الزعاق يكشف أهمية الرقم “40” عند العرب .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
الرياض
أوضح خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق ، أهمية الرقم 40 عند العرب ، مؤكداً على أنه يعد نقطة تحول مناخية حيث تنقلب حركة الشمس من الشمال إلى الجنوب والعكس .
وقال الزعاق خلال حديثه مع قناة «العربية» : ” الأرقام العددية لها معنى ومغذى وأهمية بالغة عند العرب فهي الأساس الحسابي عندهم وأكثر الأرقام استخداماً وشيوعاً عند العرب الـ 40 ، وهذا الرقم يحمل في طياته الكثير من العجائب والأسرار عقائدياً واجتماعياً وحسابيا”.
وأضاف: “الأربعين هي العدد التكاملي لأطوار الحياة ونضجها وهي نقطة تحول مناسبة والبرد الشديد لا يأتينا إلا بعد مربعانية الشتاء ، والحر اللاهب لا يأتينا إلا بعد مربعانية القيظ وفي الأربعين تنقلب الشمس في حركتها من الشمال إلى الجنوب ومن الجنوب إلى الشمال”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1718765460040.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرقم 40 خالد الزعاق خبير الأرصاد الجوية عند العرب
إقرأ أيضاً:
ذبحتونا: إلغاء انتخابات اتحادات الطلبة في كافة الجامعات الرسمية يكشف زيف “تحديث المنظومة السياسية”
#سواليف
الإجراء يتزامن مع تراجع في الحريات الطلابية في الجامعات تمثل باستدعاءات لطلبة ناشطين إلى لجان تحقيق، واتخاذ عقوبات بحقهم
نحذر إدارات الجامعات من مخاطر العودة إلى مربع تغييب الاتحادات الطلابية، والذي سيعيدنا الى مربع العنف الجامعي وتعزيز النعرات الطائفية والإقليمية
توقفت الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” أمام تسريبات حول نية كافة الجامعات الرسمية الرئيسية (الأردنية واليرموك ومؤتة والعلوم والتكنولوجيا والهاشمية) إلغاء انتخابات اتحادات الطلبة في هذه الجامعات، والتمديد للاتحادات الحالية لعام كامل، دون وجود أسباب حقيقية وجدية لهذا الطرح. علمًا بأن باقي الجامعات الرسمية لم تعقد انتخابات طلابية منذ ما قبل الكورونا.
ولفتت ذبحتونا إلى أن هذا الإجراء في حال حدوثه يعني إحداث شلل حقيقي للعمل الطلابي في الجامعات، كون اتحادات الطلبة ستفقد شرعيتها خلال ثلاثة أشهر، بسبب تخرج غالبية أعضائها، ما يعني عدم قدرة الاتحاد على عقد اجتماعات أو اتخاذ أية قرارات!!
كما أشارت الحملة إلى أن هذا الإجراء -في حال المضي به قدمًا- يتزامن مع تراجع في الحريات الطلابية في الجامعات تمثل باستدعاءات لطلبة ناشطين إلى لجان تحقيق، واتخاذ عقوبات بحقهم، إضافة إلى قيام عمادات شؤون الطلبة بتقييد حريةالعمل الطلابي من خلال رفض معظم طلبات لفعاليات وانشطة تقدمت بها القوى والفعاليات الطلابية.
وكانت الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” قد أشارت منذ اكثر من عام إلى أن نظام الأنشطة الحزبية في الجامعات ما هو إلا بداية تراجع للحياة الطلابية والعلم الطلابي في الجامعات، وأن كافة الانتخابات الطلابية التي عقدت في العام الماضي لم تكن إلا ذرًا للرماد في العيون لتمرير مشروع تقييد الحركة الطلابية و”َبط إيقاعها” ليتناسب والسياسة الرسمية للجامعات.
إننا في الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” نؤكد على أن هذه الإجراءات تؤكد على عدم جدية الحكومة بالتعاطي مع ملف تعزيز العمل الحزبي بالجامعات، بل إنه يعود بنا الى مربع تقييد الأحزاب.
كما أننا نحذر إدارات الجامعات من مخاطر العودة إلى مربع تغييب الاتحادات الطلابية، والذي سيعيدنا الى مربع العنف الجامعي وتعزيز النعرات الطائفية والإقليمية والمناطقية وغياب قدرة إدارات الجامعات على التواصل مع الطلبة.
الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا”
٨ نيسان ٢٠٢٥