شاهد| الإرث الحضاري.. العرضة السعودية تصدح طرباً بجبال أجا في حائل
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
من سفوح جبال أجا صدحت الفرق الشعبية بأدائها العرضة السعودية التي تنظمها أمانة منطقة حائل في منتزه الفجر ضمن مشاركتها بفعاليات احتفالات عيد الأضحى المبارك 1445هـ.
وتناغم الزوار والعارضين في أداء العرضة السعودية بتمايل وانحناءات السيوف بأيد متفننة في البراعة بالأداء لتقديم لوحة فنية تعلو خلالها أصواتهم فرحاً وابتهاجاً في محيط أرجاء المنتزه وترادهم أصداء جبال أجا الشهيرة في بوابة عقدة، وسط حضور كثيف من عشاق وهواة الفنون الشعبية ممن أعجبوا بتمايل السيوف بأيد بارعة وحركات متناسقة مع قرع الطبول.
أخبار متعلقة عبدالعزيز القريني: السعوديون يسعون لنيل شرف خدمة حجاج بيت الله الحرامفيديو| حجاج لـ"اليوم": شكرًا للمملكة على التنظيم وتطويع كل الخدمات لنا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }العرضة السعوديةوتعد العرضة السعودية من الإرث الماضي والحاضر تؤدى في أوقات الاحتفالات والأعياد والمناسبات الوطنية، وفيها يتم إنشاد أبيات شعر شهيرة، يصاحبها رقصة يتم فيها استخدام السيوف بحركات معيّنة، كما يتم استخدام أنواع مختلفة من الطبول، وفيها يرتدي مؤدو العرضة زياً خاصاً.
كما قدمت فرقة الفنون الشعبية لون السامري الذي تشتهر بأدائه فرق المنطقة ويجد إقبالاً من الزوار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس حائل العرضة السعودية الإرث الحضاري جبال أجا حائل العرضة السعودیة
إقرأ أيضاً:
الزيودي: مناسبة عزيزة على قلوبنا
قال الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، إن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة عزيزة على قلوبنا نتذكر فيها بكل فخر واعتزاز الإرث الإنساني للوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والذي أصبح نهجاً ثابتاً لدولة الإمارات ترعاه وتدعمه قيادتنا الرشيدة، كما تحول إلى مبادرات ملهمة ترسخ مكانة الدولة عالمياً في العمل الإغاثي والإنساني، عبر تبنّي مشاريع تنموية تسهم في الارتقاء بحياة المجتمعات الأقل حظاً حول العالم، وليس فقط تقديم المعونات والمساعدات الإغاثية لها.
وأكد أن الإرث الإنساني للوالد المؤسس الشيخ زايد أصبح أيضاً ثقافة يومية يمارسها أبناء الوطن لمد يد العون للمحتاجين لتتواصل مسيرة العطاء والخير عبر الأجيال.
وأضاف أن الاحتفاء في مثل هذا اليوم من شهر رمضان الفضيل كل عام، يؤكد التزام الدولة بنهجها الثابت في دعم أوجه العمل الخيري والإنساني حول العالم، عبر العديد من المبادرات الإنسانية الخلاقة الهادفة إلى تخفيف وطأة معاناة الإنسان والارتقاء بحياة الناس بغض النظر عن دينهم أو لونهم أو عرقهم.