إستيفن لوال: دعوة دول مجلس التعاون الخليجي للسلام خطوة مهمة وتتماشى مع مبادرة سلفاكير
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
قال إستيفن لوال عضو لجنة العلاقات الخارجية ببرلمان جنوب السودان بأن دعوة دول مجلس التعاون الخليجي للسلام خطوة مهمة وتتماشى مع مبادرة الرئيس سلفاكير في إحلال السلام في السودان.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«خطوة حياة» تسجل 39 مليون خطوة خيرية منذ انطلاقها في رمضان
حققت مبادرة «خطوة حياة» التي تنظمها دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي تحت مظلة مبادرة «رمضان في دبي»، نجاحاً لافتاً خلال شهر رمضان المبارك، حيث سجلت منذ انطلاقها أكثر من 39 مليون خطوة بمشاركة 276 متطوعاً في 10 أحياء سكنية (فرجان)، في إنجاز يعكس التفاعل المجتمعي الكبير مع المبادرة ونجاحها في تقديم العمل الخيري بأسلوب مبتكر وملهم.
وتهدف المبادرة إلى تشجيع الأفراد على تحويل نشاطهم البدني إلى دعم خيري، من خلال احتساب عدد الخطوات وتحويلها إلى مساهمات إنسانية تعود بالنفع على المحتاجين، ما يعزز من ثقافة العطاء والتكافل بأساليب حديثة تواكب تطلعات المجتمع.
وفي هذا السياق، قال محمد مصبح ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، المنسق العام لمبادرة رمضان في دبي، إن الأرقام المسجلة منذ انطلاق المبادرة تعكس وعي المجتمع وحرصه على المساهمة في الأعمال الخيرية بطرق مبتكرة تتماشى مع روح الشهر الفضيل، مشيراً إلى أن تحويل النشاط البدني اليومي إلى دعم إنساني يعكس تكامل القيم الصحية والاجتماعية والدينية في آن واحد.
وأضاف أن المبادرة شهدت تفاعلاً ملحوظاً من سكان الأحياء المشاركة، ما يؤكد نجاحها في تعزيز ثقافة العطاء بأسلوب ملهم، وترسيخ مفهوم أن كل خطوة يمكن أن تكون بداية لحياة أفضل لغيرنا.
ومن جانبه، أكد أحمد فيصل الجناحي، رئيس الفعاليات الخيرية ضمن مبادرة رمضان في دبي، أن التفاعل المتزايد مع خطوة حياة يعكس مدى وعي المجتمع بأهمية ربط النشاط البدني بالأعمال الخيرية، وهي رسالة نسعى لنشرها من خلال هذه المبادرة الفريدة، مشيراً إلى أن الهدف من المبادرة هو تعزيز مفهوم العطاء بطريقة عملية تلهم الجميع للمساهمة في الخير، بما ينسجم مع رؤيتنا 'أقرب للمجتمع'.
ومع تواصل المبادرة في تحقيق أصداء إيجابية، تواصل دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي جهودها في دعم المبادرات المجتمعية المستدامة التي تجسد قيم التراحم والتكافل خلال الشهر الفضيل، وتُسهم في ترسيخ مكانة دبي كمدينة عالمية للخير والعطاء.