منها دعم صحة القلب وإنقاص الوزن.. 11 فائدة صحية لماء الزبيب
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
ماء الزبيب واحدا من المشروبات التي تحقق للجسم عديد من الفوائد الصحية؛ كونه غنيًا بمضادات الأكسدة ومضادات الالتهابات التي تحمي الجسم من أمراض كثيرة منها الأمراض المزمنة، فضلًا عن الفوائد الصحية الأخرى التي تشمل إنقاص الوزن وتحسين الهضم.
11 فائدة يحقها ماء الزبيب للجسمبحسب تقرير نشرته صحيفة «Times of India»، فإن فوائد ماء الزبيب تتمثل في:
1- تحسين الهضم:
وذلك لكون ماء الزبيب غني بالألياف التي تعزز حركة الأمعاء وتقلل من الإمساك.
2- طرد السموم:
يساعد على طرد السموم من الكبد وتعزيز وظائف الكلى.
3- تقوية جهاز المناعة:
غني بفيتامينات «C» ومجموعة فيتامينات «B» ومضادات الأكسدة التي تعزز المناعة.
4- صحة القلب:
يساعد على تنظيم ضغط الدم وخفض الكوليسترول.
5- إنتاج خلايا الدم الحمراء:
غني بالحديد الذي يساعد على إنتاج خلايا الدم الحمراء.
6- صحة العظام:
غني بالكالسيوم والبورون اللذان يعززان صحة العظام وقوتها.
7- بشرة صحية:
يحمي البشرة من التلف ويحافظ على صحتها ونضارتها.
8- إنقاص الوزن:
يعزز الشعور بالشبع ويقلل من السعرات الحرارية المتناولة.
9- صحة الفم:
يحارب البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان وأمراض اللثة.
10- تعزيز الطاقة:
مصدر طبيعي للسكريات التي توفر طاقة فورية للجسم.
11- وقاية من الأمراض المزمنة:
يحارب الجذور الحرة ويقلل من خطر الإصابة بـ الأمراض المزمنة.
طريقة تحضير ماء الزبيبيمكن تحضير ماء الزبيب للاستفادة من قيمه الغذائية من خلال اتباع الخطوات التالية:
نقع 10-12 حبة زبيب في كوب من الماء في درجة حرارة الغرفة. تغطية الكوب وتركه طوال الليل. شرب الماء في صباح اليوم التالي على معدة فارغة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماء الزبيب صحة القلب جهاز المناعة تحسين عملية الهضم
إقرأ أيضاً:
كيف تؤثر العواصف المغناطيسية على صحة مرضى القلب وضغط الدم؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة ماريا غليزير أخصائية أمراض القلب والأوعية الدموية، عن أسباب شعور البعض بالإعياء خلال العواصف المغناطيسية والتى يعانى منها الكثيرين فى الحياة اليومية، وفقا لما نشرته مجلة radio1.ru.
وتشير الأخصائية إلى أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع مستوى ضغط الدم يشعرون بسوء حالتهم أثناء العواصف المغناطيسية بسبب تغير حالة الأوعية الدموية التي يمكن أن تتفاعل إما بالتضييق أو التوسع المفرط مما يؤدى إلى فقد الوعي في الشارع.
وتقول: بالإضافة إلى ذلك تؤثر في تخثر الدم و اللزوجة التي يمكن أن تتغير أيضا وتسبب آثارا ضارة و لذلك يجب الحذر وعدم الإفراط في النشاط البدني.
ووفقا لها من المهم تناول الأدوية التي وصفها الطبيب المعالج لأن معظمها يساعد على تحسين حالة الأوعية الدموية وسمك جدرانها وقطرها وغير ذلك.
ولكن لا ينبغي أن نبالغ في تقدير تلك الأعراض حيث يتوقع الناس التوترات الداخلية ثم يقومون ببرمجة أنفسهم ولهذا كل ما يجب عمله هو الحصول على قسط كاف من النوم وشرب كمية كافية من السوائل وتناول طعام صحي.