تامر حسني يطير في الهواء بحفله ويعلق: مجازفة خطيرة.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
نشر الفنان تامر حسني مجموعة من الصور من حفله في «Zed East» الذي أحياه يوم الإثنين الماضي، حيث شهد الحفل أكبر حضور جماهيري في تاريخ حفلات «ZED».
وفي الصور التي نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع «إنستجرام»، يظهر تامر حسني معلقاً في الهواء. وعلّق على الصور قائلاً: «من أعماق قلبي شكرًا لجمهور Zed East الضخم والمحترم والراقي.
وأنا طرت النهاردة لآخر شخص في الحفلة عشان أحاول أوصل وأكون قريب لكل واحد منكم، كانت مجازفة كبيرة وخطيرة بصراحة بس إنتوا تستاهلوا التعب»
كما وجه تامر حسني الشكر لمغني الراب «زاب ثروت» على مشاركته الغناء خلال الحفل قائلًا: «كل الشكر لأخويا الفنان المحترم زاب ثروت شرفتني يا حبيبي».
وعلق تامر حسني على تسجيله أكبر حضور جماهيري في تاريخ حفلات «ZED» قائلًا: «كون إني أسجل أكبر رقم حضور جماهيري في تاريخ حفلات «ZED» رغم النجوم العالمين الأجانب اللي غنوا فيها، حقيقي شرف كبير ليا، وكرم كبير من ربنا ليا، وبشكر جمهوري الكريم الراقي المحترم صاحب النجاح ده».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
أكبر محاكمة في تاريخ البلاد.. اتهام جراح فرنسي بالاعتداء علي 299 طفلا
تعيش فرنسا أكبر محاكمة في تاريخ البلاد والتي تتعلق بالاعتداء الجنسي على الأطفال حيث من المقرر أن يمثل الجراح السابق جويل لو سكوارنيك (73 عاما) أمام المحكمة بعد اتهامه بالاعتداء الجنسي على 299 طفلا، معظمهم من مرضاه السابقين، بين عامي 1989 و2014 في منطقة بريتاني الفرنسية.
وأقر لو سكوارنيك ببعض التهم الموجهة إليه لكنه أنكر أخرى، مدعيا أن مذكراته التي وثقت الاعتداءات كانت مجرد "خيالات جنسية".
ومع ذلك، اعترف في كتاباته بأنه "بيدوفيلي" و"يغرم جنسيا بالأطفال".
وتعود القضية الي العام 2017 حيث تم اعتقال الجراح الفرنسي بتهمة اغتصاب بنات أخيه وفتاة صغيرة.
وفي عام 2020، حكم عليه بالسجن 15 عاما.
وعثر - خلال تفتيش منزل المتهم - على دمى جنسية بحجم الأطفال، وأكثر من 300 ألف صورة لإساءة معاملة الأطفال، بالإضافة إلى مذكرات مفصلة سجل فيها الاعتداءات التي ارتكبها على مدى 25 عاما.
واثارت القضية تساؤلات حول إمكانية التستر على جرائم لو سكوارنيك من قبل زملائه وإدارة المستشفيات التي عمل بها، خاصة بعد أن حذر مكتب التحقيقات الفيدرالي السلطات الفرنسية من دخوله مواقع إباحية للأطفال دون أن يتخذ أي إجراء ضده. كما يُزعم أن أفراد عائلته كانوا على علم بسلوكه لكنهم لم يتدخلوا.
ومن جانبهم؛ كشف العديد من الضحايا، الذين أصبحوا الآن بالغين، عن ذكريات مؤلمة عن الاعتداءات التي تعرضوا لها تحت ستار الفحوصات الطبية، حتى في وجود آبائهم أو أطباء آخرين.
وبعض الضحايا لم يتذكروا الاعتداءات إلا بعد أن كشفت الشرطة عن وجود أسمائهم في مذكرات لو سكوارنيك، مما أدى إلى عودة ذكريات مؤلمة كانت مدفونة لسنوات.
وبدورها؛ المحت محامية تمثل بعض الضحايا إن بعض الضحايا انتهى بهم الأمر إلى الانتحار بسبب الصدمة، بينما يعاني آخرون من اضطرابات نفسية طويلة الأمد.