وفاة المهرج الأميركي الشهير دجانغو إدواردز
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
توفي المهرج الأميركي والفكاهي دجانغو إدواردز في برشلونة بعد معاناته مع السرطان عن 73 عاما، على ما أفادت السبت ملحقته الإعلامية في فرنسا.
بدأ دجانغو إدواردز المولود ستانلي تيد إدواردز عام 1950 في ديترويت، العمل كمهرج في السبعينات، لينتقل بعدها إلى أوروبا حيث حقق شهرة واسعة النطاق في فرنسا مع تأديته عروضا على مسرح "لو سبلانديد" لمدة تسعة أشهر بين عامَي 1987 و1988.
كما عُرف بمداخلاته الفكاهيّة الملفتة بخروجها عن المألوف في أحد أشهر البرامج التلفزيونية الفرنسية على قناة "كانال" وهو "نول بارايور" Nulle part ailleurs الذي كان يقدمه أنطوان دو كون.
أسس حركة "المهرج الجديد"، وفي العام 2009 أنشأ معهدا مخصصا لهذا النشاط في برشلونة حيث كان يعيش مع زوجته كريستي غاربو.
وكان إدواردز انتهى لتوه من تأليف كتاب بعنوان "The Clown's Bible" وفقا لما ذكرته ملحقته الإعلامية كلير غونتو.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة فرنسا برشلونة
إقرأ أيضاً:
برلماني يثمن دور المؤسسات الإعلامية والصحفية في تنمية الوعي ومواجهة الشائعات
أشاد المهندس حسن المير عضو مجلس النواب بدور المؤسسات الإعلامية والصحفية " المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والهيئة الوطنية للإعلام والهيئة الوطنية للصحافة " بعد اعادة تشكيلها فى كل ما يتعلق من ملفات وقضايا خاصة بتنفيذ تكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسى لتنمية الوعى ومواجهة الشائعات والأكاذيب التى يتم بثها ضد الدولة المصرية موجهاً التحية لجميع قيادات واعضاء هذه المؤسسات الوطنية على جهودهم فى دعم ومساندة مختلف المؤسسات بالدولة واستعادة مصر لمكانتها الإعلامية المرموقة والكبيرة إقليمياً وعربياً وعالمياً
وأكد " المير " فى بيان له أصدره اليوم أن المشهد الإعلامى والصحفي أصبح يشهد تغييرات إيجابية كبيرة فى الاداء معرباً عن أمله فى أن يتولى المجلس الأعلى للإعلام برئاسة المهندس خالد عبد العزيز والهيئة الوطنية للصحافة برئاسة المهندس عبد الصادق الشوربجى والهيئة الوطنية للإعلام برئاسة الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى بالتنسيق والتعاون فيما بين لوضع خطة متكاملة لمواجهة الشائعات والأخبار المضللة والتأكيد على الشفافية في نقل المعلومات التى تُعدّ ضرورة حيوية.
وقال المهندس حسن المير : إن الإعلام المصرى بجميع وسائله ومؤسساته الإعلامية والصحفية يجب أن يكون له دوره الكبير ليس فى مواجهة الشائعات والأكاذيب والأخبار المضللة ولكن فى كشف وتعرية من يقومون ببث هذه الشائعات والأكاذيب والأخبار المضللة ولايجب أن تكون مهمة المؤسسات الإعلامية والصحفية ومؤسسات الدولة هى رد الفعل لما يثار من شائعات وأكاذيب
وطالب المهندس حسن المير من الحكومة والمؤسسات الصحفية والإعلامية مواجهة وسائل التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا التى تبث سمومها وأكاذيبها وافتراءاتها ضد الدولة ومؤسساتها مؤكداً على ضرورة وضع وإعداد خطة إعلامية شاملة وواضحة المعالم والمعايير من أجل التصدي للشائعات وتقديم المعلومات الصحيحة للمواطنين مع التركيز على الاستفادة من أدوات القوى الناعمة بمختلف تخصصاتها