وقالت  صحيفة واشنطن تايمز.. لقد أثبت "اليمنيون " أن المعركة معهم صعبة بينما يحاول الجيش الأمريكي حماية مرور السفن الإسرائيلية

واضافت الصحيفة .. بعد أشهر من الاشتباك ومواجهة أقوى قوة عسكرية في العالم وحلفائها، لم يظهر "اليمنيون" في اليمن أي علامة على التراجع

وتابعت ..على الرغم من التحالف البحري الأمريكي والدولي الضخم الذي يصطف ضدهم، فإن "اليمنيون"   يواصلون هجماتهم وينجحون في إحداث اضطراب كبير في أنماط الشحن  

  ونقلت الصحيفة  عن نائبة المتحدث باسم البنتاغون قولها الأمر متروك لشركات الشحن لتقرر ما إذا كانت تريد الاستمرار في العبور عبر البحر الأحمر وهذا قرار يتعين على كل شركة اتخاذه

 

 

 

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: لو كانت لدى هيغسيث ذرة شرف لاستقال من منصبه

كتب ديفيد فرينش أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أهدر مصداقيته كقائد عسكري، ولم يعد بإمكانه أن يُواجه أفراد الجيش بسبب ارتكابه خرقا أمنيا فادحا، يدعو إلى عواقب فورية مثل الإعفاء من القيادة، يتبعه تحقيق شامل، وربما توجيه اتهامات جنائية.

وقال الكاتب -في عموده بصحيفة نيويورك تايمز- إن الصحفي جيفري غولدبرغ من مجلة "ذي أتلانتيك" نشر واحدة من أكثر القصص غرابة، وذلك أن مايكل والتز، مستشار الأمن القومي للرئيس دونالد ترامب، دعاه عن غير قصد، للانضمام لدردشة جماعية على تطبيق "سيغنال" المشفر، بدا أنها تضم ​​العديد من كبار مسؤولي ترامب، بمن فيهم مستشار الأمن الداخلي ستيفن ميلر، ونائب الرئيس، جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث.

ولم يلاحظ أحد منهم على ما يبدو -حسب الصحيفة- وجود الصحفي غولدبرغ الذي كان في الصف الأمامي أثناء مناقشة قرار ترامب مهاجمة جماعة الحوثيين اليمنية، وفي الساعة 11 و44 دقيقة صباحا يوم 15 مارس/آذار أرسل الحساب المسمى "بيت هيغسيث" رسالةً تتضمن "تفاصيل عملياتية للضربات القادمة على اليمن، بما في ذلك معلومات عن الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجمات".

إعلان

وقال ديفيد فرينش إن ذلك كان خرقا أمنيا فادحا، وأضاف "أنا ضابط سابق في مكتب المدعي العام العسكري، ساعدتُ في التحقيق في العديد من مزاعم تسريب معلومات سرية، ولم أسمع قط عن أمرٍ بهذه الفظاعة، وزير دفاع يستخدم تطبيق مراسلة مدنيا عمدا لمشاركة خطط حرب حساسة دون أن يلاحظ حتى وجود صحفي في الدردشة".

وأكد الكاتب شناعة هذا الخرق وقال إنه عادة يؤدي إلى الإعفاء من القيادة وبعد ذلك إلى تحقيق شامل، وربما توجيه اتهامات جنائية، لأن القانون الفدرالي يجرم قيام شخص بسحب معلومات "متعلقة بالدفاع الوطني" من "مكانها أو تسليمها لأي شخص، أو إضاعتها، أو سرقتها، أو أخذها، أو إتلافها".

وذكر كاتب التقرير بأنه لا شيء يُدمّر مصداقية القائد لدى الجنود أكثر من النفاق أو ازدواجية المعايير، لأن القادة عندما يخالفون القواعد التي يفرضونها على الجنود، يُحطمون رابطة الثقة بينهم، وأفضل القادة الذين عرفتهم لم يطلبوا من جندي الامتثال لقاعدة لا تنطبق عليهم، لأنهم يمثلون القدوة.

مقالات مشابهة

  • المعركة بيننا وجنوب السودان
  • الزبيدي يؤكد للسفير الأمريكي استعداد الانتقالي للعمل مع واشنطن للقضاء على الحوثيين
  • بينها منع الأجانب من المناصب والصحافي الأمريكي المفقود.. واشنطن تبلغ دمشق بشروط تخفيف العقوبات
  • محافظ ميسان” يوجه الدوائر الحكومية بتسهيل مهام الصحفيين والتعاون معهم.
  • نيويورك تايمز: لو كانت لدى هيغسيث ذرة شرف لاستقال من منصبه
  • نيويورك تايمز: واشنطن تلغي مكافآت مقابل معلومات عن 3 من قادة طالبان
  • رسائل تركية حاسمة من واشنطن.. ماذا طلب فيدان من نظيره الأمريكي؟
  • كيف كشفت مقابلة المبعوث الأمريكي عن فجوات بين واشنطن وتل أبيب؟
  • واشنطن تستهدف هدنة وشيكة بين روسيا وأوكرانيا .. وموسكو تتوقع مفاوضات صعبة
  • الاحتلال يحاصر عددا من مركبات إسعاف الهلال الأحمر وفقدان الاتصال معهم برفح