لا يكون للبشرية ما يكفي من الوقت لمثل هذه الدراسات.
ووفقا له، ستصبح مشكلة تغير المناخ أقل المشكلات خطورة إذا ظهرت البكتيريا المرآة في الوسط المحيط.وكالات

 

 

 

البدء بمشروع Lunar Glass NEO للعيش على القمر

أطلق خبراء مركز دراسة الأنشطة البشرية في الفضاء بجامعة كيوتو اليابانية وشركة كاجيما مشروع Lunar Glass NEO المشترك لإنشاء نظام بيئي مغلق مع جاذبية اصطناعية لسكن الإنسان على القمر.
ويذكر أن جامعة كيوتو وشركة كاجيما أعلنتا في عام 2022 عن إجراء دراسة مشتركة لمشروع بعنوان “مرافق الجاذبية الاصطناعية للسكن على القمر والمريخ”. وحددت الدراسة وطورت ثلاثة مفاهيم أساسية ضرورية للسكن في الفضاء: الجاذبية الاصطناعية، والنظام البيئي المحدود، ونظام نقل الجاذبية الاصطناعي.
ومن أجل التنفيذ التدريجي لجميع المفاهيم الضرورية وفقا للوثيقة، ستركز الدراسة على المراحل التالية: الجدوى الفنية لهيكل وتصميم الأشياء، ومدى ملاءمتها لحياة الإنسان، وتقييم تأثيرها على جسم الإنسان، وكذلك إنشاء أنظمة بيئية مغلقة لاستخدامها مرة أخرى في إنشاء مرافق للعيش على القمر. وأحد أهداف الدراسة هو البدء في إنشاء هيكل مماثل على الأرض.
ووفقا للخبراء سيكون “المقر” على القمر عبارة عن هيكل زجاجي على شكل القطع المكافئ يثبت على قاعدة دائرية. ويبلغ قطره حوالي 200 متر وارتفاعه حوالي 400 متر، ما سيخلق الظروف الملائمة لعيش ما يصل إلى 10 آلاف شخص. وبنتيجة الدوران، ستنشأ جاذبية اصطناعية داخل الهيكل، وستكون المناطق السكنية على طول جدرانها.وكالات

 

 

 

«الأسمنت الأخضر»حل مستدام لخفض الانبعاثات وتنقية مياه الصرف

تُعدّ صناعة الأسمنت من الصناعات ذات الاستهلاك الكبير للطاقة، كما تُسهم بشكل كبير في انبعاثات غازات الدفيئة، حيث تُسهم بنحو 7 في المائة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عالمياً، ما يمثّل 50 في المائة من إجمالي الانبعاثات الصناعية لغازات الدفيئة. بالإضافة إلى ذلك، يتم إطلاق الكثير من الغازات السامة، مثل: ثاني أكسيد الكبريت، وأكسيد النيتروجين، والغبار في أثناء عملية التصنيع؛ مما يؤدي إلى تدهور البيئة.
ويُعدّ الغبار الناتج عن صناعة الأسمنت من الملوثات البيئية الخطيرة التي تؤثر سلباً في صحة الإنسان، والنظام البيئي، والنباتات. ومن هنا، تبرز الحاجة الملحة إلى البحث عن بدائل جزئية أو كاملة للأسمنت المعروف باسم «الأسمنت البورتلاندي»، بهدف تقليل هذه الآثار البيئية السلبية.
إلى جانب هذا التحدي البيئي، يُسهم النمو الصناعي السريع في استنزاف الموارد الطبيعية، وزيادة انبعاثات غازات الدفيئة، والتلوث. ويمكن التقليل من هذا الأثر من خلال استخدام مواد أسمنتية بديلة مصنوعة من الميتاكاولين، والرماد المتطاير، ودخان السيليكا التي تساعد في تقليل استنزاف الموارد، وتخفيف ظاهرة الاحترار العالمي.
وفي خطوة مبتكرة نحو تقليل الأثر البيئي لصناعة الأسمنت التقليدية، نجح فريق بحثي في تطوير نوع من الأسمنت الأخضر الصديق للبيئة، يتميّز بأداء ميكانيكي متفوّق وفاعلية عالية في معالجة مياه الصرف الصحي.
وركّزت الدراسة على إنتاج مركبات أسمنتية نشطة قلوياً وصديقة للبيئة بصفتها بديلاً جزئياً أو كاملاً للأسمنت البورتلاندي التقليدي، ونُشرت نتائجها في عدد 13 نوفمبر الماضي من دورية «ساينتفك ريبورتس».
واستكشفت الدراسة استخدام المنتجات الثانوية الصناعية؛ مثل: خبث الأفران، والرماد الناتج عن صناعة الأسمنت، ودخان السيليكا، في إنتاج عينات أسمنتية متنوعة.
وتُنتج هذه المواد الأسمنتية من خلال عملية تنشيط قلوية لا تتطلّب التسخين الذي يحتاج إليه تصنيع الأسمنت البورتلاندي، ما يُسهم بشكل كبير في تقليل استهلاك الطاقة وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون. كما تسمح هذه العملية باستخدام مجموعة واسعة من النفايات الصناعية والمواد الخام الرخيصة.
وتم تقييم الخصائص الميكانيكية لهذه العينات، إلى جانب فحص كفاءتها في إزالة الأصباغ والملوثات الضارة من مياه الصرف الصحي. ووفق النتائج، أظهر الأسمنت الأخضر قوة استثنائية، تتفوّق في الكثير من الحالات على الأسمنت التقليدي؛ مما يمثّل فرصة لتطوير مواد بناء أكثر قوة وأقل تأثيراً في البيئة.
يُستخدم هذا النوع من الأسمنت القائم على المواد المُنشّطة قلوياً في معالجة مياه الصرف الصحي، بفضل خصائصه السطحية الفريدة، مثل: البنية المسامية العالية والشحنات السالبة التي تُسهم في امتصاص الملوثات بكفاءة.وكالات

 

 

 

اكتشاف مقبرة عمرها 3900 عام في أسيوط

اكتشف عالم المصريات الألماني يواخيم كال، مع فريق من الباحثين بقيادته الصيف الماضي مقبرة لكاهنة مصرية قديمة عمرها ما يقرب من 3900 عام ومحفوظة جيدا في أسيوط بصعيد مصر.
وتقع المقبرة في جبل من الحجر الجيري يبلغ ارتفاعه حوالي 200 متر، ودفن فيه حوالي 10 آلاف شخص في عصر الفراعنة، بحسب تقديرات كال. وهناك كان يجرى دفن الأثرياء على وجه الخصوص. وقد أغفل الباحثون قبر الكاهنة إيدي لعدة قرون. واعتبر كال هذا الاكتشاف ضربة حظ بحتة، حيث قال: “من النادر العثور على مقبرة في مصر اليوم بكامل محتوياتها نسبيا”.
ويذكر أن إيدي كانت كاهنة للإلهة حتحور، وحملت لقب “سيدة البيت”، وهو ما يثبت أنها امرأة من عائلة ثرية. ويقدر العلماء أنها عاشت حوالي 40 عاما.
وأوضح عالم المصريات كال: “هذه أكبر مقبرة غير ملكية في عصرها في مصر”.
وأضاف: يعمل حوالي 20 عالما وما بين 40 إلى 80 عامل تنقيب مصري في أسيوط كل عام في الفترة من منتصف أغسطسإلى منتصف أكتوبر وتجرى أعمال التنقيب بالتعاون مع جامعة سوهاج (مصر) وجامعة كانازاوا (اليابان) والأكاديمية البولندية للعلوم.
وذكر: “نحن نعيد بناء تاريخ هذه المدينة القديمة، بالاستعانة بكل ما نجده على الجبل”، موضحا أن أعمال البحث مستمرة منذ 21 عاما، فالأمر يتعلق بحوالي 6 آلاف عام من التاريخ، منذ 4 آلاف عام قبل الميلاد حتى اليوم، مشيرا إلى أن مدينة أسيوط نفسها مبنية بالكامل فوق أطلال، ما يجعلها عصية على التنقيب والبحث، موضحاً أنه يتم لذلك التنقيب في جبل في أسيوط، الذي لم يكن مجرد مقبرة للناس فحسب، بل كان أيضا مدفنا للحيوانات، وكان مقصدا للزيارات وموقعا للأديرة، مضيفا في المقابل أنه أصبح اليوم منطقة عسكرية، وقال: “لذلك نحن نعمل طوال الوقت تحت حماية الشرطة وبتواجد جنود على الجبل”.
وقال: أن أسيوط لعبت دورا كبيرا في الذاكرة الثقافية لمصر القديمة، قائلا “هذا الاكتشاف ليس أكثر ولا أقل من مجرد لبنة صغيرة لفهم تاريخ أسيوط بشكل أفضل”، موضحا في المقابل أن ما أثر فيه هو الصبغة الشخصية التي منحتها إيدي للاكتشاف، حيث قدمت النقوش والرسومات الكثير من المعلومات عنها، مضيفا أن أكثر ما يبهره في عمله هو استيعاب حضارة المصريين القدماء في مجملها.
ولاحقاً سيجرى فحص اكتشافات غرفة الدفن من قبل خبراء في تحليل المواد الخشبية وعلماء آثار وعلماء أنثروبولوجيا ومصورين وفنيي تنقيب وعلماء مصريات. وعن مصير إيدي بعد اكتمال الفحوص، قال كال: “ستتم إعادتها إلى الجبل.وكالات

 

 

 

اكتشاف أول قبقاب من خشب البتولا في هولندا عمره 500 عام.

تشتهر هولندا عالمياً بأحذيتها الخشبية، لكن الاكتشاف النادر في الآونة الأخيرة لقبقاب عمره 500 عام، في مدينة ألكمار، أظهر مدى انتشار استخدام مثل هذه الأحذية في الماضي.
وقالت عالمة الآثار سيلكه لانجه: “عُثر عليه في خزان للصرف الصحي في محيط حضري. لذا، فإن هذا أمر خاص للغاية لأنه عندما يتعلق الأمر بالأحذية الخشبية، فإننا نفكر دائما في المزارعين (القرويين) الذين يستخدمونها في أثناء عملهم”.
وأضافت “لكن في الواقع عُثر على هذا في سياق حضري. كانوا ينتعلون هذا النوع من الأحذية في الاستخدام اليومي”.
وعُثر على القبقاب في خزان صرف صحي اكتُشف الشهر الماضي، خلال بناء حاوية نفايات تحت الأرض في ألكمار على بعد حوالي 30 كيلومتراً شمال غربي أمستردام.
وقال علماء الآثار إن خزان الصرف الصحي كان يستخدم كمرحاض، وكذلك للتخلص من المخلفات من حوالي عام 1450 إلى 1558.
وتشير التقديرات إلى أن هذا القبقاب الذي يبلغ قياسه بالمواصفات الأوروبية 36 (3.5 بالمواصفات البريطانية) صُنع في نهاية القرن الخامس عشر أو أوائل القرن السادس عشر.
وهو أول قبقاب مصنوع من خشب البتولا يُعثر عليه في هولندا على الإطلاق، وكذلك هو واحد من 44 قبقاباً فقط عُثر عليها خلال أعمال تنقيب في هولندا وبلجيكا.وكالات

 

 

 

القهوة والشاي يقللان خطر الإصابة بسرطان الرأس والعنق

لا يقتصر تأثير القهوة والشاي على تحسين المزاج فحسب، بل يمكن أن يسهما أيضاً في تقليل خطر الإصابة بسرطانات الرأس والعنق، وفقاً لدراسة عالمية رائدة استندت إلى بيانات أكثر من 25.000 شخص.
بحسب الدراسة: تناول أكثر من 4 أكواب من القهوة يومياً يقلل خطر الإصابة بسرطانات الرأس والعنق بنسبة 17%
كشف تحليل حديث شمل بيانات لأكثر من 14 دراسة أن استهلاك القهوة والشاي يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطانات الرأس والعنق، بما في ذلك سرطانات الفم والحلق.
ونُشرت هذه النتائج أمس الأول الاثنين، 23 ديسمبر في مجلة CANCER، وهي مجلة علمية تصدر عن الجمعية الأمريكية للسرطان.
ويعد سرطان الرأس والعنق السابع الأكثر شيوعاً على مستوى العالم، وتزداد معدلات الإصابة به في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
استند الباحثون إلى بيانات 9.548 مريضاً بسرطان الرأس والعنق و15.783 شخصاً سليماً.
ووجدوا أن الأفراد الذين يشربون أكثر من 4 أكواب من القهوة المحتوية على الكافيين يومياً، كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان الرأس والعنق بنسبة 17%، وسرطان الفم بنسبة 30%، وسرطان الحلق بنسبة 22%.
كما ارتبط شرب 3-4 أكواب من القهوة المحتوية على الكافيين بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البلعوم السفلي بنسبة 41%. أما القهوة منزوعة الكافيين، فقد ارتبطت بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الفم بنسبة 25%.
أظهر شرب الشاي انخفاضاً بنسبة 29% في خطر الإصابة بسرطان البلعوم السفلي.
وكان شرب كوب واحد أو أقل يومياً مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الرأس والعنق بنسبة 9%، بينما ارتبط شرب أكثر من كوب يومياً بزيادة خطر الإصابة بسرطان الحنجرة بنسبة 38%.
أظهرت القهوة المحتوية على الكافيين تأثيراً كبيراً في تقليل خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، بما في ذلك سرطان الفم والحلق، بحسب موقع “ساينس تك دايلي”.
كما أظهرت القهوة منزوعة الكافيين والشاي فوائد مثيرة وإن كانت معقدة، إذ تشير هذه النتائج إلى أن العادات اليومية قد تؤثر على صحة الإنسان، مع الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم التفاصيل الدقيقة.
وعلى الرغم من وجود دراسات سابقة تناولت تأثير استهلاك القهوة أو الشاي على هذا النوع من السرطان، إلا أن النتائج كانت متباينة.
وصف بحث أجراه فريق من جامعة ألاباما بالتفصيل كيف تطلق أكياس الشاي التجارية القائمة على البوليمر ملايين الجسيمات النانوية والميكروبلاستيكية عند نقعها.
قالت الدكتورة يوان تشين آمي لي، من معهد Huntsman للسرطان وجامعة يوتا: “بينما تناولت أبحاث سابقة فوائد القهوة والشاي في تقليل مخاطر السرطان، فإن هذه الدراسة سلطت الضوء على تأثيراتهما المتنوعة على أنواع محددة من سرطان الرأس والعنق، بما في ذلك التأثير الإيجابي للقهوة منزوعة الكافيين”.
وأكدت لي على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم تعقيدات هذه العادات وتأثيرها على الوقاية من السرطان.وكالات

 

 

 


مقالات مشابهة

  • لماذا زار ماكرون جيبوتي وإثيوبيا؟.. خبراء يجيبون لـ "الفجر"
  • «الرعاية الصحية» تعلن نجاح عملية نادرة ومعقدة بالجهاز الهضمي: الأولى من نوعها عالميا
  • جامعة نزوى تسلط الضوء على "تقنيات أشباه الموصلات" بمشاركة خبراء من تايوان
  • 5 مشروبات سحرية تحول وجبتك الثقيلة إلى وجبة صحية
  • أكياس الشاي تطلق جسيمات نانوية من البلاستيك
  • كوريا الجنوبية تبتكر روبوتًا قابلا للارتداء يساعد مرضى الشلل النصفي على المشي
  • بيان توضيحي من نقابة الخبراء المحلفين الشماليين
  • تعزيز التعاون مع «منظمة خبراء فرنسا»
  • ابتكار روبوت قابل للارتداء يساعد مرضى الشلل النصفي على المشي
  • شاهد.. الشرع وفيدان يحتسيان الشاي على قمة جبل قاسيون