لديها مليون متابع.. 7 معلومات عن صانعة المحتوى التونسية الراحلة فرح بالقاضي
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
حالة من الحزن الشديد يعيشها الجمهور التونسي، بعد وفاة صانعة المحتوى فرح القاضي، إثر تعرضها لأزمة قلبة أثناء وجودها داخل جزيرة صقلية في إيطاليا.
الممثلة التونسية مرام بن عزيزة، تحدثت عبر صفحتها الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن أسباب وفاة صانعة المحتوى فرح بالقاضي، وأكدت أنها تعرضت لأزمة قلبية، وفقاً لما جاء في وسائل إعلامية محلية.
وفي التقرير التالي ترصد «الوطن»، أبرز المعلومات عن صانعة المحتوى فرح بالقاضي، بحسب صفحاتها الرسمية في إنستجرام وفيسبوك.
معلومات عن فرح بالقاضي ولدت عام 1996 في تونس. تبلغ من العمر 29 سنة. والدتها سعاد مراكش. والدها جميل بن عبد المجيد القاضي. تقدم محتوى هادف في انستجرام. كانت تقدم فرح محتوى هادف وملهم. يبلغ عدد متابعيها عبر إنستجرام مليون متابع. آخر ما نشرته فرح بالقاضيوقبل ساعات من رحيلها، نشرت صانعة المحتوى فرح بالقاضي مقطع فيديو لتهنأ متابعيها بمناسبة عيد الأضحى المبارك، متمنية السعادة والبهجة لهم، ولكنها سرعان ما رحلت، وباتت التعليقات تنعى رحيلها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وفاة بلوجر صانعة محتوى
إقرأ أيضاً:
أنقذ 2.4 مليون طفل وامرأة حامل.. وفاة المتبرع بالدم الشهير جيمس هاريسون
توفي جيمس هاريسون، وهو أسترالي يبلغ من العمر 88 عامًا، في دار للمسنين في نيو ساوث ويلز.
من خلال التبرع بدمه الذي يحتوي على أجسام مضادة نادرة أكثر من 1000 مرة. ساهم جيمس هاريسون في علاج مرض الانحلال الدموي لدى الجنين والوليد (HDN) لدى ملايين النساء الحوامل.
لدى جيمس هاريسون قصة خاصة جدًا. كان الرجل الملقب بـ “الرجل ذو الذراع الذهبية” خلال حياته. أحد أكثر المتبرعين بالدم في العالم بسبب وجود جسم مضاد نادر، Anti-D موجود في بلازما دمه. ويقال إنه تبرع بالدم أكثر من ألف مرة، أي بمعدل مرة كل 19 يوما.
ويتم استخدامه في تصنيع الأدوية التي تعطى للنساء الحوامل اللواتي يكون دمهن معرضًا للفيروسات لمهاجمة الجنين. وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، ساهمت تبرعاته في إنقاذ 2.4 مليون طفل.
ومن بين الأمراض التي تعالجها هذه الأجسام المضادة مرض انحلال الدم لدى الجنين والوليد (HDN). والذي يتمثل في عدم توافق خلايا الدم الحمراء لدى الأم الحامل مع خلايا الدم الحمراء لدى الطفل الذي تحمله.
في عام 1951، عندما كان جيمس هاريسون يبلغ من العمر 14 عامًا، اتخذ قرارًا بأن يصبح متبرعًا منتظمًا.
في تلك الأثناء خضع لعملية جراحية في الصدر وتم استئصال إحدى رئتيه، وهي العملية التي تطلبت نقل عدة لترات من الدم.
وقال لشبكة CNN في عام 2015 “عندما خرجت من الجراحة، أو بعد بضعة أيام، شرح لي والدي ما حدث. أخبرني أنني تلقيت 13 وحدة (لترًا) من الدم وأن غرباء أنقذوا حياتي. لذلك قلت عندما أبلغ السن المناسب، سأصبح متبرعًا”.
ومن غير الواضح كيف أصبح دم هاريسون غنيًا بمضادات D. لكن بعض التقارير تشير إلى أن ذلك كان مرتبطًا بنقل الدم الضخم الذي تلقاه عندما كان مراهقًا.