اكتشاف عمود غامض برّاق في لاس فيجاس الأمريكية
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حيّر هيكل غامض على شكل عمود برّاق ضباط الشرطة في لاس فيجاس الأمريكية بعد أن شوهد وهو يتلألأ في سلسلة جبال نائية.
وقالت شرطة لاس فيجاس إن أعضاء وحدة البحث والإنقاذ عثروا على الجسم الغريب البرّاق بالقرب من غاس بيك في محمية الحياة البرية الوطنية الصحراوية في نيفادا.
وأوضحت الشرطة أنها لا تملك أي فكرة عن مصدر العمود أو سبب وضعه في المكان، مشيرة إلى أن رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد يساهموا في معرفة ماهية هذا اللغز.
وفي منشور على حسابها في إكس، قالت الشرطة: "تحدث الكثير من الأشياء الغريبة عندما يذهب الناس للمشي لمسافات طويلة مثل عدم الاستعداد للطقس، أوعدم إحضار ما يكفي من الماء، ولكن ماذا عن هذا الشيء؟!".
MYSTERIOUS MONOLITH!
We see a lot of weird things when people go hiking like not being prepared for the weather, not bringing enough water... but check this out!
Over the weekend, @LVMPDSAR spotted this mysterious monolith near Gass Peak north of the valley. pic.twitter.com/YRsvhJIU5M
وكان العام 2020 قد شهد رصد العديد من الأعمدة البراقة الغامضة، أشهرها ما وجد في ولاية يوتا، وكان هيكلا بارتفاع 12 قدما، وفقما ذكرت "سكاي نيوز" البريطانية.
وأعقب ذلك مشاهدات في رومانيا ووسط كاليفورنيا وفي شارع فريمونت الشهير في وسط لاس فيجاس.
وفي مارس من هذا العام، ظهرت أيضا كتلة طولها 10 أقدام على أحد التلال في جنوب شرق ويلز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: براق لاس فيجاس الأمريكية لاس فیجاس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مقبرة جماعية في ريف دير الزور تضم جثث أطفال
عثر سكان بلدة صبيخان في ريف دير الزور الشرقي، اليوم السبت، على مقبرة جماعية في بادية البلدة، تضم ست جثث تعود جميعها لأطفال في سن الخامسة عشرة.
ووفقًا لما أورده موقع نورث برس، فإن المقبرة تم اكتشافها قرب موقع كان يستخدم سابقًا مقرًا لفصيل “فاطميون” الأفغاني.
وتمكن الأهالي من التعرف على جثتين من خلال طوق فضي كان في أيديهما، حيث تبين أنهما لرعاة أغنام من البدو اختفوا قبل عام ونصف بعد سرقة قطيعهم. أما الجثث الأخرى، فلم يتم التعرف عليها حتى الآن، حيث تم نقلها ودفنها وفق الأصول في مقبرة البلدة، بحسب ما نقله تلفزيون سوريا.
يأتي هذا الاكتشاف في ظل تزايد حالات العثور على مقابر جماعية في مناطق مختلفة من سوريا، حيث تم الكشف عن مقبرة جماعية أخرى في 9 من الشهر الجاري ببلدة "القورية" في ريف دير الزور الشرقي، وتضم تسع جثث، معظمها تعود لعناصر من قوات النظام السابق، قرب موقع تابع لـ "الحرس الثوري الإيراني" في محيط عين علي ببادية البلدة.
وفي 4 يناير، عثر أهالي مدينة الصنمين في ريف درعا على مقبرة جماعية تحتوي على ما بين 20 إلى 25 جثة، قرب مقر الفرقة التاسعة، إحدى أبرز القواعد العسكرية التابعة لقوات النظام السابق في المدينة.
وفي أواخر ديسمبر الماضي، أفاد مصدر في الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) بالعثور على سبع مقابر جماعية في منطقة الحولة بريف حمص، تضم رفات نساء وأطفال ورجال، يُقدر عددها بنحو 20 جثة، يعود تاريخها إلى الفترة بين 2011 و2013.
وتثير هذه الاكتشافات تساؤلات متزايدة حول الانتهاكات التي شهدتها المناطق السورية خلال السنوات الماضية، وسط مطالبات بفتح تحقيقات مستقلة للكشف عن ملابسات هذه الجرائم وهوية الضحايا.